عاجل - فلسطين اليوم.. عبور عدد من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى مصر عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
فلسطين اليوم.. عبور عدد من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى مصر عبر معبر رفح.. وصل عدد من حاملي الجنسيات المزدوجة إلى مصر عبر معبر رفح البري.، واصطفت عدد من سيارات الإسعاف تمهيدا لاستقبال الجرحى والمصابين ونقلهم إلى مستشفيات الشيخ زويد ورفح والعريش.
كان مراسل قناة القاهرة الإخبارية، قد قال إن هناك دفعة جديدة من الجرحى الفلسطينيين يصلون اليوم إلى مصر عبر معبر رفح لتلقي العلاج بمستشفيات مصرية، كاشفا عن دخول 30 سيارة إسعاف إلى منفذ رفح تأهبًا لاستقبال الجرحى والمصابون ونقلهم إلى مستشفيات "العريش - الشيخ زويد - بئر العبد".
كانت وزارة الخارجية، أعلنت استعداد مصر، لاستقبال وإجلاء 7000 مواطن أجنبى من 60 جنسية من قطاع غزة.
وأشار مراسل القناة، إلى أن اليوم سيشهد زخمًا كبيرا داخل منفذ رفح البري، كاشفا عن تجهيز نحو 100 شاحنة تحمل مساعدات لنقلها إلى الأشقاء في غزة، حيث تجرى الآن إنهاء الإجراءات الخاصة بدخول هذا العدد.
توجيه سعودي عاجل بشأن إغاثة غزة (فلسطين اليوم)ووجه العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده، الأمير محمد بن سلمان، الخميس، بإطلاق حملة شعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وفق ما أوردت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس".
وذكرت "واس" أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز أل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان "وجّها بإطلاق حملة شعبية عبر منصة "ساهم" التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وذلك لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة".
وأوضح المستشار بالديوان الملكي، المشرف العام على المركز، عبد الله الربيعة، "أن هذه الحملة الشعبية تأتي في إطار دور المملكة التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي مرت به، حيث لم يتوقف الدعم الإنساني والتنموي السعودي عن الشعب الفلسطيني".
وبيّن أن "المملكة تأتي في صدارة الدول المانحة بالعالم في تقديم الدعم للشعب الفلسطيني".
بث مباشر فلسطين اليوم.. الأحداث في قطاع غزة لحظة بلحظة (قناة سكاي نيوز عربية)ننشر عدد قتلى جيش الاحتلال منذ بدء عملية طوفان الأقصى حتى الآنوأفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن جنديا من جيش الاحتلال قتل في الضفة الغربية، صباح الخميس، بعد استهداف مركبته قرب مدينة طولكرم، مؤكدة أن جندي الاحتلال قتل إثر إطلاق النار على مركبته في مفرق بيت ليد قرب طولكرم.
وعلى الفور شنت القوات الإسرائيلية حملة ملاحقة لمطلقي النار على المركبة.
وأعلن الاحتلال الإسرائيلي، في وقت سابق، مقتل 17 من جنودها في العملية العسكرية الدائرة في قطاع غزة خلال اليومين الماضيين.
وبذلك يرتفع عدد القتلى من جنود الاحتلال خلال 48 ساعة إلى 18، بينما يصل إجمالي من قتلوا منهم منذ 7 أكتوبر الماضي، بعد الهجوم الكبير الذي شنته حماس على جنوب إسرائيل إلى 331 جنديا.
وأكد جيش الاحتلال، صباح الخميس، أن عدد الأشخاص الذين تأكد احتجازهم من قبل حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى في غزة وصل إلى 242 محتجزا.
وكانت حركة حماس أعلنت سابقا أن عدد المحتجزين لديها يتراوح بين 200 و250 محتجزا، بينهم عدد من المدنيين ومن مزدوجي الجنسية.
وأمس الأربعاء، أعلنت حماس أن 7 من المحتجزين لديها قتلوا جراء القصف الإسرائيلي العنيف على مناطق مختلفة من غزة.
وأوضحت حركة حماس أن سبعة محتجزين، بينهم 3 يحملون جوازات سفر أجنبية، قتلوا في القصف الإسرائيلي على مخيم جباليا للاجئين في قطاع غزة يوم الثلاثاء.
