euronews:
2025-07-13@09:46:43 GMT

الصين: قتال محتدم على طول الحدود مع ميانمار وسقوط ضحايا

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

الصين: قتال محتدم على طول الحدود مع ميانمار وسقوط ضحايا

أكدت بكين الثلاثاء، سقوط ضحايا صينيين بعد أن سيطرت مجموعات إتنية مسلحة تحارب المجموعة العسكرية الحاكمة في ميانمار، على مواقع عسكرية في شمال البلاد على الحدود مع الصين.

اعلان

ولم يؤكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ وين ما إذا كان الضحايا قتلى أو جرحى، كما لم يحدد مكان وقوع الحادثة.

وكانت وسائل إعلام محلية في ميانمار أفادت السبت بمقتل صيني وإصابة اثنين آخرين بجروح في قصف للجيش على بلدة لايزا، مركز المجموعة الإتنية المسلحة "جيش تحرير كاشين".

 وذكرت التقارير إن قذيفة سقطت على الجانب الصيني من الحدود.

وقال وانغ الثلاثاء إن الصين "تعبر عن استيائها الشديد إزاء تصعيد النزاع المسلح والخسائر البشرية التي لحقت بأفراد صينيين".

وقال إن الصين "قدمت احتجاجاً رسمياً لدى الأطراف المعنية" و"تراقب عن كثب وضع النزاع في شمال ميانمار" (التسمية الأخرى لبورما).

وأضاف: "مرة أخرى تطالب الصين بأن توقف جميع الأطراف المنخرطة في النزاع في ميانمار إطلاق النار فوراً".

وينبغي عليهم "اتخاذ تدابير عقلانية لمنع تكرار وقوع أي أحداث من شأنها أن تعرض للخطر حياة وممتلكات الناس في المناطق الحدودية الصينية". وأكد أن الصين "ستتخذ الإجراءات الضرورية لضمان حياة وممتلكات مواطنيها".

قلق أممي إزاء "المعارك العنيفة" في شمال ميانماراشتباكات على الحدود الصينية والمجموعة العسكرية في ميانمار تفقد السيطرة

وكان الدبلوماسي الصيني الكبير نونغ رونغ قد زار هذا البلد من الجمعة إلى الأحد والتقى مسؤولي المجموعة العسكرية وحض ميانمار على "التعاون" في إرساء الاستقرار على حدودهما المشتركة.

كما حض قادة المجموعة العسكرية على "ضمان سلامة أرواح وممتلكات أهالي المنطقة الحدودية الصينية، واتخاذ التدابير الفعالة لتعزيز أمن الأفراد الصينيين والمعاهد والمشاريع في ميانمار"، على ما قالت وزارة الخارجية الصينية.

حزام وطريق

منذ إطلاقه هجوماً مشتركاً الأسبوع الماضي، استولى تحالف يضم ثلاث مجموعات إتنية مسلحة هي التحرير الوطني في تاونغ وجيش أراكان وجيش التحالف الديموقراطي الوطني لميانمار، على عشرات القواعد العسكرية في إقليم شان (شمال).

وتمر في تلك المنطقة أنابيب تنقل النفط والغاز إلى الصين، وسيُقام فيها مشروع للسكك الحديد بقيمة مليار دولار في إطار مبادرة حزام وطريق الصينية للبنى التحتية.

وكانت المجموعات الإتنية المسلحة قد أعلنت في وقت سابق إنها لن تسمح باستهداف مشاريع مدعومة من الصين.

ويحارب مقاتلو "جيش التحرير الوطني في تاونغ" قوات المجموعة العسكرية الحاكمة للسيطرة على بلدة نامخام الثلاثاء، حسبما قال متحدث باسم المجموعة الإتنية لوكالة فرانس برس دون تقديم أي تفاصيل بشأن وقوع خسائر بشرية.

وفي بلدة ميوز التي تمثل مركزاً تجارياً على بعد نحو 25 كلم عن نامخام، انقطعت اتصالات الهاتف والإنترنت على نطاق واسع، حسبما قال أحد الأهالي لوكالة فرانس برس طالبا عدم الكشف عن اسمه لأسباب أمنية

وقال المصدر إن "التجارة عبر الحدود متوقفة بشكل كامل".

أضاف: "فقدنا الاتصال بنامخام منذ فترة طويلة. اندلعت معارك في بلدات أخرى قرب بلدتنا ميوز ... لا نعرف متى يأتي دورنا. الناس يعيشون في خوف".

تقارب حذر... الرئيس الصيني شي يلتقي رئيس الوزراء الأسترالي ألبانيزي في بكينصندوق النقد الدولي يرفع توقعاته لنمو الصين في 2023 إلى 5,4 %

وأعربت الأمم المتّحدة الإثنين، عن قلقها إزاء "المعارك العنيفة" الدائرة في شمال بورما مؤكّدة أنّ هذا القتال أوقع "خسائر في صفوف المدنيين" وأدّى لنزوح أكثر من 30 ألف شخص.

