إبراهيم عيسى: "سيناء مش خلاف حدودي يا حمقى.. الجن مش هيعرف يعدي"
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أكد أن مصر لن ترضخ في أن يدخل إلى أراضيها عبر الحدود أحد وسط التشديدات الأمنية التي تشيدها مصر، معقبًا: "سيناء مش خلاف حدودي يا حمقى.. لو الجن جه مش هيعرف يعدي من حدود مصر مع غزة".
إبراهيم عيسى يعلق على فكرة توطين سيناء. العرب يكذبون على أنفسهم (فيديو)
وأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الدولة المصرية والنظام لن يوافق على دخول جناح عسكري للإخوان في سيناء لكي يعود ويتحالف مع الخلايا النائمة والجماعات التكفيرية في مصر، مشددًا أن النظام المصري لن يقبل بهذا.
وتابع : "هي قصة وجود.. تسيكن وتوطين شبرا واحد من أرض سيناء على سيادته الوطنية يعني ثورة سيخرج فيها الشعب المصري:، موضحًا أنه لن تقبل الدولة والشعب والقيادة السياسية هذا، مشددًا عل أن الحديث الآن عن الضغط الشديد على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وهما قد تدفعه دفعًا للتكدس في جنوب غزة والضغط على مصر لنزوح الفلسطيني في غزة إلى الأراضي المصرية.
وأردف: "رغبة الإسرائيلين منذ سنوات عديدة.. نفسه في كدة"، مشددًا على توطين سيناء هي رغبة الإخوان وإسرائيل من اليوم الأول، موضحًا أن الجيش المصري أعلنها بوضوح وتحدث الرئيس عبدالفتاح السيسي في كل محفل دولي ومحلي وإقليمي وبكل الأدلة الواضحة عن رفض مصر توطين الفلسطيني في غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر حدود مصر غزة توطين سيناء ابراهيم عيسي إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
خلاف سكني يدفع شابًا لقتل عائلة كاملة
وكالات
قضت المحكمة الإقليمية في مدينة فوبرتال الألمانية بالسجن مدى الحياة على المتهم دانيال، وهو ألماني متعطل عن العمل، بعد إدانته بقتل 4 أشخاص حرقاً في مدينة زولينجن غربي ألمانيا.
وصنّفت المحكمة الجريمة ضمن “الجرائم ذات الخطورة الخاصة”، ما يعني أن المدان لن يكون مؤهلاً للإفراج المبكر عنه تحت أي ظرف، كما قرّرت المحكمة إخضاعه، لاحقاً، للحبس الوقائي حتى بعد انقضاء فترة العقوبة، ما يعكس تقديرها العالي لدرجة خطورته على المجتمع.
وحدثت الجريمة، التي هزّت الرأي العام الألماني، في 25 مارس 2024، عندما أضرم المتهم النار في مبنى سكني كانت تسكن فيه عائلة بلغارية. ولقي أفراد العائلة الأربعة مصرعهم، وهم: الأب (29 عاماً)، والأم (28 عاماً)، وطفلتاهما (إحداهما تبلغ 3 سنوات، والثانية لم تكمل عامها الأول). وحاول عدد من الجيران والساكنين النجاة عبر القفز من النوافذ، ما أسفر عن إصابات خطيرة في صفوفهم.
وكان دانيال يسكن، سابقاً، في أحد المباني الخلفية للعقار، لكنه اضطُر إلى مغادرته بعد خلاف مع المالكة، قبل أن يُنفّذ فعلته المروعة بدافع الانتقام، فيما اعترف خلال جلسات المحاكمة بإضرامه المتعمّد لعدة حرائق في أماكن أخرى، فضلاً عن هجوم نفّذه على صديقه باستخدام منجل.