"حركة النجباء العراقية" تتوعد بشن مزيد من الهجمات على القواعد الأمريكية في المنطقة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد المعاون الإعلامي لأمين عام "حركة النجباء" في العراق حسين الموسوي، أن "جميع القواعد الأمريكية في المنطقة خاضعة لضربات المقاومة".
وأشار حسين الموسوي إلى أن القرار السياسي والاقتصادي مرتبط بأمريكا وآن الآوان للتخلص من هذه التبعية.
إقرأ المزيدوقال الموسوي في حديث لبرنامج "عشرين" على قناة "السومرية" إن "القواعد الأمريكية في المنطقة خاضعة لضربات المقاومة، لافتا إلى أن "حركة النجباء" جزء من محور المقاومة ولا تعمل لوحدها.
وصرح بأن الفصائل المسلحة لم تكن غائبة بل تعمل بصمت وهدوء.
وأوضح أن "البيانات التي تصدر من تنسيقية المقاومة تمثل جميع الفصائل، وعمليات استهداف القواعد الأمريكية تمثل الفصائل كلها"، مشددا "على أن المقاومة العراقية دخلت المعركة".
وبخصوص تظاهرات التيار الصدري، أفاد بأنها قد تتحول إلى أشياء أخرى، منوها بأن الصدريين سيكونون رأس الحربة إذا تطلب الأمر قتالا، بالإضافة إلى أنهم يملكون خططا نوعية.
وأكد حسين الموسوي "أن الصدريين جزء من المقاومة العراقية".
جدير بالذكر أنه تم استهداف القواعد الأمريكية في العراق وسوريا عبر هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة منذ بداية عملية "طوفان الأقصى".
المصدر: "السومرية"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية البنتاغون الجيش الأمريكي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة بغداد تل أبيب حركة حماس دمشق صواريخ طائرة بدون طيار طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام واشنطن القواعد الأمریکیة فی
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:الذهب يعزز الثقة بالسياسة المالية العراقية
آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 12:17 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير في الشأن الاقتصادي ناصر الكناني، اليوم الاثنين (28 تموز 2025)، أن تصدر العراق لقائمة الدول العربية الأكثر شراءً للذهب يعد تحولا استراتيجيا في نهج البنك المركزي نحو تعزيز الاستقرار المالي للبلاد.وقال الكناني في تصريح صحفي، إن “إقدام العراق على شراء أكثر من 20 طناً من الذهب خلال عام واحد، وصعوده إلى المرتبة السابعة عالمياً في هذا المجال، يعكس اتجاهاً محسوباً من البنك المركزي لتحصين الاقتصاد الوطني من تقلبات أسعار العملات الأجنبية، وعلى رأسها الدولار”.وأشار إلى أن “الذهب يُعد من أكثر أدوات الاحتياطي أمناً، كونه لا يتأثر بتقلبات السوق النقدية، بخلاف العملات الورقية، وهو ما يمنح العراق ميزة استراتيجية لمواجهة الأزمات المفاجئة، ويعزز الثقة بسياساته المالية، سواء على المستوى المحلي أو الدولي”.وأوضح الكناني أن “هذا التوجه سينعكس إيجاباً على قيمة الدينار العراقي في المدى المتوسط، كما سيسهم في استقرار السوق المحلية ويقلل من الاعتماد على الدولار، مما يمنح البنك المركزي مرونة أوسع في إدارة السياسة النقدية وتحقيق الاستقرار الاقتصادي في ظل التحديات الإقليمية والعالمية الراهنة”.