وقال ستيفان دوجاريك، المتحدّث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: "نحن قلقون بشأن المعارك العنيفة، بخاصة في ولاية شان في شمال البلاد، حيث تفيد تقارير عن قصف مدفعي وغارات جوّية أدّت إلى سقوط ضحايا مدنيين"، من دون مزيد من التفاصيل.

وأوضح المتحدّث الأممي أنّ القتال الدائر أدّى أيضاً إلى تهجير "عشرات آلاف الأشخاص" من ديارهم، غالبيتهم نزحوا داخل البلاد بينما لجأ مئات منهم إلى الخارج.

اعلان

وأضاف دوجاريك "وفقاً لزملائنا في المجال الإنساني، فمنذ 26 تشرين الأول/أكتوبر، نزح ما يقرب من 33 ألف رجل وامرأة وطفل، مما يزيد من الاحتياجات الإنسانية".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: تجمعات في إسرائيل حداداً على أرواح القتلى بعد شهر من هجوم حماس صندوق النقد الدولي يرفع توقعاته لنمو الصين في 2023 إلى 5,4 % بعد خلافات عميقة.. "علامات واعدة" على تحسن العلاقات الأسترالية الصينية تمرد - عصيان الصين نزاع مسلح ميانمار علاقات دبلوماسية اعلانالاكثر قراءة شاهد: حرب أنفاق في قطاع غزة.. كتائب القسام تدمر آليات عسكرية إسرائيلية حاولت التقدم في خان يونس تواصل القصف وتشديد الحصار على غزة وتحذير أممي من تحول القطاع إلى "مقبرة للأطفال" بعد خلافات عميقة.. "علامات واعدة" على تحسن العلاقات الأسترالية الصينية الاتحاد الأوروبي يفتح تحقيقا في حق "علي إكسبرس" في قضية منتجات مزورة وأدوية زائفة سجال بين ترامب والقاضي أثناء محاكمته في قضية احتيال مدنية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. تغطية مستمرة| تواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة وتصعيد على جبهة الضفة الغربية يعرض الآن Next الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لـ"تدمير أنفاق" لحماس في قطاع غزة يعرض الآن Next من بينها خفض المعونات المالية.. الحكومة الألمانية تعتمد إجراءات جديدة لتقليل عدد اللاجئين يعرض الآن Next الموفد الأمريكي: واشنطن لا تريد استمرار الحرب في غزة و تدعو إلى عودة الهدوء في جنوب لبنان يعرض الآن Next مخيمات اللاجئين في قطاع غزة.. تاريخ من المعاناة بدأ منذ نكبة 1948

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة قطاع غزة إسرائيل فرنسا الشرق الأوسط قصف بنيامين نتنياهو قتل مدنيون Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة قطاع غزة إسرائيل فرنسا My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصين نزاع مسلح ميانمار علاقات دبلوماسية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة قطاع غزة إسرائيل فرنسا الشرق الأوسط قصف بنيامين نتنياهو قتل مدنيون الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة قطاع غزة إسرائيل فرنسا المجموعة العسکریة یعرض الآن Next فی میانمار قطاع غزة فی شمال

إقرأ أيضاً:

حزب العمال الكردستاني.. إلقاء السلاح يطوي صفحة قتال الـ40 عاما

طوى حزب العمال الكردستاني 40 عاما من القتال الذي خلف آلاف الضحايا بعد استكمال موافقة الحزب على حل نفسه بإلقاء السلاح، في سياق إجراءات جمعت بين الرمزية والجدية في التخلي عن النشاط المسلح وبدء آلية مغايرة ترتكز على السياسة سبيلا للدفاع عن الحقوق.

المبادرة لاقت ترحيبا من الخبراء، واعتبرها المستشار السابق بالدفاع العراقية معن الجبوري، بمداخلة لبرنامج «هنا الرياض» المذاع عبر قناة الإخبارية، «بداية طيبة وبادرة تدل على أن عبد الله أوجلان زعيم الحزب أعطى رسالة واضحة بهذا الشأن إلى أنصاره»، لكن - برأيه - «ينطوي الملف على كثير من التعقيدات مع وجود تنظيم عقائدي كان يؤمن بحمل السلاح».

