كشف مطار أبوظبي الدولي عن نتائج تقرير حركة المسافرين في الربع الثالث من العام 2023.

وأظهر التقرير معدلات جيدة بلغت 5 ملايين و951 ألفا و25 مسافراً عبر مطار أبوظبي الدولي خلال الفترة من 1 يوليو إلى 30 سبتمبر، بزيادة قدرها 29.3 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

كما سجل مطار أبوظبي الدولي 37903 حركة هبوط أو إقلاع خلال الربع الثالث من العام 2023، وهي زيادة بنسبة 21.

8 بالمئة مقارنة بمعدل 31123 رحلة خلال الربع الثالث من العام 2022.

وشهدت إمارة أبوظبي نمواً ملحوظاً على صعيد الوجهات الدولية عبر تسيير 24 شركة طيران رحلاتها إلى 119 وجهة حول العالم عبر مطار أبوظبي الدولي.

وتضمنت الوجهات التي شهدت إقبالاً متزايداً عبر مطار أبوظبي الدولي خلال الربع الثالث من العام 2023 لندن (238,196 مسافراً) ومومباي (228,189 مسافراً) وكوتشي (191,883 مسافراً) والقاهرة (172,570 مسافراً) والدوحة (168,417 مسافراً).

وخلال الفترة نفسها، قامت "مطارات أبوظبي" بمناولة 143,979 طناً من الشحن الجوي عبر مطار أبوظبي الدولي.

وقالت إيلينا سورليني، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي المؤقت لمطارات أبوظبي: "معدلات سفر ما زالت تعكس نمواً مضاعفاً على صعيد أعداد المسافرين وحركات الهبوط والإقلاع على حدّ سواء. سنواصل جذب المزيد من أبرز شركات الطيران العالمية إلى أبوظبي، حيث إنّه من المقرّر أن تبدأ الخطوط الجوية الفرنسية وطيران "صن إكسبريس" بتسيير رحلاتهما عبر مطار أبوظبي الدولي خلال موسم الشتاء وفقاً لجداول الاتحاد الدولي للنقل الجوي " .

وأضاف " سعداء بإعلان الخطوط الجوية البريطانية مؤخراً عن معاودتها تسيير رحلاتها إلى أبوظبي اعتباراً من أبريل 2024. ونحن على ثقة بأنّ مبنى المسافرين "A" الجديد سيسهم في نمو شركات الطيران وحركة المسافرين، لما يمتاز به من إمكانات جديدة ومرافق حديثة بمعايير عالمية".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مطار أبوظبي الدولي أبوظبي لندن والقاهرة المسافرين الخطوط الجوية البريطانية مطار أبوظبي مطار أبوظبي الدولي الإمارات اقتصاد الإمارات الاقتصاد الإماراتي مطار أبوظبي الدولي أبوظبي لندن والقاهرة المسافرين الخطوط الجوية البريطانية سياحة الربع الثالث من العام

إقرأ أيضاً:

اقتصاد السعودية ينمو 3.4% في الربع الاول

أظهرت بيانات حكومية أن اقتصاد السعودية نما في الربع الأول من العام بوتيرة تجاوزت التوقعات وسط تأثير أقل من المتوقع لانخفاض أسعار النفط.

ونما الناتج المحلي الإجمالي 3.4% على أساس سنوي في الربع الأول، متجاوزا تقديرات أولية أصدرتها الهيئة العامة للإحصاء في مايو/ أيار كانت تتوقع تسجيل 2.7%.

وقالت كبيرة الاقتصاديين في بنك أبوظبي التجاري، مونيكا مالك: "يعود هذا التعديل بالزيادة إلى انكماش سنوي أقل في قطاع النفط ونمو أقوى في القطاع الخاص".

وانكمشت الأنشطة النفطية 0.5%، بينما كانت التقديرات الأولية تشير إلى انكماش 1.4%.

وحققت الأنشطة غير النفطية نموا بنسبة 4.9%، بينما توقعت التقديرات الأولية تحقيق 4.2%.

