قانونية مستقبل وطن: نقف صفا واحدا خلف القيادة السياسية للحفاظ على السيادة المصرية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قال المستشار شعبان رأفت عبد اللطيف، أمين الشئون القانونية المركزية لحزب مستقبل وطن، ورئيس اتحاد المصريين بالخارج فرع دولة الإمارات، إن المصريين بالخارج يقفون صفا واحدا خلف القيادة السياسية لدعم الدولة المصرية فى الحفاظ على سيادتها والتحركات التى تتخذها لدعم القضية الفلسطينية ووقف الاعتداء الغاشم من قبل جيش الاحتلال على الشعب الفلسطينى الأعزل.
وأضاف المستشار شعبان رأفت عبداللطيف، أن الدولة المصرية لم ولن تدخر جهدا للوصول لحل للقضية الفلسطينية ووقف حرب الإبادة الاعتداءات الغاشمة من قبل جيش الاحتلال على الشعب الفلسطينى الأعزل وقتل الأطفال والنساء، وذلك من خلال حزمة من التحركات الدبلوماسية على اعلى مستوى سواء على الصعيد الإقليمى أو الدولى فى هذا الصدد، والمطالبة بسرعة وقف إطلاق النار ووصول المساعدات للشعب الفلسطينى.
وأكد عبد اللطيف ، أن المصريين بالخارج يقفون صفا واحدا خلف القيادة السياسية لدعم القضية الفلسطينية ويثمنون التحركات الأخيرة التي تتخذها الدولة فى هذا الملف على وجه التحديد، إضافة إلى موقفهم الثابت والراسخ حيال الحفاظ على السيادة المصرية وأنها خط أحمر لم ولن يستطيع أحد المساس بها.
وأشار عبد اللطيف ، إلى أن الفترة المقبلة ستكون هى الأصعب على المنطقة بالكامل ومن ثم تتطلب وجود رئيس قوي قادر على مواجهة هذا الأمر، وهذا ما يؤكد عليه المصريين بالخارج بدعمهم للرئيس عبد الفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية المقبلة لحساسية الموقف وصعوبة التحديات في الفترة المقبلة والحفاظ على أمن واستقرار المنطقة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مستقبل وطن اتحاد المصريين بالخارج الامارات القيادة السياسية المصریین بالخارج مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
قرقاش: نحتاج إلى أفق سياسي يحترم السيادة ويؤسس لسلام مستدام
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، أهمية وجود أفق سياسي في المنطقة يحترم السيادة، ويؤسس لسلام مستدام قائم على العدالة، ويحقق الاستقرار والازدهار المنشود.
وقال معاليه عبر منصة «إكس» أمس: «المنطقة لا تزال مأزومة وجراحها مفتوحة ورياح المواجهات تهب من كل اتجاه، ولا مخرج من هذه الأزمات بالحلول العسكرية، بل بالحكمة والدبلوماسية وحوار تقوده دول المنطقة».
وأضاف: «عقود من ضعف الدولة الوطنية، وسطوة الأيديولوجيا، وتحكم الميليشيات بقرار الحرب والسلام ندفع ثمنها غالياً».
وأردف: «نحن بحاجة إلى أفق سياسي يحترم السيادة، ويؤسس لسلام مستدام قائم على العدالة، ويحقق الاستقرار والازدهار المنشود».