فلسطين اليوم بث مباشر.. تطورات الأحداث في قطاع غزةفي المقابل، أعلنت حماس الخميس مقتل 195 شخصا في القصف الإسرائيلي على مخيم جباليا للاجئين الثلاثاء والأربعاء في قطاع غزة.
وأصدر المكتب الإعلامي لحركة حماس، بيانا جاء فيه: "في أقلّ من 24 ساعة، تجاوز عدد ضحايا مجزرتي جباليا الأولى والثانية الألف بين شهيد وجريح ومفقود"، وهم 195 قتيلا و777 جريحا و120 مفقودا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين فلسطين اليوم اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين عاجل أخبار قطاع غزة اخبار قطاع غزة الان اخبار قطاع غزة اليوم قطاع غزة غزة اخبار غزة غزة الان اخبار غزة الان غزة اليوم أخبار غزة اليوم عدد شهداء فلسطين شهداء قطاع غزة شهداء غزة أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم عاجل اليوم عاجل الآن عاجل إخبار حركة حماس اخبار حركة حماس حماس اخبار حماس اليوم اخبار حماس الان حماس عاجل المقاومة الفلسطينية اخبار المقاومة الفلسطينية خبر عاجل عاجل فلسطين عاجل فلسطين الان عاجل فلسطين اليوم عاجل غزة عاجل غزة اليوم عاجل غزة الان قصف غزة قصف فلسطين إبادة غزة اسرائيل جيش الاحتلال قوات الاحتلال إلى مصر عبر معبر رفح الشعب الفلسطینی فلسطین الیوم فی قطاع غزة عدد من
إقرأ أيضاً:
"المركز الفلسطيني": "إسرائيل" تحوّل المساعدات إلى فخاخ موت وتواصل الإبادة
غزة - صفا
حذر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، بأن الوضع الإنساني في قطاع غزة يتدهور إلى مستويات كارثية غير مسبوقة، في ظل مواصلة الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ سياسات الإبادة الجماعية، وعلى رأسها استخدام التجويع كسلاح ممنهج.
وقال المركز في بيان له، الثلاثاء، إن سلطات الاحتلال تمنع تدفق الغذاء والدواء والوقود، وتفرض قيودًا مشددة على إدخال المساعدات، ثم تحوّل نقاط توزيعها المحدودة إلى ساحات قنص وقصف وقتل جماعي.
وأكد أنه بالتوازي، تشن قوات الاحتلال الإسرائيلي هجمات عسكرية دامية على خيام النازحين، وعلى ما تبقى من منازلهم وأسواقهم وتجمعاتهم، ما يؤدي إلى مقتل وإصابة عشرات المدنيين يوميًا.
وشدد على أن هذا التصعيد الدموي يمثل مرحلة متقدمة من جريمة الإبادة الجماعية التي تُنفَّذ بصورة علنية وممنهجة، في ظل عجز دولي فاضح عن وقفها، ويأتي في ظل حملة دعائية وتضليلية إسرائيلية تحاول حرف الأنظار عما يجري من محوٍّ منظم وممنهج للإنسان والبنيان ومعالم الحياة في القطاع.
وأشار البيان إلى أن قوات الاحتلال الليلة الماضية، نفذت هجومًا بريًّا مصحوبًا بقصف جوي عنيف على شكل أحزمة نارية، على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 30 مواطنًا، بينهم 12 طفلًا و14 امرأة، وإصابة وفقدان العشرات.
وحسب البيان، عند حوالي الساعة 22:30 من مساء أمس الاثنين، نفذت آليات الاحتلال الإسرائيلي هجومًا بريًّا من محور نتساريم ومنطقة المغراقة باتجاه جسر وادي غزة، وصولًا إلى شمال وشمال غرب “المخيم الجديد” الواقع شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وجاء هذا التوغل تحت غطاء كثيف من تحليق الطائرات المسيّرة التي فتحت نيرانها على كل جسم متحرك، بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف أطلقته المدفعية المتمركزة على الحدود الشرقية للمحافظة، مستهدفة محيط المنطقة بشكل مباشر.
وما بين الساعة 23:20 23:50 من مساء اليوم ذاته، شن الطيران الحربي الإسرائيلي عدة غارات جوية استهدفت منازل مأهولة بالسكان في المنطقة، وفق البيان.
