«بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات
تاريخ النشر: 13th, December 2025 GMT
سجلت محافظة القطيف رقماً قياسياً جديداً في قطاع السياحة والترفيه، وذلك خلال النسخة الرابعة من «عرض الرامس للسيارات» في وسط العوامية، حيث تحولت ساحات مشروع الرامس إلى كرنفال جماهيري ضخم جذب أكثر من 45 ألف زائر خلال 48 ساعة فقط، متجاوزاً كافة التوقعات التنظيمية والجماهيرية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.
أخبار متعلقة أبرزها السدر والوسن.. حصر 61 نوعاً نباتياً بالشرقية لدعم مشاريع التشجيرتشمل 8 محافظات ومدن.. أمطار غزيرة وسيول تضرب الشرقية بدءاً من الأحدووصف رئيس اللجنة المنظمة، محمد التركي، التوافد الكبير للعرض دليل على نجاح المعرض، مؤكداً أن تجاوز الحضور لحاجز ال 45 ألفاً خلال يومين يعكس شغف المجتمع المتعطش لهذه النوعية من الفعاليات النوعية التي تمزج بين الإثارة والتاريخ.
ودعا لتبني هذه الرياضة بشكل أوسع، واعدا الجمهور بمزيد من المفاجآت التنظيمية في الأيام المتبقية، ومؤكدا أن «الرامس» أصبح علامة مسجلة في روزنامة الفعاليات كل عام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جمال الأسود - اليوم علي أبو زيد - اليوم محمد التركي - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم «بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم «بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم «بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم «بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم «بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم «بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم «بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم «بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم 18«بنتلي» ملكية ومقتنيات حرب أكتوبر.. تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });سيارة «بنتلي»وخطفت سيارة «بنتلي» خضراء اللون الأضواء، بوصفها «الجوهرة» الأبرز في المعرض، ولا يزال عدادها يشير إلى ثلاثة آلاف كيلومتر فقط، مما جعلها محجاً لعدسات المصورين وهواة النوادر الملكية.
وفي زاوية موازية تعبق بالتاريخ، أعاد المشارك مرهون البحارنة عقارب الساعة للوراء بعرض مركبة عسكرية نادرة موديل 1974 كانت تخدم بالجيش السعودي، محولاً جناحه إلى متحف عسكري يضم وثائق نادرة عن مشاركات الجيش في فلسطين وحرب أكتوبر، ونياشين أبطال تحرير الكويت.
وتجاوزت الإثارة حدود السيارات الواقعية، حيث كشف علي أبو زيد، مسؤول ركن السيارات المصغرة، عن عرض 600 مجسم دقيق بقيمة سوقية تجاوزت ربع مليون ريال، مؤكداً أن نقل الركن لقلب الحدث ضاعف التفاعل ومكن الزوار من عقد مقارنات مذهلة بين الأصل والنموذج المصغر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحف نادرة في معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });11 مركبة كلاسيكيةوجسد فريق البحرين للسيارات القديمة مفهوم «خليجنا واحد» واقعاً ملموساً، عبر مشاركة أسطول من 11 مركبة كلاسيكية قطعت المسافة من المنامة للقطيف قيادةً، يتقدمهم المؤسس محمد العلاص، في مشهد عكس عمق الروابط الأخوية وحول الهواية إلى جسر للتواصل الاجتماعي.
واستحضر فريق «جيل الطيبين» بقيادة فالح الخالدي نوستالجيا السبعينات ب 20 مركبة كلاسيكية ومحاكاة دقيقة لـ «الدكان» القديم بتفاصيله.
وهو ما خلق جسراً عاطفياً بين الآباء والأبناء الذين وقفوا مذهولين أمام شرح ذويهم لقصص هذه المقتنيات التي كانت عصب الحياة قديماً.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم معرض الرامس للسيارات - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });لوحات حصريةولم يغفل المعرض الجانب الاستثماري والجمالي، حيث عرض هواة اللوحات مجموعة حصرية تحمل الرقم «2» وكلمات شعرية مثل «ق م ر» و«س ح ر»، مما أضاف بعداً استثمارياً وفنياً لساحات العرض، وجذب شريحة واسعة من المهتمين باقتناء الأرقام المميزة.
وأشار مشرف قسم السيارات الرياضية جمال الأسود إلى أن التنوع كان سيد الموقف، حيث لم يقتصر المعرض على الاستعراض، بل وفر تجربة ترفيهية متكاملة شملت مناطق المطاعم، وأركان التوعية المرورية، والفعاليات الفنية، ليكون متنفساً آمناً للعائلات التي توافدت بكثافة.
وقال أثبت المعرض جدواه الاقتصادية والسياحية عبر قصص الملاك، حيث كشف بعضهم عن تكاليف ترميم تجاوزت 150 ألف ريال للسيارة الواحدة، بينما أكد آخرون رفضهم لعروض بيع مغرية، مفضلين الاحتفاظ بـ «تحفهم المتحركة» كإرث عائلي لا يقدر بثمن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العوامية القطيف عرض الرامس للسيارات مشروع الرامس وسط العوامية تحف نادرة
إقرأ أيضاً:
أغلى من الذهب بملايين المرات.. سر قطعة نادرة تم اكتشافها بالصدفة
لم يكن المنقب الأسترالي ديفيد هول يتخيل أن الصخرة الثقيلة التي احتفظ بها لسنوات، معتقدا أنها قد تخفي بعض الذهب، تحمل في جوفها سرا يعود إلى فجر الكون.
