حصيلة قتلى غزة تتصاعد.. هذا ما حصدته غارات إسرائيل
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، الاثنين، إن 8306 فلسطينيين على الأقل قتلوا، بينهم 3457 طفلا، في الغارات الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ 7 أكتوبر.
فيما ذكرت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها أن عدد القتلى في الضفة الغربية ارتفع إلى 329 فلسطينيا منذ يناير بينهم 121 منذ السابع من هذا الشهر.
وكشفت الناطقة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، نيبال فرسخ، في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن قطع الاتصالات وخدمات الإنترنت عن قطاع غزة، تسبب في إعاقة عمل فرق الإسعاف في القطاع؛ لأن المواطنين لا يستطيعون الاتصال بالرقم المخصص للحصول على الخدمة.
وأضافت: "هناك تأخيرات طويلة في استجابة الإسعاف للحالات المصابة والجرحى وإنقاذ حياتهم، فحالياً تستمع طواقم الإسعاف لأصوات القصف، وبناء على ذلك تحاول مركبات الإسعاف التحرك باتجاه مصدر الصوت، وإنقاذ حياة الجرحى والمصابين، ما أمكن ذلك".
وقال الجيش الإسرائيلي إنه "مستمر في توسيع الأعمال البرية في قطاع غزة"، مؤكدا مقتل العشرات من مسلحي حماس، وتدمير بنى تحتية ومجمعات عسكرية تابعة للحركة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات وزارة الصحة الفلسطينية خدمات الإنترنت الإسعاف قطاع غزة إسرائيل فلسطين حماس غزة وزارة الصحة الفلسطينية خدمات الإنترنت الإسعاف قطاع غزة شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيل على لبنان استهدفت مناطق مفتوحة ولم تُسجل خسائر بشرية
قال أحمد سنجاب، مراسل القاهرة الإخبارية من بيروت، إنّ الحكومة اللبنانية لم تصدر حتى الآن أي مواقف رسمية بشأن الغارات التي نفذها الطيران الحربي الإسرائيلي صباح اليوم على الجنوب اللبناني ومنطقة البقاع الشرقي.
وأوضح سنجاب أن هذه الغارات تأتي في إطار الانتهاكات المستمرة لاتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل منذ الـ 27 من نوفمبر الماضي، حيث تجاوزت الانتهاكات أكثر من 10 آلاف مرة وفق إحصاءات قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل".
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية أحمد عيد عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الغارات استهدفت مناطق مفتوحة في بلدات شبعا والبيسرية ونطاق قضائي جزين وصيدا في شمال نهر الليطاني، وكذلك مناطق مفتوحة في البقاع الغربي، ولم تسفر عن سقوط أي ضحايا، واكتفت الأضرار بالجانب المادي.
وأكد أن جيش الاحتلال الإسرائيلي زعم أن الغارات استهدفت مواقع تدريب ومخازن سلاح تابعة لقوات الرضوان أو حزب الله، دون صدور أي بيان رسمي من الحزب حول وقوع أضرار أو إصابات بين عناصره.