وكيل صحة القليوبية يوصي بنقل لجنة الألبان من الطابق الثالث تيسيراً على المواطنين
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أجرى الدكتور حمودة الجزار، وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، جولة تفقدية داخل مدينة بنها، تفقد خلالها مركز رعاية الطفل ثانٍ.
وتابع الجزار أعمال لجنة صرف الألبان الصناعية للمواليد، وأعمال ميكنة صرف الألبان، كما تفقد إدارة الملاريا وناقلات الأمراض.
وأوصى بنقل أعمال لجنة صرف الألبان من الطابق الثالث للطابق الأرضي بمبنى المديرية القديم، بالتنسيق بين مدير الإدارة الصحية ببنها، ومدير إدارة الأمراض المتوطنة؛ تيسيراً على الأمهات المترددات على المكان لصرف الألبان.
كما تفقد المجلس الطبي العام ببنها، وتابع أعمال إنشاء مظلة الانتظار الخاصة بالمترددين على المكان.
وشدد على المقاول المختص بالبناء بضرورة الانتهاء من أعمال الإنشاء في أسرع وقت ممكن.
كما تابع الجزار سير العمل داخل المجلس الطبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية الأمراض المتوطنة الدكتور حموده الجزار صحة القليوبية وكيل وزارة الصحة بالقليوبية
إقرأ أيضاً:
الأقصر تترقب خطوة أثرية بارزة.. رفع تمثال ضخم للملك أمنحتب الثالث بموقع كوم الحيتان
يشهد موقع كوم الحيتان بالبر الغربي في الأقصر استعدادات مكثفة داخل معبد ملايين السنين للملك أمنحتب الثالث، حيث تعمل البعثة الأوروبية المشتركة على إنهاء واحدة من أهم مراحل مشروعها الضخم، والمتمثلة في رفع وتركيب تمثال هائل للملك يقع أمام الصرح الثاني للمعبد.
وتأتي هذه الخطوة كجزء من خطة ممتدة لإعادة إحياء آثار أمنحتب الثالث وإظهارها بالصورة التي كانت عليها في عصورها المزدهرة.
وأوضح مصدر أثري مسؤول أن التمثال الذي تعمل البعثة على رفعه يُعد من القطع النادرة المصنوعة من الألباستر، ويصل وزنه إلى ما يقارب 60 طنًا، مع احتفاظه ببقايا واضحة من ألوانه الأصلية. وأضاف أن البعثة أعادت تجميع أجزاء التمثال بعد اكتشاف مئات القطع المتناثرة، حيث خضعت لعمليات فحص وتوثيق هندسي، قبل تحديد الشكل النهائي عبر برامج متقدمة تعيد توزيع الأجزاء في أماكنها الأصلية.
وأشار المصدر إلى أن عملية الرفع تعتمد على تقنيات حديثة، من بينها الوسائد الهوائية المستخدمة داخل المشروع منذ عام 2012، والتي تتيح التعامل الآمن مع الكتل الضخمة دون المخاطرة بتعرضها للتلف. وأكد أن المشروع يشمل أيضًا ترميم وتجميع عشرات تماثيل الملك أمنحتب الثالث ومئات تماثيل المعبودة سخمت، في إطار جهود مستمرة لإعادة هيكلة أهم معابد الدولة الحديثة في البر الغربي.