بدء تحضير موسم جديد من سلسلة Prison Break الشهيرة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أكدت عدد من المواقع الأجنبية بدء التحضير لموسم جديد من سلسلة Prison Break التي حققت نجاحا كبيرا على مدار 5 مواسم سابقة.
من المتوقع أن يقدم الموسم الجديد من Prison Break بدون أبطاله الرئيسين وينتروث ميلر الذي يلعب دور مايكل سكوفيلد، ودومينيك بورسيل الذي يلعب شخصية شقيقه لينكولن بوروز.
تدور أحداث مسلسل "Prison Break" حول لينكولن بوروز، المحكوم عليه بالإعدام لارتكابه جريمة لم يرتكبها، وشقيقه مايكل سكوفيلد، الذي يخطط لمساعدت على الهروب من السجن.
كان الموسم الأول من المسلسل ناجحا بشكل كبير، وحصل على جائزة جولدن جلوب لأفضل مسلسل درامي تلفزيوني في موسمه الافتتاحي.
على مدار 5 مواسم كان مايكل سكوفيلد يبتكر خططا مختلفة للمساعدة على هروب شقيقه وأصدقائه من سجون مختلفة، وكان لكل منهم مصير محتوم.
ودارت أحداث الموسم الخامس من المسلسل بعد مرور سبع سنوات على خبر وفاة مايكل سكوفيلد المزيف، يظهر مايكل من جديد في سجن أوجيجيا في صنعاء، تحت اسم "كانيل أوتيس"، على أنه إرهابي داعم لتنظيم داعش.
ومع اجتياح الحرب لليمن، اثنين من أصدقاء مايكل القدامى وشقيقه لينكولن بوروز، وزميله الفار من سجن فوكس ريفر "سي-نوت" يخاطرون بحياتهم من خلال سفرهم إلى اليمن لإعادة مايكل إلى الوطن، وفي الولايات المتحدة، تتزوج سارة، من عميل سري يعرف باسم "بوسيدون"، المسئول عن اختفاء مايكل وتزوير خبر وفاته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جولدن جلوب تنظيم داعش
إقرأ أيضاً:
قفازات لينكولن الملطخة بالدماء تُباع في مزاد علني لسداد دين متراكم
بيعت قفازات الرئيس الأمريكي الراحل أبراهام لينكولن الملطخة بدمائه، والتي كانت في جيبه ليلة اغتياله عام 1865 مقابل 1.52 مليون دولار، ضمن مزاد علني شمل 144 قطعة أثرية مرتبطة بالرئيس.
وجاء المزاد، الذي أقيم في دار "فريمانز/هيندمان" في شيكاغو، الأربعاء، في إطار سداد قرض بقيمة 8 ملايين دولار تراكم على مؤسسة لينكولن الرئاسية، التي كانت اشترت عام 2007 مجموعة أثرية فريدة من أحد هواة جمع التحف في كاليفورنيا، بهدف عرضها بشكل دائم في مكتبة ومتحف أبراهام لينكولن الرئاسي، وفقا لوكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وبحسب المنظمين، جرى بيع 136 قطعة من أصل 144، وجمع المزاد نحو 7.9 مليون دولار، شاملة علاوة شراء بنسبة 28% تُضاف لكل عملية بيع لتغطية التكاليف الإدارية لدار المزادات.
إلى جانب القفازات، بيع منديل كان بحوزة لينكولن في ليلة اغتياله 14 نيسان /أبريل عام 1865، مقابل 826 ألف دولار.
كما بيع ملصق "مطلوب للعدالة" يحمل صور ثلاثة مشتبه بهم في مؤامرة القتل مقابل 762,500 دولار، وهو ما يفوق بكثير التقدير الأعلى البالغ 120 ألف دولار، وفقا لـ"أسوشيتد برس".
وشهد المزاد أيضًا بيع أقدم عينة معروفة من خط يد الرئيس السادس عشر، وهي من دفتر ملاحظات يعود إلى عام 1824، مقابل 521,200 دولار.
ووفق ما نشره موقع المؤسسة، فإن "عائدات المزاد ستُخصص لسداد الدين"، مضيفا أن "أي أموال فائضة ستُخصص لمواصلة رعايتها وعرض مجموعتنا الواسعة".
ولفتت "أسوشيتد برس" إلى أن المؤسسة اشترت في 2007 مجموعة تضم 1540 قطعة أثرية لتعزيز محتوى مكتبة ومتحف لينكولن، الذي افتُتح عام 2005 في مدينة سبرينغفيلد بولاية إلينوي، حيث عاش لينكولن فترة من حياته وعمل محاميًا وعضوًا في الهيئة التشريعية.
لكن ضعف التبرعات دفع المؤسسة لاحقا إلى بيع قطع لا تتعلق بلينكولن، وسط تهديدات ببيع المزيد قبل أن يُمدد القرض في نهاية المطاف.
وأثار الجدل في عام 2012 قطعة وُصفت بأنها "جوهرة تاج المجموعة"، وهي قبعة على شكل أنبوب مدفأة، قُدرت قيمتها بستة ملايين دولار، قيل إن لينكولن أهداها لأحد مؤيديه في جنوب إلينوي.
لكن دراسة نُشرت عام 2019 خلصت إلى "عدم وجود دليل يثبت أن القبعة كانت مملوكة للينكولن"، ولم تُعرض القبعة ضمن المزاد الأخير، حسب الوكالة الأمريكية.