حجر أغلي من الذهبفذلك الحجر الغريب الذي قاوم كل محاولات كسره، تبين لاحقا أنه نيزك نادر عمره 4.6 مليارات سنة، أي من بقايا اللحظات الأولى لتكوّن النظام الشمسي.
في أحد الحقول الوعرة جنوب شرق أستراليا، عثر هول على صخرة ذات لون مائل إلى الصدأ وكثافة غير مألوفة. كانت ثقيلة بشكل لافت، وناعمة الملمس، وصلبة إلى حد حطم أدواته واحدة تلو الأخرى.
جرب الرجل كل الوسائل الممكنة، من المناشير والمثاقب إلى الأحماض والمطارق الثقيلة، لكن الصخرة بقيت صامدة دون خدش يُذكر، ما زاد من حيرته وفضوله.
الرحلة إلى متحف ملبورنبعد سنوات من الاحتفاظ بالصخرة دون معرفة حقيقتها، قرر هول أخيرًا عرضها على خبراء متحف ملبورن لم يجد العلماء ذهبا كما كان يتوقع، بل اكتشفوا ما هو أندر وأثمن نيزك يعود عمره إلى 4.6 مليارات سنة، أي من المواد الأصلية التي تكون منها النظام الشمسي.
أطلق العلماء على الاكتشاف اسم «نيزك ماريبورو» نسبة إلى البلدة الأقرب لموقع العثور عليه ويزن النيزك نحو 17 كيلوجرامًا، ليُعد من أكبر وأندر النيازك التي عثر عليها في ولاية فيكتوريا.
وبمجرد فحصه، لاحظ الجيولوجيان ديرموت هنري وبيل بيرش أن سطحه الخارجي مقعّر ومنحوت، وهي سمة مميزة للأجسام التي تخترق الغلاف الجوي بسرعات هائلة.
تحليل علمي يكشف الحقيقةبعد قطع شريحة صغيرة من الصخرة باستخدام منشار ماسي، تبين أنها من نوع الكوندريت H5، وهو أحد أقدم أنواع النيازك الحجرية، ويحتوي على نسبة عالية من الحديد وقطيرات معدنية تعرف بالكوندريولات، وهي من أقدم المواد الصلبة التي تشكلت في بدايات النظام الشمسي.
ندرة لا تُقدر بثمنرغم أن ولاية فيكتوريا اشتهرت تاريخيا باكتشافات الذهب، فإن عدد النيازك الموثقة رسميًا فيها لا يتجاوز 17 نيزكا فقط.
ويعد نيزك ماريبورو ثاني أكبر نيزك كوندريتي يتم العثور عليه في المنطقة، بعد اكتشاف كتلة تزن 55 كيلوجرامًا عام 2003.
وتشير دراسة علمية نشرت عام 2019 إلى أن النيزك يحتوي على مواد محفوظة منذ اللحظات الأولى لتشكل الكواكب، وربما يضم جزيئات عضوية بدائية، مثل الأحماض الأمينية.
رحلة طويلة عبر الفضاءيرجح العلماء أن النيزك نشأ في حزام الكويكبات بين المريخ والمشتري، حيث تتصادم الصخور العملاقة منذ مليارات السنين، مطلقة شظايا تجوب الفضاء قبل أن تسقط على الأرض.
وتشير التحاليل الإشعاعية إلى أن هذا النيزك وصل إلى كوكبنا قبل ما بين 100 و1000 عام، وربما ارتبط بمشاهدات لنيازك مضيئة سُجلت في المنطقة خلال القرنين الماضيين، وفقًا لموقع Daily Galaxy.
كنز قد يمر دون أن يلاحظه أحدعندما كُشف عن الكوندريولات المعدنية اللامعة داخل الصخرة، أصبح واضحا أنها ليست مجرد حجر عادي، بل قطعة محفوظة من بدايات الكون.
والمفارقة أن كثيرًا من النيازك المشابهة تمر دون أن يلاحظها أحد، إذ قد تُستخدم كحجارة عادية أو تُترك في الحدائق لسنوات.
حتى ديرموت هنري نفسه، رغم فحصه آلاف الصخور خلال مسيرته العلمية، لم يعثر إلا على حالتين فقط ثبت أنهما نيازك حقيقية، وكان نيزك ماريبورو إحداهما.
من الحقول إلى قاعات العرضاليوم، يعرض نيزك ماريبورو في متاحف فيكتوريا، حيث يجذب اهتمام العلماء والزوار على حد سواء.
ولا تكمن قيمته في ندرته فحسب، بل في ما يحمله من معلومات ثمينة عن المواد التي سبقت تكون الأرض، وما يفتحه من نوافذ لفهم تطور النظام الشمسي المبكر.
إنه ليس مجرد حجر، بل شاهد صامت على ميلاد الكون، قطع ملايين الكيلومترات عبر الزمن والفضاء، لينتهي به المطاف بين يدي رجل كان يظنه قطعة من الذهب.