قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إنّ مصر تحترم معاهدتها مع إسرائيل، لكن هذا الاحترام لا يعني تأييدها للاحتلال، فانتماء مصر العربي لا يعلوه شيء.

وأضاف رشوان، خلال كلمته في مؤتمر صحفي من أمام معبر رفح، تنقله قناة «إكسترا نيوز»، أنّ مصر تدعم القضية الفلسطينية، وهي قضية الشعب المصري، ومصر دخلت حروبها من أجل القضية الفلسطينية منذ عام 1948.

وتابع رشوان أنّ مصر تسعى إلى السلام، لكن هذا السلام يجب أن يكون قائما على العدل والشمولية، وقائم على حل الدولتين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: معبر رفح غزة

إقرأ أيضاً:

استبعاد نصين عن القضية الفلسطينية من امتحان في المغرب.. وجدل نيابي

أثارت قضية استبعاد نصين متعلقين بفلسطين، من امتحان لمادة اللغة العربية في المغرب، جدلا واسعا وصل إلى أروقة البرلمان.

ووصل قرار المديرية الإقليمية للتربية الوطنية بالفداء مرس السلطان، في الدار البيضاء بتغيير نص في امتحان مادة اللغة العربية للمستوى السادس ابتدائي لقبة البرلمان.

وفي هذا الصدد، وصف النائب عن حزب العدالة والتنمية، عبد الصمد حيكر، استبعاد النصين اللذين يتحدثان عن القضية الفلسطينية، بالقرار الصادم والغريب.



جاء ذلك في سؤال كتابي وجهه لوزير التربية الوطنية والتعليم، قال فيه إن المديرية الإقليمية رفضت اعتماد نصين للغة العربية في الامتحان الموحد يتحدث الأول عن مواطن فلسطيني يحلم بالعودة لوطنه فلسطين، ويتحدث الثاني عن أحد الأطباء الفلسطينيين الذي تحدى كل الصعاب من أجل الاستمرار في تقديم المساعدة الطبية لأهله المحاصرين في غزة.

وبحسب موقع العمق المغربي، أشار النائب البرلماني إلى أن المديرية استندت في قرارها المذكور إلى تقرير داخلي اعتبر أن موضوع النصين يندرجان ضمن ما سمي “المجال السياسي ذي الحساسية الوطنية”، مؤكدا أن صمود الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال، وكذا حقهم في العودة لوطنهم، من الحقوق المشروعة التي تكفلها القوانين الدولية ومختلف القرارات الدولية ذات الصلة، كما أنها لم تكن في يوم من الأيام موضوع جدل أو خلاف بين المغاربة بمختلف مواقعهم ومشاربهم، حسب تعبيره.

أحد النصوص المستبعدة يحمل عنوان "الذكرى التي لا تموت"، وكان مقتطفا من كتاب اللغة العربية المعتمد في دولة فلسطين. وتناول النص، بأسلوب أدبي، قصة شخص غادر داره في مدينة صفد الفلسطينية إلى مخيمات اللاجئين، مسترجعا ذكريات طفولته فيها، ومعبرا عن ألمه للواقع الجديد، لينتهي النص بإشارات رمزية إلى مفتاح الدار، ورائحة زهر الليمون والزيتون، وتجديد الأمل بالعودة إلى فلسطين.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء: مصر ملتزمة بدعم القضية الفلسطينية حتى إقامة الدولة وعاصمتها القدس
  • لجنة فلسطين النيابية والحزب الوطني الإسلامي يبحثان آخر مستجدات القضية الفلسطينية
  • كايروكي يدعم القضية الفلسطينية في حفل ليالي مصر
  • مجلس الأمن يناقش غدا الأوضاع في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية
  • مجلس الأمن يناقش القضية الفلسطينية الاثنين
  • استبعاد نصين عن القضية الفلسطينية من امتحان في المغرب.. وجدل نيابي
  • نقابة الصحفيين تواصل دعم القضية الفلسطينية عبر لجنة متخصصة
  • البرلمان العربي: سنواصل جهود دعم القضية الفلسطينية
  • روسيا: الضربات على النووي الإيراني أثرت لكنها لن تنهيه وإسرائيل مطالبة بالانضمام إلى معاهدة حظر الانتشار النووي
  • دعم القضية الفلسطينية ساحة تنافس داخل الحكومة الإسبانية