يمانيون|

عقدت محكمة المنطقة العسكرية المركزية بصنعاء اليوم جلستها العلنية الثالثة للنظر في القضية الجنائية رقم ٢٧ لعام ١٤٤٥ هـ والمتهم فيها العميد الركن أحمد علي عبدالله صالح عفاش في وقائع الاتصال المباشر والتخابر مع دول العدوان واستغلال الوظيفة العامة للاستيلاء والاختلاس وعدد من الوقائع التي تضمنتها صحيفة الاتهام.

 

حيث استمعت المحكمة من النيابة العسكرية إلى عدد من أدلة الإثبات التي تم عرضها بالصوت والصورة، وردود المحامي المنصب عن المتهم حول قرار الاتهام وأدلة الإثبات.

 

وأقرت المحكمة التأجيل إلى الجلسة المقبلة لمواصلة استعراض بقية أدلة الإثبات وردود المحامي المنصب عن المتهم.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

“عميل على ظهر صاروخ إلى تل أبيب”.. القصة الكاملة وراء الصورة التي أربكت مواقع التواصل

تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة مثيرة قيل إنها تُظهر “عميلاً للموساد” مكبل اليدين على ظهر صاروخ إيراني أُطلق نحو تل أبيب، مع تعليق ساخر مفاده: “كل عميل يُقبض عليه يُرسل بهذه الطريقة”.

تنفيذ الإعدام.. دون تفاصيل استثنائية

تزامن انتشار الصورة مع إعلان إيران تنفيذ حكم الإعدام بحق شخص أُدين بالتجسس لصالح جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد)، لكن البيان الرسمي لم يشر إلى أي أسلوب غير تقليدي في تنفيذ العقوبة، ما أثار تساؤلات حول صحة الصورة المتداولة.

اقرأ أيضا

هل تنافس المقاتلة التركية KAAN نظيرتها الأمريكية F-35؟…

الأربعاء 18 يونيو 2025

الصورة مفبركة.. والتحقق يكشف الخدعة

مقالات مشابهة

  • اليوم.. نظر أولى جلسات محاكمة قاتل صديقه فى بولاق الدكرور
  • تعلن محكمة غرب الأمانة الإبتدائية أن على المدعي عليه حسين علي عمان الحضور الى المحكمة
  • الحوثي يوجه رسالة إلى الدول التي “تستبيح” إسرائيل أجواءها ويؤكد: عملياتنا العسكرية مستمرة
  • تعلن محكمة بني الحارث ان على المدعى عليه هاني صالح صالح عبدالإله الحضور إلى المحكمة
  • من نشوة القصف إلى فخ الاستنزاف.. كيف وقعت “إسرائيل” في فخ الحرب التي أرادتها؟
  • تأجيل أولى جلسات محاكمة 43 متهما بحزب الاستقلال
  • تأجيل أولى جلسات محاكمة متهمة بنشر أخبار وإشاعات كاذبة بحلوان
  • “محمد أمين بلغيث” قريبا أمام محكمة الدار البيضاء
  • “عميل على ظهر صاروخ إلى تل أبيب”.. القصة الكاملة وراء الصورة التي أربكت مواقع التواصل
  • “جلسة محاكمة” تنتظر البواري بمجلس النواب والمعارضة تعد أسئلة حارقة حول أزمات القطاع الفلاحي