جامعة حلوان تجري تجربة إخلاء دورية لمباني المدن الجامعية
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أجرت الإدارة العامة للمدن الجامعية والتغذية في جامعة حلوان، تجربة إخلاء ناجحة لمباني 2 و4 بالمدينة الجامعية للطالبات، برعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة.
رئيس جامعة حلوان يتفقد كليتي التربية الرياضية والفنون التطبيقية جولة تفقدية لرئيس جامعة حلوان في 4 كليات (صور)وتمت التجربة تحت إشراف محمد ناصر أمين عام الجامعة، وهشام رفعت أمين الجامعة المساعد لشئون التعليم والطلاب.
وقد تم إخلاء المبنيين بنجاح وفقاً لخطط الطوارئ الموضوعة، حيث تم إخلاء الطالبات والموظفات في الوقت المحدد، بفضل التنسيق الكامل والإشراف من قبل خالد زكي مدير عام المدن الجامعية، ومرفت انعم مدير إدارة الطالبات.
استكمال تجربة الإخلاء في مدن جامعة حلوان الأيام المقبلةإخلاء سكن جامعة حلوانكما أعلنت إدارة المدن الجامعية في جامعة حلوان عن استكمال تجربة الإخلاء في الأيام المقبلة لمباني 12 و18 بالمدينة الجامعية للطلاب.
وأشارت إدارة المدن إلى أن هذا يؤكد حرص إدارة جامعة حلوان على تنفيذ تجارب إخلاء دورية لكافة مباني المدن الجامعية، للتأكد من كفاءة وفعالية خطط وإجراءات الإخلاء لمواجهة الكوارث وحالات الطوارئ، حيث أن هذه التجارب تشمل جميع المباني على مدار العام الدراسي، بمشاركة الطلاب والعاملين، حرصاً على سلامتهم وأمنهم داخل أسوار الجامعة.
إخلاء جامعة حلوانوتأتي هذه التجربة في إطار استعدادات جامعة حلوان والتدريبات الدورية التي تجريها إدارة المدن الجامعية، للتأكد من كفاءة خطط الإخلاء وجاهزية العاملين والطلاب للتعامل مع حالات الطوارئ.
وأشاد طلاب جامعة حلوان بنجاح التجربة التي تؤكد الجاهزية التامة لمواجهة الكوارث، مما يعزز الشعور بالأمان والسلامة لدى الطلاب والعاملين بالمدن الجامعية.
إخلاء مدن جامعة حلوان
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة حلوان السيد قنديل حلوان تجربة إخلاء المدينة الجامعية المدن الجامعیة جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
تربويات الجمعة!
#تربويات_الجمعة!
د #ذوقان_عبيدات
يوم الجمعة خاص: استراحة وراحة عند بعضنا، وتأمل وعبادة عند بعضنا. ولذلك يخصص لموضوعات أردنية خفيفة
(١) وزراء يتحدثون
ليس من مؤهلات الوزير والمسؤول ومهاراته أن يكون خطيبًا ،وأن يقرأ بوضوح وتأثير، فهناك مهام أخرى
عديدة عليه إتقانها. لكن من لا يتقن الحديث لا يحتاج إلى أن يظهر باستمرار أمام الجمهور في الاحتفالات ووسائل الإعلام، أو يجيب عن أسئلة مذيعين على الهواء مباشرة. أو يقرأ متلعثمًا ما كُتِبَ له!!. يمكنه تفويض ذلك لغيره! سمعت عددًا منهم على الهواء لا يتقن مهارات التواصل!
(٢)
نهاية عصر الشهادات !!
هناك إجماع على أنّ عصر الشهادات قد انتهى، والعصر عصر المهارات! هذه مسلمة من مسلمات العصر الرقمي ، والذكاء الاصطناعي!
سمعت رئيس جامعة يصدح بذلك علنًا. وحين تقدمت حاملة دكتوراة للعمل سأل: من أي جامعة تخرجت؟ قيل له من جامعة خاصة أردنية! رفض الحديث بالموضوع! بل ورفض مقابلة حامل هذه الشهادة بغض النظر عن إمكاناته! قد يكون محقّا بذلك، فتلك الجامعة تنتج كثيرًا من الشهادات! لكن أليس من الأجدى البحث عن وسيلة لمعرفة مهارات هذا الخريج، بدلًا
من رفضه بسبب شهادته؟
وإذا كانت تلك الجامعة تنتج دكتوراة سريعة، فلماذا لا توقف عند حدّها؟
يمكن مدعومة!!!
(٢)
إشهار الكتب
كثرت”غزوات” إشهار الكتب. وقد يكون ذلك حقًا لكل مؤلِّف.
وصارت الإشهارات كالجاهات:
تستدعى لها وجهاء وليس علماء.
وصارت حفلات الإشهار غزلًا بالكتاب والمؤلف، وتعداد صفات
وحسنات المؤلف تمامًا كما يتغزل رؤساء الجاهة بالعروسين دون أدنى معرفة بهما.
حضرت حفلات كان واضحًا أن “الشاهرين” أو المشهرين لم يقرؤوا ما يشهرونه!
كله إشهااار!
(٣)
الواحد منّا يحمل في الداخل ضدّه!
شعر معروف لمظفر النواب!
ولكنه قاله في غير الأردنيين!
ترى لو مازال شاعرنا المبدع حيّا، وزار بلادنا، ماذا يقول عنّا؟
ولماذا برع كثير من الكاتبين في إظهار ما ليس بداخلهم أو ضدهم!!
(٤)
شعور بنقص وهمي
أوضح الروابدة ليس في تاريخ الأردني ما يعيبه! و قال الأردنيون على مدى التاريخ شعب كسائر الشعوب، وجزء من شعب بلاد الشام! فلماذا يصر بعض “الكاتبين” على الشعور بالدونية، والدفاع عن تهمة طربوا لها: خبز الشعير: مأكول مذموم!
الفلسطيني والسوري واللبناني
يشعر بالفخار! ونحن منهم! فلماذا ما زلتم تدافعون عن نقص وهمي؟
فهمت علي؟