تعيين الدكتور محمد ضياء الدين رئيسا لجامعة عين شمس
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، صدور قرار جمهوري بتعيين الدكتور محمد ضياء زين العابدين إسماعيل حمودة، رئيسًا لجامعة عين شمس.
السيرة الذاتية لرئيس جامعة عين شمس الجديدوقالت وزارة التعليم العالي في بيان صحفي، اليوم، إن الدكتور محمد ضياء الدين، رئيس الجامعة الحالي شغل العديد من المناصب الإدارية بالكلية كان آخرها وكيل لكلية الأسنان لشؤون قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ثم عميدا للكلية لفترتين.
وأوضحت أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، أصدر في عام 2017 قرارا بتعيين الدكتور محمد ضياء زين العابدين، عميدا لكلية طب الأسنان جامعة عين شمس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم العالي وزير التعليم العالي جامعة عين شمس الدکتور محمد ضیاء عین شمس
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يرحب بالملتقى الأكاديمي لجامعة إسبانية حول فلسطين
كشفت جامعة "بوليتكنيكا بلنسية" الإسبانية، عبر مركز التعاون من أجل التنمية، عن تنظيمها لملتقى أكاديمي هام يوم الاثنين الموافق 15 ديسمبر 2025، تحت عنوان "فلسطين، 75 عامًا من الاحتلال والمقاومة والكرامة: تأملات أكاديمية وأخلاقية حول الصراع والأزمة الإنسانية".
ويهدف الملتقى إلى توفير فضاء للحوار النقدي بين الأكاديميين والخبراء والنشطاء لفهم الجذور التاريخية والسياسية للصراع الفلسطيني. وينصب التركيز على:
إظهار حجم الأزمة الإنسانية الراهنة.
التأكيد على المركزية المطلقة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني كركائز أساسية لأي مستقبل يقوم على العدالة والسلام.
ويأتي هذا الملتقى في ظل تفاقم الأوضاع خلال العامين الأخيرين، ويستهدف جمهورًا واسعًا يشمل الأكاديميين والباحثين في مجالات حقوق الإنسان والعلاقات الدولية، والمهنيين في المنظمات غير الحكومية، والطلبة من مختلف التخصصات.
وتسعى الجامعة، بصفتها فاعلاً مهمًا في المجتمع المدني، إلى التعبير عن موقفها الأخلاقي والمشاركة النشطة في عمليات التعبئة الاجتماعية نصرةً للشعب الفلسطيني.
وإذ يرحّب مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بهذا الملتقى الأكاديمي، معتبرًا إياه نموذجًا حضاريًا للاهتمام بقضايا العدالة الإنسانية وحقوق الشعوب المقهورة. فإنه يشدد على ضرورة تعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية عبر البحث العلمي والحوار العقلاني الذي يرسخ قيم التضامن والكرامة.
ويؤكد المرصد أيضًا على دور الجامعات والمؤسسات العلمية كمراجع للتفكير النقدي ومراكز للحوار البناء، بحيث تتحول المعرفة إلى جسر يربط بين الوعي الأخلاقي والمسؤولية الاجتماعية للوصول إلى حلول عادلة تنهي الظلم.