وأكمل، أن رمزية اختيار مكان التخلص من السلاح يحمل دلالات خاصة ففي ذات الموقع انطلقت الثورة الكردية عام 1923 م بقيادة الشيخ محمود الحفيد وتأسست وقتها «المملكة الكردية»، لذلك فإن العشرات ممن سلموا السلاح لا يمثلون ثقلا كرديا، برغم توجه بالشرق الأوسط بشأن إنهاء السلاح، كما حدث مع حزب الله، والميليشيات التي كان يعتمد عليها النظام السوري، فضلا عن قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التي أصبحت الآن في طرقها نحو الحلول السلمية.

وفي خطوة رمزية، أقيم حفل في كهف في جبال كردستان العراق، شهد قيام ثلاثين مقاتلاً كردياً بتدمير عدد من الأسلحة، في مكان لم يُكشف عنه لأسباب أمنية، شن ثلاثون مقاتلا من حزب العمال الكردستاني بينهم نساء الجمعة عملية إلقاء السلاح في مراسم قرب مدينة السليمانية بشمال العراق، بعد شهرين من إعلان المقاتلين الأكراد إنهاء أربعة عقود من النزاع المسلّح ضد الدولة التركية.

وتعد مراسم نزع السلاح نقطة تحول في انتقال حزب العمال الكردستاني من التمرد المسلح إلى العمل السياسي، في إطار جهود أوسع لإنهاء أحد أطول الصراعات في المنطقة وقد خلّف أكثر من 40 ألف قتيل منذ 1984م، واعتبر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أن المراسم «خطوة مهمة نحو تركيا خالية من الإرهاب»، بعدما أحرق 30 مقاتلا بينهم أربعة قياديين أسلحتهم" أمام كهف جاسنه على بعد 50 كيلومترا غرب مدينة السليمانية.

وبعدما نزل المقاتلون، نساء ورجالا، درجات أمام الكهف، وقفوا على منصّة أمام نحو 300 شخص وخلفهم صورة مؤسس الحزب عبدالله أوجلان، ثم تلا قياديان هما بسي هوزات وبهجت شارشل، بيانا بالكردية والتركية، وصفا فيه تدمير السلاح بأنه "عملية ديموقراطية تاريخية"، وقالا "كلّنا أمل أن تجلب خطوتنا هذه الخير والسلام والحرية.. في وقت شعبنا بأمسّ الحاجة إلى حياة تسودها الحرية والمساواة والديموقراطية والسلام".

وألقى المقاتلون في ما بعد، واحدا تلو الآخر، بنادق ورشاشات في حفرة وأضرموا فيها النار. وبكى كثر من الحاضرين أمام المشهد فيما هتف آخرون "عاش آبو" وهو لقب أوجلان، ومن المتوقع أن يعود هؤلاء المقاتلون إلى جبال العراق حيث يتمركزون، حسبما قال مسؤول في الحزب لفرانس برس في وقت سابق.

وكان حزب العمال الكردستاني الذي أسسه أوجلان في نهاية سبعينات القرن المنصرم، أعلن في 12 أيار/مايو حل نفسه وإلقاء السلاح، منهيا بذلك نزاعا تسبب لفترة طويلة في توتير علاقات السلطات التركية مع الأقلية الكردية والدول المجاورة، وذلك تلبية لدعوة أطلقها أوجلان في 27 فبراير من سجنه في جزيرة إيمرالي قبالة اسطنبول. وفي الأول من مارس، أعلن الحزب الذي تصنّفه أنقرة وحلفاؤها الغربيون منظمة "إرهابية"، وقف إطلاق النار.

وطالبت هوزات في مقابلة لاحقا مع وكالة فرانس برس، بالإفراج عن أوجلان الذي يمضي عقوبة بالحبس مدى الحياة منذ 1999، وقالت"إن ضمان الحرية الجسدية للزعيم آبو قانونيا، من خلال الضمانات القانونية، أمر ضروري... هذا هو شرطنا ومطلبنا الأساسي"، مضيفة "بدون هذا التطور، من غير المرجح إلى حد كبير أن تستمر العملية بنجاح".

وطالبت كذلك "الدولة التركية بأن تمنحنا الحق في الدخول في السياسة الديموقراطية"، مضيفة "نحن نريد ذلك (...) لمواصلة نضالنا من أجل الحرية والديموقراطية وتعزيز الاشتراكية الديموقراطية في تركيا"، مشيرة إلى أن المقاتلين بحاجة لضمانات أمنية للعودة إلى تركيا، موضحة "بدون ضمانات قانونية ودستورية، سيكون مصيرنا السجن أو الموت".

وحضر المراسم الجمعة ممثلون لكلّ من حزب العمال الكردستاني في العراق والزعيم الكردي مسعود بارزاني ورئيس إقليم كردستان العراق نيجرفان بارزاني، بالإضافة إلى عدد من الصحافيين ونواب حزب المساواة وديموقراطية الشعوب التركي المناصر للقضية الكردية، وفق أحد مراسلي وكالة فرانس برس.

