من يدير الأهلي في غياب الرئيس ونائبه ؟ .. اللوائح تجيب
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
يخضع العامري فاروق نائب رئيس مجلس إدارة الأهلي لجراحة عاجلة ، بعد تعرضه لإغماء مفاجئ وغياب عن الوعي أثناء تواجده في مقر الأحمر بالجزيرة أمس الثلاثاء ، لينقل بعدها إلى أحد المستشفيات التي أكدت حالته الطبية الطارئة.
كان محمود الخطيب رئيس الأهلي ، قد تواجد في الإمارات الأيام الماضية في رحلة سفر علاجية سريعة ، وعاد بعدها إلى السعودية لأداء مناسك العمرة ، ومتابعة مواجهات الأهلي في بطولة كأس العالم للأندية التي تستضيف المملكة العربية السعودية.
وتنص المادة 23 من اللائحة الاسترشادية التي أقرتها وزارة الشباب والرياضة للأندية بعد إصدار قانون الرياضة الجديد ، على أن يتولى المدير التنفيذي للنادي كافة الأعمال الإجرائية والإدارية.
أما في حال إجراء اجتماع للجمعية العمومية مع غياب الرئيس ونائبه ، يتولى أكبر الأعضاء سنًا أو أمين الصندوق مهام رئاسة الاجتماع.
ويواجه الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ، عند الرابعة عصر اليوم باستاد المقاولون العرب مع سيراميكا كليوباترا في المباراة المؤجلة من الجولة الثانية لبطولة الدوري العام.
وخاض الفريقان ست مباريات في تاريخ مواجهاتهما بالدوري العام منذ صعود سيراميكا للدوري العام موسم 2020-2021، كانت المباراة الأولى يوم 8 يناير 2021 وانتهت بفوز الأهلي 2- صفر، أحرز الهدفين محمود كهربا ووليد سليمان، وآخر مباراة في 29 مايو الماضي وانتهت بفوز الأهلي 1- صفر أحرزه حسين الشحات.
وخلال هذه المباريات فاز الأهلي في أربع مباريات، وتعادل الفريقان في مباراتين، أحرز لاعبو الأهلي 13 هدفاً وتلقت شباكه هدفين.
أكبر نتيجة في مواجهات الفريقين كانت فوز الأهلي بنتيجة 4- صفر مرتين، في موسمي 2020-2021، و2021-2022.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العامرى فاروق محمود الخطيب اللائحة الاسترشادية وزارة الشباب والرياضة الأهلى كأس العالم للأندية السعودية المملكة العربية السعودية الجزيرة
إقرأ أيضاً:
عاجل | فحوى الوثيقة التي وقعها الوسطاء في شرم الشيخ: ندعم جهود الرئيس ترمب لإنهاء الحرب وتحقيق سلام دائم
فحوى الوثيقة التي وقعها الوسطاء في شرم الشيخ:
ندعم جهود الرئيس ترمب لإنهاء الحرب وتحقيق سلام دائم سنعمل على تطبيق الاتفاق بما يضمن السلام والأمن والاستقرار السلام الدائم هو الذي تنعم فيه جميع الأطراف بالازدهار لا يمكن لأي مجتمع أن يزدهر عندما يصبح العنف طبيعيا