اختتم المنتخب الوطني، لفئة أقل من 20 سنة، تربصه التحضيري، لدورة إتحاد شمال إفريقيا “لوناف” أمس السبت، بمواجهة ودية أمام نجم بن عكنون.

وأجرى شبان الخضر، تربصا مغلقا ما بين الـ 26 أكتوبر الماضي، والـ 4 نوفمبر الجاري. تحت قيادة المدرب ياسين مانع، بالمركز التقني الوطني في سيدي موسى بالملعب البلدي في براقي.

وعرف التربص مشاركة 32 لاعبا، خضعوا لبرنامج تدريبي مكثف ضم حصتين تدريبيتين والذي سطره الطاقم الفني، إلى جانب عدد من اللقاءات التطبيقية والودية. بهدف الوقوف على إمكانيات كل لاعب.

وفي المقابل، كشفت “الفاف” اليوم الأحد، بأن منتخب أقل من 20 سنة. سيدخل تربصا ثانيا وأخيرا يوم الخميس المقبل 9 نوفمبر الجاري، بحضور 22 لاعبا فقط. من بينهم 8 ينشطون في بطولات أجنبية قبل التنقل إلى تونس يوم 11 من نفس الشهر، لدخول المنافسة الرسمية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026

أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.

خبير: حركة تنقلات وزارة الداخلية 2025 تحديث شامل للأمن المصريمعيط: دمج المراجعتين الخامسة والسادسة لصندوق النقد إجراء طبيعي وتقدير للظروف الاستثنائية

وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.

وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.

وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".

وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.

واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.

طباعة شارك محمد معيط النقد الدولي التضخم أسعار الفائدة

مقالات مشابهة

  • 2 نوفمبر موعد طعن أم شهد مسئولة سهرات سفاح التجمع على حكم سجنها 10 سنوات
  • نظر طعن أم شهد شريكة سفاح التجمع على حبسها 10 سنوات 2 نوفمبر
  • 33 لاعبا في معسكر منتخب 20 سنة
  • «الأبيض» يرفع «القائمة الموسعة» إلى 38 لاعباً
  • انضم إلينا في يوم نداء الأرض بـ6 نوفمبر لحماية مساحتك الخضراء
  • محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
  • جوارديولا يعتزل التدريب بعد حقبة «السيتي»
  • «آسيوي الشطرنج» ينظم 15 بطولة
  • غاريث بيل: واثق من أنني لن أصبح لاعبا عالميا للجولف
  • 20 لاعباً ولاعبة مع منتخبات الجولف في معسكر المغرب