وحدت زيادة المملكة إنتاجها النفطي من أثر انخفاض أسعار الخام خلال الشهور الأولى من العام.

العجز

ويتزايد العجز المالي الذي تواجهه المملكة، إذ يشير صندوق النقد الدولي إلى أن الرياض بحاجة إلى سعر نفط يتجاوز 90 دولارا للبرميل لتحقيق التوازن في ميزانيتها، وذلك مقارنة بأسعار بلغت نحو 60 دولارا للبرميل في الأسابيع القليلة الماضية.

وفي مطلع الشهر الجاري خفضت السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، أسعارها للمشترين في آسيا لشهر يوليو/ تموز، بعد أن رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك بلس، مستهدفات الإنتاج للشهر الرابع على التوالي.

إعلان

ووافقت أوبك بلس على زيادة كبيرة جديدة في الإنتاج تعادل 411 ألف برميل يوميا في يوليو/ تموز، بعد أن زادت الإنتاج بالكمية نفسها في مايو/ أيار ويونيو/ حزيران.

وتتبنى المملكة خطة اقتصادية عالية التكلفة تعرف باسم رؤية 2030 تهدف إلى تقليل اعتماد الاقتصاد على النفط، وضخت مليارات الدولارات في مشاريع تنموية جديدة ضخمة.

وفي مايو/ أيار، نقلت فاينانشال تايمز عن وزير المالية السعودي محمد الجدعان قوله إن المملكة ستقيم أولويات الإنفاق على خلفية الانخفاض الكبير في عائدات النفط.

الأنشطة غير النفطية في السعودية نمت 4.9% في الربع الأول (شترستوك) تراجع الإنفاق

وقالت مونيكا مالك "نتوقع أن نشهد بعض التراجع في الإنفاق الحكومي للحد من اتساع العجز المالي الذي من المرجح أن يؤثر سلبا على النمو غير النفطي".

وقال المحلل لدى بنك الإمارات دبي الوطني، دانيال ريتشاردز إن البنك لا يزال يرى أن الإنفاق سيظل مرتفعا.

وكتب في مذكرة "لا يزال ثمة إنفاق كاف على المشاريع التي ما زالت تحت التنفيذ، ما يضمن استمرار دعم النمو خلال العامين الجاري والمقبل على الأقل".

ومن المقرر أن تستضيف السعودية كثير من الفعاليات الدولية الكبرى التي تتطلب الكثير من الإنفاق على الإنشاءات.

وتشمل تلك الفعاليات دورة الألعاب الآسيوية الشتوية 2029، المقرر أن تضم ثلوجا وبحيرة مياه عذبة صناعية، وبطولة كأس العالم 2034، المتوقع بناء 11 ملعبا جديدا لاستضافة مبارياتها، إضافة إلى تجديد ملاعب أخرى.

ومن المتوقع أن يبلغ العجز المالي للمملكة بنهاية العام الجاري نحو 101 مليار ريال (27 مليار دولار).

مقالات مشابهة

  • مُحافظ الطائف يوجه بتسهيل مهام الحجاج المغادرين عبر مطار الطائف الدولي والطرقات البرية
  • انتعاش السياحة العالمية في الربع الأول من هذا العام
  • اندلاع حريق في طائرة داخل مطار بغداد الدولي
  • اقتصاد السعودية ينمو 3.4% في الربع الاول
  • السعودية ترفع نمو الاقتصاد إلى 3.4٪ في الربع الأول
  • نمو تعويضات نشاط التأمين التجاري بنسبة28.1% خلال الربع الأول 2025
  • وزير النقل يقف على جاهزية مطار الملك عبدالعزيز الدولي لمرحلة مغادرة ضيوف الرحمن
  • “وزير النقل” يقف على جاهزية مطار المؤسس لمرحلة مغادرة الحجاج
  • مطار إسطنبول يحلّق بالأرقام: 31 مليون مسافر في 5 أشهر!
  • الكويتي يتفقد سير العمل في مطار زايد الدولي