خطفت الفنانة لاميتا فرنجية، أنظار متابعيها في أحدث ظهور لها، عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

وتألقت النجمة اللبنانية، بإطلالة صيفية جذابة، من داخل سيارتها، مرتدية بادي كت مكشوف، وتركت شعرها منسدلا على كتفيها، واعتمدت مكياجا مميزا، نال إعجاب متابعيها.

وتحرص الفنانة لاميتا فرنجية دائما على مشاركة متابعيها وجمهورها  جميع صورها وإطلالتها التي تظهر بها في جميع مناسبتها  دائمًا، عبر حسابها علي "إنستجرام".

من هي لاميتا فرنجية؟ 

لاميتا هي في الأصل عارضة أزياء ومذيعة، وشاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004، ومثلت عدة أدوار فى مصر منها مسلسل “عصر الحريم”، وشاركت الفنان رامز جلال في فيلم “حد سامع حاجة”، والفنان محمد رجب في فيلم “محترم إلا ربع”، وفيلم “365 يوم سعادة” مع أحمد عز، وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» عام 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.

أحدث أعمال لاميتا فى السينما

وقدمت آخر أدوارها فى السينما من خلال فيلم "عمر وسلمى 3" بجانب الفنان تامر حسني، ومى عز الدين، وعزت أبو عوف، إنتاج محمد السبكي، وإخراج محمد سامى.

أما عن آخر الأعمال الدرامية التي قدمتها لاميتا، فهو مسلسل "بنت من دار السلام" والذى تدور أحداثه حول فتاة تُدعى منال تعيش في دار السلام تبحث للحصول على عمل من خلال توفير المال لها وتقوم صديقة لها بتوفير عمل في منزل رجل كبير في السن ويحاول الاعتداء عليها وتتزوج، وتكتشف أنه مريض نفسي، ولا تريد العيش معه، وهو من إﺧﺮاﺝ طوني نبيه، ومساعد المخرج سارة الطوخي، وﺗﺄﻟﻴﻒ، طوني نبيه، وبطولة راندا البحيري، ورحاب الجمل، إيريني فهمي، ماهر عصام، نهى الليثي، وروان الفؤاد.

IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٩٢٤ IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٥٣٨ IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٥١٤ IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٥٠٤ IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٤٥٠ IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٤١٤ IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٤٠١ IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٣٤٩ IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٣٣٠ IMG_٢٠٢٣١٠٢٨_١٦٢٣١٥

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لامیتا فرنجیة IMG ٢٠٢٣١٠٢٨

إقرأ أيضاً:

جراحات العيون في غزة.. الحصار الصهيوني يُكبَّل أيدي الأطباء

 

