اليوم..استكمال مُحاكمة مُتهم في "كتائب حلوان"
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
تستكمل الدائرة الأولى إرهاب، اليوم السبت، والمنعقدة بمجمع محاكم بدر، إعادة إجراءات محاكمة متهم تم اتهامه فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"كتائب حلوان" لاستكمال المرافعة.
اقرأ أيضاً: العناية الإلهية تنتشل صبية صغيرة من براثن وكر الأشرار
. طبيب يخدم مصالح شقيقته بجريمة بشعة!
ويُواجه المُتهمون في هذه القضية اتهامات بتشكيل مجموعات مسلحة لتنفيذ عمليات عدائية ضد رجال الأمن، وتخريب الأملاك والمنشآت العامة، خاصة أبراج ومحولات الكهرباء.
وجاء فى أمر الإحالة أن المتهمين فى غضون الفترة من 14 أغسطس 2013 وحتى 2 فبراير 2015، بدائرة محافظتى القاهرة والجيزة، تولوا قيادة جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والحريات والحقوق العامة التى كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلم الاجتماعى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدائرة الاولى ارهاب كتائب حلوان امر الإحالة القضية والمنشآت العامة القضية المعروفة
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلة صغيرة في غزة بسبب نقص المستلزمات الطبية الأساسية
كشفت وزارة الصحة في قطاع غزة، عن الانهيار الشبه كامل في للقطاع جراء العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 24 شهرا، حيث أكد المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة، الدكتور منير البرش أن المنشآت الصحية والمستشفيات تعرّضت لتدمير واسع ما تسبب في نقص حاد بالأدوية والمعدات الطبية الحيوية.
وقال المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة في تصريحات تلفزيونية أن طفلة صغيرة توفيت اليوم بسبب عدم توفر المستلزمات الطبية الأساسية لإنقاذ حياتها.
وأوضح البرش أن قطاع غزة في حاجة ماسة إلى قوافل إمداد طبية مستمرة ودخول أطباء متخصصين لمعالجة الجرحى والمصابين، إلى جانب ضرورة توفير مياه الشرب وإدخال مولدات كهربائية للمستشفيات التي تعاني من انقطاع الكهرباء المتكرر.
وأشار إلى أن الوضع الإنساني كارثي ، موضحًا أن عدد المفقودين في القطاع بلغ نحو 10 آلاف شخص حتى الآن، فيما لا تزال العديد من الجثث تحت ركام المنازل التي دمّرها الاحتلال.
وطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لإدخال المساعدات والمستلزمات الطبية ودعم طواقم الدفاع المدني في البحث عن الذخائر غير المنفجرة ورفع الأنقاض لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.