وضعت مجموعة من الشروط والإجراءات التى تحمى السائقين من ارتكاب عادات خاطئة يقوم بها سائقى السيارات أثناء القيادة، منها التخطى الخاطئ على الطرق، ولكى يتم الوقاية من الحوادث ، توجد حالات لا يجوز فيها التخطى و منها :   -إذا كان مدى الرؤية غير كافى يمنع التخطى.    -إذا كانت السيارة تسير بسرعات عالية تجنب عملية التخطى   -إذا كان اتجاه المرور المقابل لا يسمح بإتمام عملية التخطى بأمان كامل لكل أطرافه ولمستعملى الطريق   -فى التقاطعات وعلى خطوط السكك الحديدية وعلى الكبارى وفى الأنفاق يمنع التخطى   -فى حالة توقف عدد كبير من السيارات بسبب وجود إشارة  أو بسبب عرقلة المرور   -يمنع التخطى فى المنحنيات والمنعطفات والمرتفعات والمنحدرات والطرق الزلقة وتقاطع الطرق والميادين وبالقرب من ممرات عبور المشاة   - لا يجوز أن يتخطى السيارات بعضها بعضاَ خارج المدن إلا إذا كان ذلك لا يؤدى إلى عرقلة المرور بالطريق   -فى الأماكن المحظور فيها التخطى مع وجود علامات أو إشارات المرور أو طبقاً لتعليمات المرور     -لا يجوز لمركبات النقل العام للركاب ومركبات النقل أن يتخطى بعضها بعضاً داخل المدن لمنع الحوادث   - يمنع التخطى فى حالة وجود مسارات محددة بخطوط طولية على الطريق      





.

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: حوادث الطرق اخبار الحوادث اخبار عاجلة

إقرأ أيضاً:

انخفاض صادرات السيارات في المغرب بسبب ضعف الطلب الأوروبي


انخفضت صادرات صناعة السيارات في المغرب للشهر الرابع توالياً وسط ضعف الطلب في الاتحاد الأوروبي والتحول المتسارع نحو السيارات الكهربائية.

سجلت صادرات القطاع 49 مليار درهم (5.3 مليار دولار) خلال الأشهر الأربع الأولى من العام الجاري، بانخفاض سنوي يناهز 7%، وفقاً لبيانات مكتب الصرف، الجهاز الحكومي المعني بإحصائيات التجارة الخارجية. ورغم الانخفاض المستمر لا تزال هذه الصناعة أول قطاع تصديري في المملكة.

بلغت صادرات القطاع العام الماضي مستوى قياسي بنحو 157.6 مليار درهم. وقد تجاوز القطاع منذ سنوات قطاع الفوسفات الذي كان أكثر منتجات المغرب تصديراً.

تضم منظومة صناعة السيارات في المغرب شركتين كبيرتين، "رينو" و"ستيلانتيس"، حيث تصل نسبة المكوّن المحلّي في إنتاج السيارات حالياً إلى أكثر من 65%. يعمل في القطاع أكثر من 260 شركة تُشغّل ما يناهز 230 ألف عامل، وتبلغ القدرة الحالية 700 ألف سيارة، على أن ترتفع إلى مليون هذا العام بدعم مشاريع التوسعة في المصنعين.

أسباب تراجع صادرات السيارات المغربية

لم يصدر حتى الآن أي تفسير رسمي للتراجع المستمر في أهم قطاع تصديري في اقتصاد المملكة. قلل عضو في الجمعية المغربية لصناعة السيارات، التي تضم الشركات العاملة في القطاع، من هذا الانخفاض معتبراً أنه "مؤقت وأن الانتعاش سيظهر خلال الأشهر المقبلة". وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول له التصريح أن "أي قراءة للقطاع يجب أن تأخذ بعين الاعتبار السنة بأكملها".

يعود آخر انخفاض لصادرات السيارات في المغرب إلى عام 2020 حين انهار الطلب تحت تأثير أزمة "كوفيد-19". لكن القطاع عاد بعد ذلك بتسجيل نمو مستمر بأكثر من 10%.

سبب انخفاض صادرات السيارات في المغرب يوجد حتماً في الاتحاد الأوروبي حيث توجه الشركات المصنعة كامل إنتاجها. في بداية الشهر الجاري حذر رئيسا شركتي "ستيلانتيس" و"رينو" جون إلكان ولوكا دي ميو من ضعف الطلب في سوق الاتحاد. حيث قالا في تصريحات لصحيفة "لوفيغارو" الفرنسية بداية الشهر الجاري إن "سوق السيارات الأوروبية في تراجع منذ خمس سنوات، وهي السوق العالمية الرئيسية الوحيدة التي لم تعد إلى مستواها قبل جائحة كوفيد".

طباعة شارك صادرات السيارات صناعة السيارات الاتحاد الأوروبي السيارات الكهربائية

مقالات مشابهة

  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • انخفاض صادرات السيارات في المغرب بسبب ضعف الطلب الأوروبي
  • جراء المنخفض الجوي.. محافظ الإسكندرية يصدر قرارات بحزمة إجراءات عاجلة
  • بالقانون الجديد.. جرائم يجوز فيها التصالح.. اعرف التفاصيل
  • طبيبة إيطالية متطوعة بغزة: المستشفيات تقصف والوضع فيها كارثي
  • استعدادًا للعيد.. عادات خاطئة تجنبها عند تخزين لحم الأضحية
  • إعفاء ذوي الشهداء من الرسوم الجمركية لاستيراد السيارات
  • كندا.. إجلاء جميع سكان إحدى المدن بسبب حرائق الغابات
  • انطلاق تجارب السيارات ذاتية القيادة في السعودية
  • طريقة وخطوات تجديد رخصة القيادة 2025