شاهد فيديو وصور .. الكويت تتفرد بارسال جسر جوي من المساعدات النوعية لغزة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
حيث وصلت الى سيناء طائرت النقل العسكرية الكويتية في رحلتها السابعة عشر التي تحمل مساعدات نوعية لابناء غزة عبارة عن جرافات وسيارات اسعاف نوعية تحمل غرف عمليات متكاملة ومواد طبية وغذائية متنوعة .
وافادة الانباء عن دخول كل المساعدات الكويتية المقدمة من الشعب الكويتي ممثل بالهلال الاحمر الكويتي والجمعيات الخيرية الى قطاع غزة حيث اعتمدت دولة الكويت على العمل بصمة لضمان دخول هذه المساعدات .
وفي قطاع غزة استقبل الاهالي المساعدات الكويتية بفرح وسعادة غامرة معبرين عن شكرهم لدولة الكويت المتواجدة بينهم ومعهم في مختلف الظروف
كما تعمل جمعية النجاة الخيرية الكويتة في قطاع غزة على توفير وتوزيع الف وجبة غذائية متكاملة على مدار اليوم وتوزيعها لابناء القطاع بالاضافة الى عشرات الجمعيات الكويتية الاخرى العاملة داخل قطاع غزة .
مُتبرعين #النجاة_الخيرية
لا تزال ايديكم تمتد بين الرُكام لتلامس قلوب اخواننا في غزّه
رُغم الصعوبات فما زالت فِرق النجاة الخيرية تُقدم وجبات ساخنة للنازحين في مراكز الإيواء المُختلفة
بارك الله لكم وأخلفكم خيراً pic.twitter.com/igxI43HamS
الله يحي الكويت وشعب الكويت
عاجل وصول 7 سيارات اسعاف جديدة ومجهزة بالكامل مقدمة من دولة الكويت ليصل العدد الاجمالي إلى 12 سيارة اسعاف منذ يوم أمس . pic.twitter.com/QRsXYAWrgg
الآن
المخابز الكويتية تعمل داخل غزه مجاناً لالاف الأسر الفلسطينية
والإسعافات الكويتية سلّمت للمستشفيات ( داخل غزة )
ومستمره الكويت بذلك ولن تتوقف بإذن الله#غزة#الكويت pic.twitter.com/EBFalfqGVu
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور
حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.
وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.
وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.
وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.
وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».
وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.
وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.