مسؤول في البيت الأبيض: الوقت ليس مناسبا لحجب إسرائيل الأموال عن السلطة الفلسطينية
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
سرايا - قالت وسائل إعلام عبرية، إن مسؤولا كبيرا في البيت الأبيض ذكر خلال مؤتمر صحفي يوم السبت، أن "الوقت ليس مناسبا لتحجب تل أبيب الأموال عن السلطة الفلسطينية".
وأضاف المسؤول الكبير في البيت الأبيض أن العكس يجب أن يتم تماما.
وصرح بأنه يجب اتخاذ خطوات لزيادة الاستقرار في الضفة الغربية. وكالات
إقرأ أيضاً : بغارات متواصلة للإحتلال .
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بمجرد إقدام إسرائيل على هذه الخطوة.. إندونيسيا مستعدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية
أعلن الرئيس الإندونيسي، برابوو سوبيانتو، أن إندونيسيا على استعداد للاعتراف بالدولة الفلسطينية وإقامة علاقات دبلوماسية معها بمجرد إقدام إسرائيل على هذه الخطوة.
وبجانب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بعد اجتماع ثنائي مطول، أكد أن حل الدولتين وحرية فلسطين هما السبيل الوحيد لتحقيق سلام حقيقي.
وفي السياق نفسه، قال إنه "يتعين الاعتراف وضمان حقوق إسرائيل كدولة ذات سيادة يجب احترامها وضمان أمنها.
ولطالما دعت إندونيسيا إلى هذا الحل، لكنها لا تقيم علاقات حاليًا مع إسرائيل.
وبينما لا يزال الالتزام المعلن اليوم الأربعاء افتراضيًا للغاية في هذه المرحلة، فإن بيان الرئيس برابوو يمثل خطوة نادرة في هذا الاتجاه، في بلدٍ يُبدي فيه الرأي العام حساسيةً بالغة تجاه وضع الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأصدرت إندونيسيا وفرنسا بيانًا مشتركًا يُدين الخطط الإسرائيلية للسيطرة على الأراضي الفلسطينية المحاصرة وأي تهجير قسري للفلسطينيين.
وبحسب البيان، تأمل جاكرتا وباريس في أن يفضي المؤتمر الدولي الذي سترأسه فرنسا والسعودية في يونيو المقبل في نيويورك حول القضية الفلسطينية، إلى "خارطة طريق موثوقة" وتقدم نحو الاعتراف المتبادل بين إسرائيل وفلسطين، وأن يساهم في تشجيع جميع الدول على الاعتراف بدولة فلسطين مع وجود ضمانات أمنية للجميع.
ورحب قصر الإليزيه بهذه البيان الدبلوماسي المشترك، وأكد قبل الاجتماع بين الزعيمين أن جميع الخطوات نحو الاعتراف المتبادل هي خطوات هائلة في ضوء الوضع الراهن في غزة.
وإصرارًا على الاعتراف بدولة فلسطين، ربما في يونيو المقبل، يأمل ماكرون في المقابل في الحصول على ضمانات من الدول العربية والإسلامية.
وبعد استقباله بحفاوة كبيرة من نظيره الإندونيسي، الذي وصفه بـ"الأخ" والذي سيحل ضيفًا عليه في 14 يوليو المقبل في باريس، قال الرئيس الفرنسي "أدرك كل المشاعر التي أثارتها هذه الحرب" الإسرائيلية-الفلسطينية وكذلك التساؤلات التي تُثار أحيانًا حول موقف أوروبا وفرنسا في هذا الوضع.