وجدّد نيجرفان بارزاني في بيان "الالتزام الكامل" من جانب الإقليم "بمواصلة كل الدعم والمساندة لاستمرار عملية السلام"، وحضر أيضا عناصر من الاستخبارات التركية وفق وسائل إعلام تركية، واضطلع حزب المساواة وديموقراطية الشعوب، وهو ثالث أكبر فصيل سياسي في تركيا، بدور رئيسي في الوساطة بين أنقرة وأوجلان، مشيدا بـ"حقبة جديدة" بعد بدء نزع السلاح.

وأعربت وزارة الخارجية العراقية عن "الدعم الكامل لهذا المسار"، معتبرة أن "هذه الخطوةَ تُمهّد لمرحلة جديدة من التعاون البنّاء مع الجارة" تركيا، وقالت الخارجية الفرنسية في بيان إن باريس "تأمل أن تتواصل عملية حل حزب العمال الكردستاني وأن تكون فعلية وتتيح طي صفحة العنف في شكل نهائي"، وأعلنت سلطات إقليم كردستان المتمتع بحكم ذاتي أنها أسقطت ليل الخميس الجمعة مسيّرتَين قرب موقعَين لقوات البشمركة المسلحة. ولم تتبنّ أي جهة الهجومين اللذين لم يسفرا عن خسائر بشرية ولا مادية.

ولجأ معظم مقاتلي حزب العمال الكردستاني في السنوات العشر الماضية إلى مناطق جبلية في شمال العراق، حيث تقيم تركيا منذ 25 عاما قواعد عسكرية لمواجهتهم، وشنّت بانتظام عمليات برية وجوية ضدّهم، وتمثل خطوة إلقاء السلاح نقطة مفصلية في المفاوضات غير المباشرة المستمرة منذ أكتوبر بين أوجلان وأنقرة برعاية إردوغان.

وفي مقطع مصوّر مؤرخ في 19 يونيو بُثّ الأربعاء، قال أوجلان "في إطار الإيفاء بالوعود التي التزمنا بها، ينبغي ... إنشاء آلية لإلقاء السلاح تُسهم في تحقيق تقدم في العملية، وانتهاء الكفاح المسلح بشكل طوعي والانتقال إلى المرحلة القانونية والسياسة الديموقراطية".

وأضاف الزعيم الكردي البالغ 76 عاما "بخصوص إلقاء السلاح سيتم تحديد الطرق المناسبة والقيام بخطوات عملية سريعة"، وعلق إردوغان بقوله، إنّ جهود السلام مع الأكراد "ستتسارع قليلا عندما تبدأ المنظمة الإرهابية تنفيذ قرارها بإلقاء السلاح".

وقال مصدر أمني عراقي لوكالة فرانس برس إن عملية نزع السلاح "يُتوقّع أن تنتهي في العام 2026، على أن يتشكّل بذلك حزب سياسي جديد في تركيا"، فيما يأمل الأكراد في تركيا أن يمهّد تخلي الحزب عن الكفاح المسلح الطريق أمام تسوية سياسية مع أنقرة، تفتح الباب أمام انفتاح جديد تجاه هذه الأقلية التي تُشكل نحو 20% من سكان البلد البالغ عددهم 85 مليون نسمة.

بعد عقود من القتال ضد تركيز.. ما دلالات قرار "العمال الكردستاني" بإلقاء السلاح؟

المستشار السابق بالدفاع العراقية معن الجبوري يوضح لـ #هنا_الرياض pic.twitter.com/gwZ3VF6rfC

— هنا الرياض (@AlriyadhHere) July 12, 2025 تركياالعراقأخبار السعوديةحزب العمال الكردستانيآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • أستراليا ترجح تجسس الصين على مناوراتها العسكرية مع الولايات المتحدة
  • فقر الشعوب وسقوط الكيانات الغنية
  • الإمارات تدين بشدة الهجوم على دير في ميانمار
  • مسيّرة إسرائيلية تستهدف منزلا غير مأهول في الخيام.. وسقوط شهيد
  • حزب العمال الكردستاني.. إلقاء السلاح يطوي صفحة قتال الـ40 عاما
  • حروب النمل.. تكتيكات قتال معقدة تشبه عمليات البشر العسكرية
  • مأساة وحوادث بارزة من ميانمار إلى أوروبا!
  • ضحايا الجوع والقصف.. الاحتلال يستهدف منتظري المساعدات في رفح الفلسطينية
  • أبرزها ضحايا البرازيل وسقوط مدريد.. تعرف على مشوار الكبار قبل نهائي المونديال
  • متحدث «يونيسف»: 80% من مناطق غزة تقع تحت أوامر الإخلاء أو مناطق قتال