آخر تحديث: 7 نونبر 2023 - 2:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد عضو حركة تفكري ازادي الكردية لقمان حسن، الثلاثاء، سيطرة حزب بارزاني في الإقليم على عدد من مخيمان اللاجئين غير العراقيين بهدف الحصول على أصواتهم في الانتخابات. وقال حسن  في حديث صحفي، ان “الحزب الحاكم في الإقليم غالبا مايسعى لفرض السيطرة على مناطق لم تكن تحت سلطته سابقا خصوصا مناطق الثروات او التي تحتوي على مخيمات نازحين او لاجئين من خارج البلاد”.

وأضاف ان “الحزب الديمقراطي يسعى لسيطرة قواته على بعض المخيمات بهدف الحصول على أصوات الموجودين داخلها حتى وان كانوا من غير العراقيين، من اجل ضمان الحصول على أصواتهم بطرق ملتوية وغير قانونية”. وأشار الى “إمكانية حل هذه الإشكالية من خلال اجراء التعداد السكاني كي يتبين للجميع من هم العراقيين ومن هم اللاجئين من خارج البلاد، بهدف إيقاف عمليات تجنيس اللاجئين الموجودين في المخيمات الخاضعة لسلطة الحزب الديمقراطي الكردستاني”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

المياه النيابية:هشاشة الدولة في ظل حكم السوداني وراء عطش العراقيين وموت الزراعة والصناعة والثروة الحيوانية

آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 10:43 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال عضو لجنة المياه النيابية ثائر مخيف، الاحد، أن “تركيا رهنت زيادة الاطلاقات المائية بإحالة السدود التي يرغب العراق بإنشائها إلى الشركات التركية”.وأضاف مخيف: “اذا لم تلتزم تركيا بتنفيذ اتفاقها مع العراق بإطلاق حصته الرسمية، سنخرج باحتجاجات شعبية تشمل جميع المحافظات والمدن التي طالها الجفاف ووصل الأمر لدرجة أن لا توجد مياه للشرب فما بالك بالزراعة أو الرعي أو الاستخدام الفردي ومحمد السوداني ما زال ساكتا مهتم بتجديد ولاية ثانية له على حساب عطش العراقيين”.ورجح عضو اللجنة، أن تركيا “لن تلتزم بوعودها”، معرباً في الوقت نفسه عن أمله من الجهات المعنية بـ”بذل جهود أكثر في ذلك لإنقاذ محافظات الجنوب والفرات الأوسط، فالحال هناك يرثى له”.وكان مصدر فني في سد الموصل، أفاد أمس السبت، بأن الإطلاقات المائية من السد باتجاه نهر دجلة جرى رفعها إلى 350 مترًا مكعبًا في الثانية، فيما أشار إلى أن الواردات القادمة من تركيا شهدت زيادة طفيفة، لكنها ما تزال أقل من المعدلات التي نصّ عليها الاتفاق الاستراتيجي بين العراق وتركيا.كما أبلغ المصدر ذاته، ، الأربعاء الماضي بأن الواردات من تركيا الى سد الموصل ما تزال ضمن المعدلات الطبيعية وأن اتفاق الزيادة بين العراق وتركيا لم يدخل حيز التنفيذ في حينها.ويؤكد المتخصصون، أن انخفاض مستوى المياه في مناسيب نهري دجلة والفرات سيكون له تداعيات على الأمن المائي من حيث التلوث وزيادة الأملاح، فضلاً عن التأثير المباشر على الثروات السمكية والزراعية والحيوانية والمجالات الأخرى كالصناعية وغيرها، إلى جانب تداعيات اجتماعية وخاصة في الأهوار من زيادة معدلات الفقر والنزاعات والهجرة العكسية.

مقالات مشابهة

  • المحكمة الاتحادية ترفض التدخل في الصراعات السياسية المتعلقة بالانتخابات
  • كيف يستخدم ترامب نظرية الرجل المجنون لمحاولة تغيير العالم؟
  • كيف يستخدم ترامب نظرية «الرجل المجنون» في تغيير شكل العالم؟
  • المشهداني: توصلنا مع نيجيرفان بارزاني إلى حلول لأزمة رواتب الإقليم
  • تركيا.. وفد كردي يلتقي عبد الله أوجلان
  • نائب كردي سابق:حكومة البارزاني وراء أزمة رواتب الإقليم
  • المياه النيابية:هشاشة الدولة في ظل حكم السوداني وراء عطش العراقيين وموت الزراعة والصناعة والثروة الحيوانية
  • شراء البطاقات والمقاطعة.. هل فقد العراقيون الثقة بالانتخابات؟
  • سوريا تضاعف تأشيرة دخول العراقيين وأعلاها للإيرانيين
  • مفوضية شؤون اللاجئين تطالب بتمويل عاجل مع عودة 1.4 مليون أفغاني