إزالة 8 حالات تعد على الأرض الزراعية بمركز المحلة الكبرى
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أكد اللواء عمرو محمد فكرى رئيس مركز ومدينة المحلة الكبرى أنه تم اليوم إزالة 8 حالات تعدى على الأرض الزراعية بمركز المحلة بمساحة 19 قيراط و 20 سهم بالتنسيق مع الجهات الأمنية اللواء محمد فتحى حكمدار مدينة المحلة و العميد محمد حوام مأمور شرطة مركز المحلة و بمشاركة المهندس أشرف أبو الحسن مدير الإدارة الزراعية بمركز المحلة الكبرى و المهندس محمد السباعي نائب رئيس المدينة و المهندس تامر عبد البارى مدير إدارة بناء و تنمية القرية و الأستاذ حسن ديوه رئيس وحدة العامرية.
و قد تضمنت الأعمال إزالة 8 حالات بقرية الدواخلية التابعة للوحدة المحلية العامرية عبارة عن مبنى بلوك بمساحة 12 سهم و مبنى مقام بالخشب و البلوك بمساحة 20 سهم و سور بالبلوك بمساحة 2 قيراط و 14 سهم و حالتين من المتغيرات المكانية عبارة عن سور من ضلعين بمساحة 12 قيراط و حجرة بالبلوك على مساحة 6 سهم و سور ضلعين بمساحة 6 سهم و سور بالبلوك على مساحة 3 قيراط و 10 سهم.
يذكر أنه تتواصل أعمال إزالة جميع مخالفات البناء و التحفظ على المعدات المشاركة فى المخالفات و مصادرة مواد البناء و اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المخالفين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز المحلة إزالة التعديات البناء على الاراضي الزراعية
إقرأ أيضاً:
أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو
أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو.
• ما يحدث حول هجليج وأبيي وجبال النوبة لم يعد مجرد صراع حدود أو اشتباك نفوذ، بل تحول إلى إعادة رسم جغرافيا بشرية وسياسية على حساب قبائل البقارة.
• فكلما تسربت معلومات عن تفاهمات سرية بين قيادات في المليشيا وجهات جنوبية، ظهر على الأرض ما يبرر الشكوك: تمدد للحركة الشعبية، وانسحابات مريبة، ثم موجات تصفية داخلية تستهدف أعيان ومقاتلي المسيرية تحديداً.
• المشهد الآن يشبه عملية ” تجريد الأرض من أهلها ” فإذا كانت هجليج قد سلّمت عملياً، فما الذي يمنع تكرار السيناريو في أبيي أو جنوب كردفان … ؟ وما الذي سيجبر سلفاكير أو الحلو على التخلي عن مناطق سيطروا عليها تحت غطاء الفوضى، خاصة إذا عاد الحديث عن انفصال جديد أو تكوين كيان مستقل … ؟
• الخطر الحقيقي ليس في الأطماع وحدها، بل في إضعاف القبائل التي ظلت تاريخياً خط الدفاع الأول عن حدودها وعندما تصفى القيادات القادرة على الرفض، تفتح الأبواب لسطو سياسي كامل.
• السؤال اليوم ليس: ماذا بقي للبقارة … ؟
السؤال هو: من الذي قرر أن تنتزع الأرض من أهلها… ومن المستفيد من إسكات صوتهم … ؟
Basher Yagoub
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/12 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12 حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب2025/12/12 (تقوية الجبهة الوطنية)2025/12/12 التآمر الناعم2025/12/11شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حوار مع صديقي المصري عاشق السودان 2025/12/11الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن