تكاليف استخراج المستندات الرسمية من مكاتب البريد
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تكاليف استخراج المستندات الرسمية من مكاتب البريد.. يوفر البريد المصري خدمات استخراج العديد من المستندات الرسمية من خلال مكاتبه المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية ومنها تجديد بطاقة الرقم القومي واستخراج شهادة الميلاد واستخراج شهادة وفاة وغيرها من المستندات الرسمية.
. رابط التقديم
كما يتيح البريد المصري إمكانية استلام المستندات عبر مكاتبه المنتشرة في جميع الأنحاء، أو استلامها بمحل الإقامة الخاص بالمتقدم لطلب استخراج المستندات.
تكاليف استخراج المستندات الرسمية من مكاتب البريدتجديد بطاقة الرقم القومي :
يوفر البريد المصري تجديد بطاقة الرقم القومي وتصل تكلفة تجديدها من خلال البريد إلى 75 جنيها، وتكلفة التسليم بالمكتب 85 جنيهًا، وفي حالة الرغبة بتسليم البطاقة على محل الإقامة تصبح التكلفة 95 جنيها.
استخراج شهادة ميلاد :
استخراج شهادة الميلاد المميكنة من خلال البريد المصري للمرة الثانية وليس للمرة الأولى، وذلك بتكلفة تبلغ 25 جنيها، وتكون تكلفة تسليم الشهادة بالمكتب 35 جنيهًا، بينما تكلفة التسليم بمحل الإقامة 40 جنيها.
استخراج شهادة زواج مميكنة:
يقدم البريد المصري إمكانية استخراج شهادة زواج مميكنة بتكلفة 40 جنيهًا أجر الخدمة، ويكون أجر التسليم بالمكتب 50 جنيهًا، وأجر التسليم بمحل الإقامة 55 جنيها.
استخراج شهادة طلاق مميكنة:
استخراج شهادة طلاق مميكنة، ويكون أجر الخدمة الحالي 40 جنيها، وأجر التسليم بالمكتب 50 جنيها، بينما التسليم بمحل الإقامة 55 جنيها.
استخراج القيد العائلي:
تكلفة استخراج القيد العائلي للمرة الثانية فهي 35 جنيهًا “أجر الخدمة”، وتكون تكلفة التسليم بالمكتب 45 جنيهًا، بينما تزيد تكلفة التسليم بمحل السكن إلى 50 جنيها.
استخراج شهادة وفاة:
استخراج شهادة وفاة مميكنة تكلف 25 جنيها، وعند التسليم بالمكتب يتم سداد 35 جنيهًا، وفي حالة الرغبة في استلاك الشهادة بمحل السكن يكون أجر التسليم 40 جنيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مكاتب البريد استخراج شهادة الميلاد استخراج المستندات المستندات الرسمیة البرید المصری استخراج شهادة جنیه ا
إقرأ أيضاً:
ألبانيز: تكلفة إعادة إعمار غزة يجب أن تسددها إسرائيل و4 دول أخرى
قالت مسؤولة أممية، اليوم الجمعة، 12 ديسمبر 2025، إن تكلفة إعادة إعمار غزة يجب أن تسددها إسرائيل إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا.
وأضافت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بفلسطين فرانشيسكا ألبانيزي، في فعالية نظمها مركز أبحاث "أو دي آي غلوبال" بلندن، أنه لا يمكن فهم ما يجري في فلسطين إلا بالنظر إلى الماضي الاستعماري للمنطقة.
وذكرت أن "السبب الذي جعل كثيرين منا يستيقظون بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول (2023) ليس إصرار العديد من أصحاب السلطة على مواصلة هذه الوهم، بل ما يجب أن نتحدث عنه حقا هو بشاعة ما حدث خلال العامين الماضيين".
وأوضحت المقررة الأممية أن "هذا الوضع هو انعكاس للهيمنة الثقافية".
وأشارت إلى أن الكثير من ممارسات إسرائيل تُعد امتدادًا للإرث الاستعماري البريطاني في فلسطين.
وبيّنت أن نظامي الاعتقال الإداري والتعذيب؛ انعكاس لأساليب استخدمتها بريطانيا سابقًا ضد الفلسطينيين.
وتطرقت ألبانيزي، إلى العقوبات الأمريكية المفروضة عليها، قائلة إنها أثرت بشكل كبير على حياتها الشخصية والمهنية.
وأضافت: "وفقًا للنظام القانوني الأمريكي نُعامل كأننا مجرمون. ويُحظر علينا السفر إلى الولايات المتحدة، ولا نستطيع حتى فتح حساب مصرفي".
المصدر : الأناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية إندونيسيا تُجهّز 20 ألف جندي لتولي مهام الصحة والبناء في غزة مغني سويسري يتخلى عن كأس "يوروفيجن" احتجاجا على مشاركة إسرائيل السيسي يبحث مع ماكرون اتفاق غزة وضرورة الانتقال للمرحلة الثانية الأكثر قراءة دول عربية وإسلامية تعقب على نية إسرائيل فتح معبر رفح باتجاه واحد الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة بحلول نهاية العام اليونيسف: أطفال غزة يواجهون كارثة إنسانية مستمرة رئيس بلدية غزة: نقص الوقود يفاقم الأزمة الصحية والبيئية عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025