كشفت تسريبات جديدة عن تصميم وألوان هواتف Galaxy S24 الرائدة، والتي تعتزم شركة سامسونج الكورية الجنوبية إطلاقها مطلع العام المقبل 2024، حيث من المقرر أن تحدث الهواتف ضجة كبيرة في السوق العالمية باعتبرها مُرشحة لأفضل هواتف أندرويد.
وبحسب موقع PhoneArena فإن سلسلة هواتف سامسونج Galaxy S24 ستنطلق بـ 6 خيارات لونية تتنوع بين الأسود، والرمادي، والبنفسجي، والأصفر، والأخضر، والأزرق، والبرتقالي.

كما يشير التقرير إلى هاتف Galaxy S24 Ultra الأفضل في المجموعة سيصل بإصدار ذهبي حصري مع إطار ذهبي أيضا في الوسط.
كما سيحصل هاتف Galaxy S24 Ultra على خيارات اللون الأسود، والرمادي، والذهبي/ والبنفسجي الجديد، كما يمكن رؤية هاتفي Galaxy S24 و+Galaxy S24 في الخيارين الأصفر والبنفسجي على التوالي.

ومن المتوقع أن تعلن شركة سامسونج عن تشكيلة Galaxy S24 في 17 يناير المقبل، كما ذكرت تقارير سابقة أن هاتف Galaxy S24 Ultra سيكون أول هاتف ذكي من سامسونج يحتوي على إطار خارجي من التيتانيوم.
وستعمل سلسلة هواتف سامسونج Galaxy S24 بمعالجات من نوع Snapdragom 8 Gen أو Exynos 2400، مع بطارية عملاقة سعة 5000 مللي أمبير في الساعة، مع واجهة تشغيل للسوفت وير One UI 6، وإصدار نظام Android 14.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
سامسونج Galaxy S24
تصميم Galaxy S24
مواصفات Galaxy S24
هاتف Galaxy S24 Ultra
إقرأ أيضاً:
تسريبات أمريكية جديدة تكشف كواليس مواجهات هي الأعنف مع قوات صنعاء
الجديد برس| واصلت الولايات المتحدة، الخميس، نشر سرديتها لكواليس المواجهات الأعنف مع
اليمن ولو ان القصة لم تكتمل. في أحدث تسريبات أمريكية، تداولت وسائل اعلام عدة تصريحات جديدة لمسؤولين في الدفاع
الامريكية “البنتاغون” تتحدث هذه المرة عن حجم المواجهات الجوية. وفق الرواية الامريكية ولو انه مقتصرة على وجهة نظر واشنطن فإن احد المقاتلات الشبحية ذات التطور الفائق عانت كثيرا للهروب من صاروخ دفاع جوي يمني خلال العدوان الذي استمر لنحو 50 يوما وحشدت له
أمريكا كل قواتها الجوية والبحرية. تقول الرواية الامريكية ان الطائرة الشبحية كانت على وشك التحكم وهي قفزة قد تشكل كارثة بالنسبة للقوات الامريكية التي ظلت لعقود تسوق التفوق الجوي والبحري. التسريب الأمريكي ليس صدفة وفي هذا التوقيت اي بعد نحو أسبوع على اعلان اتفاق في البحر الأحمر يشير إلى أن أمريكا تخشى خروج روايات اكثر مصداقية حول مجرى خصوصا مع بدء وسائل اعلام إقليمية كما خو الحال في الهند تداول انباء مطاردة اليمن للمقاتلة الامريكية الشبحية وذلك في محاولة للدفاع عن سقوط رافال هندية على يد القوات الباكستانية او على الأقل التخفيف من وطأتها وفق قاعدة ” مصائبنا اهون مقارنة بأخرى اكبر منا”. لم تكن المقاتلة الشبحية الامريكية وحدها من واجهت صواريخ اليمن واختبرت القدرات الخارقة لأنظمتها الدفاعية، فقبل هذا اعترفت أمريكا بخسارة مقاتلتين من نوع اف 18 في غضون أسبوعين وهما امتدادا لمعركة جوية وبحرية طالت أيضا نحو 23 طائرة مسيرة من نوع ام كيو ناين وبوارج مختلفة بمن فيها حاملات الطائرات. قد تكون اعترافات أمريكا حول ما تعرضت له فخر صناعاتها الجوية وابرز المقاتلات العابرة للرادارات متأخرا لكنه يظل جزء من حقيقة تخفيفها أمريكا وقد تجرعت قواتها مراراتها خلال نحو شهرين من المواجهات الجديدة وهي دليل اخر على ان قرار أمريكا الانصياع لقرار وقف الحرب لم يكن اعتباطيا بل كانت تحت الضغوط القاهرة.