البوابة:
2025-06-03@04:08:59 GMT

هجمات اسرائيلية شاملة على مواقع حزب الله

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

هجمات اسرائيلية شاملة على مواقع حزب الله

بعد 24 ساعة من خطاب زعيم حزب الله اللبناني حسن نصرالله الذي توعد الاميركيين بضرب بوارجهم في البحر المتوسط، شنت قوات الاحتلال الاسرائيلي هجوما شاملا وموسعا على مواقع حزب الله في الجنوب.

ونقلت صحيفة «يديعوت آحرونوت»، اليوم السبت، بأن الطائرات الحربية الاسرائيلية قصفت مستودعات عسكرية تابعة لحزب الله في لبنان،  في الوقت الذي أعلن جيش الاحتلال رصد عدد من الصواريخ التي عبرت من الأراضي اللبنانية في منطقة دفورنيت ومنطقة ياكينتون، 

وقال ان الهجوم الموسع رداً على إطلاق قذائف الهاون والصواريخ المضادة للدبابات على مواقع جيش الاحتلال قادمة من الأراضي اللبنانية، واشار الجيش الاسرائيلي الى عدم وقوع اصابات 

من جهته أعلن حزب الله استهداف موقع العباد بالصواريخ والأسلحة ودمروا قسمًا من تجهيزاته، فيما قالت القوات الاسرائيلية انها هاجمت خليتين حاولتا شن هجمات على مواقع اسرائيلية بالقرب من منطقة يافتاش.

واعلن حزب الله انه دخل المعركة منذ الثامن من اكتوبر الماضي حيث شنت حركة حماس معركة طوفان الاقصى وقال حزب الله ان نحو 50 من مقاتلي المقاومة الاسلامية سقطو في العمليات ضد قوات الاحتلال منذ ذلك التاريخ 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ على مواقع حزب الله

إقرأ أيضاً:

محمود أبو صهيب.. القلب الذي احتضن الجميع

ندى البلوشي

اليوم، غابت ابتسامةٌ اعتدناها، وانطفأ نور رجلٍ قلّ أن يجود الزمان بمثله. غادرنا إلى جوار ربه الزميل والصديق العزيز، المخرج والفنان والإعلامي القدير محمود أبو صهيب، بعد مسيرة طويلة امتدت لأكثر من ربع قرن من العطاء والتميّز، والعمل الجاد، والخلق النبيل.

عرفته تقريباً منذ أكثر من 30 عامًا، زميلًا في العمل ثم أخًا وصديقًا وأقرب إلى الروح. لم يكن مجرد مخرج محترف أو إعلامي مثقف، بل كان بستانًا أخضر بحق، يفيض عطاؤه على كل من حوله. كل من دخل مكتبه خرج محمّلًا بالنصيحة، ومشبعًا بالراحة، ومطمئن القلب. كانت كلماته بلسماً، وكان حضوره عزاءً، وكرمه لا يُحصى… من زاد الطيب إلى زاد القلب.

كان محمود، رحمه الله، خفيف الظل، حاضر النكتة، ودمث الأخلاق، لا تفارق الابتسامة وجهه، ولا ينقطع عطاؤه في كل مجلس حضره. في مكتبه الصغير، كان الوطن أجمل، والوقت أدفأ. اشتغلنا معًا في برامج كثيرة، تميزت بروحه، وصوته، ولمسته الإبداعية التي لا تُنسى. لم يكن مجرد زميل مهنة، بل كان القلب الذي يوزع الطمأنينة على كل من حوله.

زرته في المستشفى في أيامه الأخيرة، وكان تحت التخدير… راقدًا بصمتٍ عميقٍ يشبه طيبته، وكأنَّ جسده يهمس لنا أن التعب قد نال منه، لكن روحه ما زالت مُعلّقة بالحياة. لم يفتح عينيه، ولم نتحادث، لكن حضوره كان طاغيًا، وصورته كما عرفناها بقيت حاضرة… بابتسامته، بكرمه، وبأثره الكبير في القلب.

اليوم، فقدنا محمود الإنسان، الفنان، المعلم، والصديق. فقدناه، لكن أثره باقٍ، وروحه تظل حيّة بيننا بما تركه من مواقف ومشاعر وأعمال لا تُنسى.

رحمك الله يا أبا صهيب، وجعل الجنة مثواك، وجزاك عنَّا كل خير.

إنا لله وإنا إليه راجعون.

مقالات مشابهة

  • أول تعليق لترامب على مهاجمة قوات كييف مطارات روسية
  •  شهيد برصاص الاحتلال قرب بلدة سنجل في رام الله
  • اخترق الـ CIA ..”كراكا” الهاكر المراهق الذي هزّ أميركا دفاعا عن فلسطين
  • محمود أبو صهيب.. القلب الذي احتضن الجميع
  • جيش الاحتلال الاسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
  • اخترق الـسي آي إيه.. كراكا الهاكر المراهق الذي هزّ أميركا دفاعا عن فلسطين
  • توتر فرنسي-إسرائيلي بعد هجمات في باريس وانتقادات لتصريحات مسؤولين
  • “الأحرار الفلسطينية”: تخطى العدو الاسرائيلي كل الخطوط الحمر
  • برشلونة تقطع علاقاتها مع الاحتلال الاسرائيلي بسبب العدوان على غزة
  • بلدية خزاعة بغزة: المنطقة أصبحت منكوبة نتيجة هجمات الاحتلال المستمرة