إليك هذه المعلومات.. أسباب برودة الأطراف
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
إليك هذه المعلومات.. أسباب برودة الأطراف.. تعتبر برودة الأطراف واحدة من الأعراض الشائعة التي يعاني منها العديد من الأشخاص، وقد تكون مزعجة وغير مريحة. تحدث برودة الأطراف عندما تصبح اليدين والقدمين باردة بشكل ملحوظ وتشعر بالبرد، وقد تكون مصاحبة لأعراض أخرى مثل تنميل الأصابع أو ضعف الدورة الدموية.
إليك هذه المعلومات.
. أسباب برودة الأطراف.. تسلط بوابة الفجر الإلكترونية الضوء على العوامل المتعلقة بالظاهرة المذكورة، لتجيب عت سؤال: "ما أسباب برودة الأطراف؟".
عوامل البيئة:
درجات الحرارة الباردة: عندما تتعرض لدرجات حرارة منخفضة لفترات طويلة، يمكن أن تؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية في الجلد، مما يسبب برودة الأطراف.
التعرض للرياح الباردة: الرياح الباردة يمكن أن تزيد من فقدان الحرارة من الجسم وتسبب برودة الأطراف.
قلة النشاط البدني:
عدم ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن يؤدي إلى ضعف الدورة الدموية، مما يجعل الدم يتدفق بصعوبة إلى الأطراف ويسبب برودتها.
مشاكل في الدورة الدموية:انسداد الشرايين: يمكن أن يكون لديك تراكم للدهون داخل الشرايين، مما يعوق تدفق الدم إلى الأطراف.
انخفاض ضغط الدم: انخفاض ضغط الدم يمكن أن يقلل من تدفق الدم إلى الأطراف، مما يسبب برودتها.
مشاكل في النظام العصبي:
اضطرابات عصبية مثل متلازمة توريت أو التصلب الجانبي الضموري يمكن أن تؤدي إلى تغييرات في تنظيم الدورة الدموية.
الإصابة أو الضغط:
الإصابة البدنية أو التعرض لضغط طويل الأمد على الأطراف يمكن أن يضر بالأوعية الدموية ويؤدي إلى برودة الأطراف.
الأمراض الأخرى:
بعض الأمراض الأخرى مثل داء رينود والتهاب الأوعية الدموية وأمراض الغدة الدرقية يمكن أن تكون أيضًا أسبابًا لبرودة الأطراف.
إذا كنت تعاني من برودة مستمرة للأطراف أو إذا كانت مصاحبة لأعراض أخرى مثل تورم أو ألم، ينبغي عليك استشارة الطبيب. من الضروري تقييم الحالة الصحية واكتشاف السبب الجذري لبرودة الأطراف من أجل توجيه العلاج الصحيح.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتساب
اقرأ أيضًا:
خطوات فعالة لعلاج برودة الأطراف في الشتاء
علاج الزكام بسرعة
ماذا تعرف عن أضرار التدخين؟
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحرارة الدورة الدمویة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
تناول الشوفان يوميًا يقلل خطر ارتفاع الكوليسترول ويحسن صحة الأوعية الدموية
كشفت دراسة حديثة أُجريت في جامعة تورنتو عن فوائد تناول الشوفان يوميًا في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، مشيرة إلى أن هذا الحبوب الكاملة تساعد بشكل فعال في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم وتحسين تدفق الدم، ما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين.
وأوضح الباحثون أن الشوفان يحتوي على الألياف القابلة للذوبان، وخاصة البيتا جلوكان، التي تلعب دورًا رئيسيًا في خفض امتصاص الكوليسترول الضار (LDL) في الجهاز الهضمي.
وأشارت التجارب إلى أن الأشخاص الذين يتناولون وجبة من الشوفان يوميًا لمدة أسبوعين على الأقل شهدوا انخفاضًا ملحوظًا في مستويات الكوليسترول مقارنة بمن لم يدمجوه في نظامهم الغذائي.
وأضاف التقرير أن الشوفان لا يحسن مستويات الكوليسترول فحسب، بل يساهم أيضًا في تنظيم ضغط الدم، وتحسين مرونة الأوعية الدموية، وتقليل التهابات الجسم التي تؤثر على صحة القلب. وأكد الباحثون أن هذه الحبوب الكاملة تحتوي على مضادات أكسدة طبيعية تساعد في حماية جدران الأوعية الدموية من التلف الناتج عن الجذور الحرة.
وأشار الخبراء إلى أن الشوفان يعد خيارًا غذائيًا مثاليًا للوقاية من السمنة، لأنه يحتوي على ألياف تبطئ عملية الهضم وتمنح شعورًا بالشبع لفترة أطول، ما يساعد في التحكم بالوزن، الذي يعتبر أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب، كما أنه يحتوي على بروتينات نباتية وعناصر معدنية مهمة مثل المغنيسيوم والفوسفور، التي تدعم صحة القلب والجهاز العصبي.
وأكدت الدراسة أن أفضل طريقة للحصول على فوائد الشوفان هي تناوله كامل الحبة أو على شكل دقيق الشوفان المطهو قليلًا بالماء أو الحليب، مع تجنب الخلطات المحلاة أو المعالجة بكميات كبيرة من السكر، لضمان الحصول على القيمة الغذائية الكاملة دون زيادة السعرات الضارة.
وفي ختام الدراسة، شدد الباحثون على أن دمج الشوفان في النظام الغذائي اليومي يعد خطوة بسيطة وفعالة للحفاظ على صحة القلب، الوقاية من ارتفاع الكوليسترول، ودعم الأوعية الدموية، مؤكدين أن هذه الحبوب الكاملة يمكن أن تكون جزءًا من نظام غذائي متوازن يضمن الصحة العامة على المدى الطويل.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