الثورة / متابعات

يواجه آلاف الأشخاص من مصابي العيون في قطاع غزة خطر فقد البصر، بسبب حاجتهم إلى تدخّلات جراحية عاجلة، لا تتوفر في ظل استمرار الحرب والحصار الإسرائيلي على القطاع.
محمد حجازي واحد من أكثر من 1500 حالة تحتاج إلى تدخل جراحي لا تتوفر لها الأجهزة الطبية الملائمة بعدما خسرت المستشفيات إمكانياتها اللوجستية بسبب الاستهداف المباشر من جيش الاحتلال.
ينظر محمد، 7 سنوات، في المرآة ليرى نفسه بعين واحدة فقط. يتذكر لحظة انفجار قنبلة إسرائيلية، تاركةً إياه فاقدًا لبصره غارقًا في البكاء.
ففي 25 مارس، كان محمد يلعب في محيط منزله الواقع قرب مستشفى كمال عدوان شمال غزة، عندما عبث بجسم مشبوه انفجر في وجهه، وهو خطر لطالما حذرت منه اللجنة الدولية للصليب الأحمر التي تعرف الذخائر غير المنفجرة بأنها أسلحة لم تنفجر عند تفعيلها بما في ذلك صواعق الصواريخ والقنابل كما في حالة الطفل حجازي.
لم تعرف عائلة محمد ما حدث معه إلا بعدما استعاد شيئاً من عافيته بعد الإصابة، إذ أخبرهم بأنه أمسك بقطعة معدنية مستديرة غريبة انفجرت بعد لحظات في وجهه، “هزّ الانفجار المنطقة، فهرعنا نحن وجيراننا لنرى ما حدث، فصدمنا عندما وجدنا وجه محمد بهذه الحالة”.
وتضيف: “حملناه بسرعة إلى مستشفى العيون في حي النصر. كانت إصابته بالغة، اضطر الأطباء لاستئصال العين اليمني بسبب الضرر الشديد الذي لحق بها”.
وتعرب الأم عن خشيتها من فقدان محمد لعينه اليسرى إذ أخبرهم الأطباء بضرورة نقله إلى الخارج للعلاج في أسرع وقت ممكن، وإلا فقد تبدأ عينه بالضمور نتيجة لوجود شظايا دقيقة تؤثر في القدرة على الإبصار على المدى الزمني”.
ووفق معطيات نشرتها وزارة الصحة الفلسطينية بغزة قبل أيام، فإن حوالي 1500 فلسطيني في قطاع غزة فقدوا أبصارهم جراء حرب الإبادة المستمرة منذ نحو 20 شهرا، وإن نحو 4 آلاف آخرين مهددون بفقدانها في ظل نقص الأدوية والتجهيزات الطبية وانهيار المنظومة الصحية.
مخاطر تأخر التدخل الجراحي
ويؤكد طبيب العيون إياد أبو كرش، أن العديد من المرضى قد فقدوا أبصارهم نتيجة تأخّر التدخّل الطبي ونقص الإمكانيات، خاصة مستلزمات العيون.
ويلفت أبو كرش إلى أنماط متعددة من إصابات العيون نتيجة القصف الإسرائيلي وقوة القنابل المستخدمة، منها إصابات القرنية والملتحمة التي تشمل الجروح والتمزقات والحروق الكيميائية والحرارية الناتجة عن القصف، وإصابات الجسم الزجاجي من العين والشبكية: مثل النزيف الداخلي، وانفصال الشبكية، والاعتلالات الناتجة عن الصدمات الانفجارية.
كما تحدث عن إصابات العدسة، مثل إعتام عدسة العين الناتج عن الصدمات والموجات الانفجارية، “إلى جانب إصابات الأعصاب البصرية نتيجة الضغط أو التلف المباشر للأعصاب، وإصابات الأنسجة المحيطة بالعين: مثل كسور محجر العين والجفون، وبالطبع اختراق شظايا القذائف للعين”.
ويؤكد أبو كرش أن تأخر التدخل الجراحي في علاج إصابات العيون يؤدي إلى مخاطر كبيرة، كفقدان البصر بشكل دائم نتيجة تتدهور حالة العين المصابة بمرور الوقت، كما يصبح العلاج أقل فاعلية بتأخر التدخل الطبي، وتزداد فرص حدوث المضاعفات، مثل الالتهابات الشديدة داخل العين (التهاب باطن المقلة)، وارتفاع ضغط العين، وتكون الندبات التي تؤثر على الرؤية.
عجز في الأدوات
من جانبه، يقول الدكتور علاء الشلبي، استشاري جراحة العيون الأردني المتطوع، أن نقص الإمكانيات وتقادم الأجهزة يجعل من الصعب معالجة حالات انفصال الشبكية، سواء الناتجة عن أمراض أو إصابات بشظايا قذائف الاحتلال، ما يزيد من احتمال فقدان البصر بسبب التأخير في العلاج.
ويضيف، أن هناك حالات كثيرة جدا فقدوا بصرهم، “لأن معظم الأسلحة التي يستخدمها الاحتلال يوجد بها مواد متفجرة تخترق العين، وتستقر في الجزء الخلفي من العين، فيصاحبها انفصال شبكي”.
وتابع: “هذه الحالات تحتاج إلى تدخّل جراحي عاجل جدا، ولكن للأسف بسبب الحصار، ومنع الأجهزة والأدوات، مُنع العديد من المصابين من هذه التدخلات، فتؤدي لفقدان البصر”.
وفي وقت سابق، حذر مدير مستشفى العيون د. عبد السلام صباح، من المستشفى الاختصاص الوحيد في القطاع على وشك فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية في ظل نقص الأدوية والتجهيزات.
ويؤكد أن الطواقم الطبية بالكاد تستطيع معالجة بعض الحالات الطارئة، حيث لا توجد أجهزة ولا المستلزمات الطبية الخاصة بعمليات الشبكية.
ويوضح مصباح أن “مستشفى العيون في غزة لا يمتلك حاليا سوى 3 مقصات جراحية مستهلكة تُستخدم بشكل متكرر”، محذرا من أن هذا الوضع “يضاعف المخاطر على حياة المرضى ويمنع إنقاذهم”.
وتابع قائلا “العديد من إصابات العيون الناجمة عن الانفجارات تحتاج إلى مواد طبية مثل الهيلون والخيوط الدقيقة، وهي على وشك النفاد الكامل”.
ومستشفى العيون هو الوحيد الذي يعمل في عموم قطاع غزة، ويعاني من نقص كبير في الأجهزة والمعدات الطبية والأدوية، وواجه المستشفى عمليات تدمير جزئية للأجهزة خلال الاجتياح البري للقطاع في مارس 2024.
ويمنع الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والغذاء والإمدادات الحيوية الأخرى إلى القطاع منذ نحو 10 أسابيع.
وفي ظل الحصار الإسرائيلي المفروض منذ 2 مارس، عجزت المستشفيات عن تقديم خدمات أساسية لإنقاذ حياة المرضى، وأوقفت منظمات أممية وحقوقية، ما يشكل جريمة حرب وانتهاكا واضحا للقانون الدولي الإنساني.

مقالات مشابهة

  • عمره 28 سنة .. تفاصيل وفاة ابن شقيقة أحمد مكي في فرنسا
  • وفاة ابن شقيقة الفنان أحمد مكي
  • هدى الأتربي تتألق على السجادة الحمراء في مهرجان كان بإطلالة جذابة «فيديو»
  • هدى الإتربي تتألق بإطلالة جذابة بمهرجان كان
  • بفستان ذهبي.. يسرا تتألق بإطلالة لافتة
  • بإطلالة جذابة.. نسرين طافش تتألق في أحدث ظهور بمهرجان كان «فيديو»
  • نورهان منصور بإطلالة جذابة أثناء ممارسة الرياضة.. صور
  • جراحات العيون في غزة.. الحصار الصهيوني يُكبَّل أيدي الأطباء
  • أحمد العوضي يفاجئ جمهوره بإطلالة جديدة ومثيرة عبر فيسبوك
  • بفستان أحمر.. يسرا تخطف أنظار جمهورها بإطلالة جذابة