وخلال الهجوم، وردت مناشدات استغاثة عاجلة من مواطنين محاصرين داخل منازلهم، لا سيما في محيط مسجد "ذو النورين" غرب المخيم الجديد، إلا أن فرق الإسعاف والدفاع المدني لم تتمكن من الوصول إلى المنطقة نتيجة كثافة النيران وخطورة الوضع الميداني.
ومع ساعات الصباح الأولى من اليوم الثلاثاء، وبعد إعادة انتشار قوات الاحتلال خارج المنطقة، تمكن المواطنون وطواقم الإنقاذ من الوصول إلى المنطقة، وتبيّن أن الطيران الحربي قصف منازل عدة فوق رؤوس ساكنيها، تعود لعائلات أبو عطايا
صيام، وأبو نبهان. وتم انتشال 30 شهيدًا بينهم 12 طفلا و14 امرأة، معظمهم كانوا أشلاء ممزقة، من بينهم جنين وُلد شهيدا بعد استشهاد والدته.
وقال المركز: إن هذه الجريمة، تأتي في وقت تتعمق فيه المأساة الناجمة عن التجويع الإسرائيلي، وباتت تسجل يوميا حالات وفاة جراء سوء التغذية، حيث أعلنت وزارة الصحة، أمس تسجيل 14 حالة وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليصبح العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية 147 حالة وفاة، من بينهم 88 طفلًا.
وأشار المركز إلى أنه في حين تنخرط قوات الاحتلال في حملة دعائية عن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، تظهر متابعة طاقم المركز، أنه لم يحدث أي تغيير جدين حيث دخلت عشرات الشاحنات فقط، مع غياب أي إجراء تأمين، واقتصر وصولها على مناطق تقع في نطاق سيطرة قوات الاحتلال، وهو ما يدفع آلاف المواطنين إلى المخاطرة بحياتهم والوصول إلى هذه المناطق شمال غربي مدينة غزة، وبين خانيونس ورفح، ليجدوا أنفسهم عرضة للنيران الإسرائيلية.
وأكد أن ذلك إلى استشهاد وإصابة العشرات خلال اليومين الماضيين، فيما كان على من نجا أن يخوضوا صراعا وتزاحما شديدا مع بعضهم ليحصلوا على حفنة طحين، بعد أن تنتزع آدميتهم وتمتهن كرامتهن، وهو ما يتنافى مع مبادئ الوصول الآمن للمساعدات، ويجعل من هذه الآلية أداة قتل وهندسة تجويع وليس إنقاذ.
وشدد على أن تعمد الاحتلال تجاهل الحل الجذري، المتمثل في فتح الممرات البرية والسماح بدخول الغذاء والدواء والوقود بكميات كافية ومستقرة، هو جريمة إنسانية قائمة بذاتها. لا يجوز اختزال الاستجابة الإنسانية في مشاهد استعراضية سواء عبر الإنزالات من الجو أو إدخال الشاحنات دون تأمين وتفريغها في مناطق خطيرة، تهدر كرامة الناس وتعمّق مأساتهم.
وحمل المركز المجتمع الدولي بجميع هيئاته مسؤولية فورية ومباشرة، وطالب بتحرك عاجل وفعّال لوقف سياسة الإبادة عبر التجويع والقصف، وإلزام دولة الاحتلال بفتح المعابر والسماح بدخول الإمدادات فورا دون قيود، وتوفير ممرات إنسانية آمنة، ومحاسبة كل من تورط في هذه الجرائم التي تهدد بمحو حياة جيل كامل.
كما طالب الأمم المتحدة وهيئاتها، وخاصة المقرر الخاص المعني بالحق في الغذاء، بالتحرك العاجل لإجراء تقييم ميداني شامل للوضع في قطاع غزة، وعدم الانتظار لإعلان قطاع غزة رسميًا منطقة مجاعة من الدرجة الخامسة.
وشدد على أن إنهاء التجويع إنما يتم عبر السماح بلا قيود للمساعدات والبضائع من الوصول إلى قطاع غزة، وتمكين الوكالات الدولية التابعة للأمم المتحدة للقيام بدورها، وكل ذلك يتطلب فتح المعابر ورفع الحصار، وضمان حركة آمنة ووقف القصف الإسرائيلي.