استشاري في مستشفى الملك فيصل التخصصي: نحتفي بنجاح علاج 100 مريض بسرطان الدم اللمفاوي باستخدام الخلايا التائية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أكد استشاري سرطان الدم في مستشفى الملك فيصل التخصصي الدكتور “فراس الفريح”، أن مستشفى الملك فيصل التخصصي تمكنت من علاج 100 مريض بسرطان الدم اللمفاوي باستخدام الخلايا التائية.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن نسبة نجاح العلاج كانت عالية جدا مع الحالات التي تمت معالجتها، مشيرا إلى أنه من الممكن استخدامه على مجموعة أخرى من الأورام.
وأوضح أن نجاح الفريق الطبي في مستشفى الملك فيصل التخصصي يأتي من خلال حرص إدارة المستشفى على تحقيق تقدمات طبية لتقديم أفضل خدمة ممكنة للمرضى ومن أجل تحقيق نهضة صحية كبيرة في المملكة تكون مثالا يحتذى به.
أخبار قد تهمك مدير التعليم في نجران: تسجيل 800 مشروع للطلاب والطالبات في معرض “إبداع نجران 2024” 31 أكتوبر 2023 - 12:21 مساءً “الصحة العالمية” تعلن وصول المملكة إلى مستوى النضج الرابع في مجال تنظيم الأدوية 30 أكتوبر 2023 - 8:30 مساءًفيديو | "التخصصي" يحتفي بنجاح علاج 100 مريض بسرطان الدم اللمفاوي باستخدام الخلايا التائية..
استشاري سرطان الدم في مستشفى الملك فيصل التخصصي د. فراس الفريح: نسبة نجاح العلاج عالية جدا، ومن الممكن أن يتم استخدامه على مجموعة أخرى من الأورام#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/DesZvPpAaa
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 31, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة فی مستشفى الملک فیصل التخصصی
إقرأ أيضاً:
استشاري حساسية ومناعة يقدم نصائح لمواجهة البرد في الشتاء (فيديو)
قال الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، إن الشعور بالبرد يختلف من شخص لآخر تبعًا لعوامل صحية وجسدية وهرمونية، موضحًا أن بعض الأشخاص لديهم قابلية أكبر للإحساس بالبرودة نتيجة عوامل بيولوجية أو أمراض مزمنة أو اضطرابات في الغدة الدرقية.
وأوضح الحداد، خلال مداخلة هاتفية مع محمد جوهر في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن أصحاب البنية النحيفة غالبًا ما يشعرون بالبرد أكثر من غيرهم بسبب قلة الدهون التي تعمل كطبقة عازلة، بينما يتمتع الأشخاص أصحاب العضلات والوزن الزائد بدفء أكبر نتيجة نشاط الدورة الدموية ووجود طبقات دهنية تحافظ على حرارة الجسم.
وأشار إلى أن اضطرابات الغدة الدرقية سواء بزيادة نشاطها أو نقصه تؤثر بشكل كبير على الإحساس بالبرودة، لافتا إلى أن مرضى الأنيميا يعانون من ضعف وصول الدم إلى الأطراف، ما يزيد شعورهم بالبرد مقارنة بالأشخاص الأصحاء.
وأكد أن مرضى السكر يعانون عادة من نقص في فيتامين B12 والتهابات بالأعصاب الطرفية، ما يؤدي لضعف تدفق الدم للأطراف، وبالتالي زيادة الشعور بالبرودة. كما أن مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين يقل لديهم تدفق الدم، وهو ما يجعل الأطراف أكثر عرضة للبرودة.
وأوضح الحداد أن بعض أمراض المناعة مثل مرض رينود تسبب ضعفًا في وصول الدم للأطراف، مما يجعل برودة الشتاء أكثر حدة. كما أن مرضى الحساسية الجلدية قد يعانون من أعراض شديدة عند التدفئة، حيث قد يؤدي ارتفاع حرارة الجسم إلى زيادة الحكة والطفح الجلدي.
ونصح الحداد مرضى الحساسية بارتداء الملابس القطنية المتوسطة وتجنب الأصواف والأقمشة الثقيلة التي تزيد تهيج الجلد، كما نصح مرضى المناعة الذاتية ومرضى السرطان الذين يتناولون مثبطات المناعة بضرورة الحصول على لقاح الإنفلونزا والاهتمام بالتغذية الغنية بفيتامين C، بالإضافة إلى التدفئة الجيدة والالتزام بالأدوية المقررة.
ضبط مستويات السكروشدد على ضرورة ضبط مستويات السكر والدهون لدى مرضى السكري، وتناول جرعات منتظمة من فيتامين B12 لتحسين وصول الدم للأطراف، محذرًا من مخاطر القدم السكري التي قد تتفاقم بسبب ضعف الإحساس بالألم أو الحرارة.