قضت المحكمة الاقتصادية، قبول استئناف عارضة الأزياء سلمى الشيمي على حكم حبسها عامين وغرامة 300 ألف جنيه، وبرائتها وتخفيض قيمة الغرامة لـ 100 ألف جنيه.

سلمى الشيمي

وقالت سلمى الشيمي، في القضية رقم 188 لسنة 2023، والمتهمة فيها بنشر الفسق والفجور وخدش الحياء العام، من خلال نشر فيديوهات بملابسة عارية على مواقع التواصل الاجتماعي وبثها للعامة دون تمييز، أنا عرفت إني مقبوض عليا علشان فيديوهات كنت نزلتها على تطبيقي تيك توك وإنستجرام بس أنا عايزة أقول إن الفيديوهات دي أنا مسحتها من على صفحاتي من حوالي 8 شهور والفيديوهات العريانة دي أغلبها قديمة، والفيديوهات اللي بنزلها حاليا متعلقة بشغلي وكمان أنا لما كنت بنزل الفيديوهات دي كنت بنزلها للهزار والترفيه وأنا مش باخد فلوس من الفيديوهات دي وده كل اللي حصل».

اعترافات سلمى الشيمي

وقالت سلمى الشيمي: اللي حصل إن أنا كنت في دبي في شغل ووصلت مطار القاهرة الدولي، وأنا بنهي إجراءات السفر بتاعتي في الجوازات قعدوني في المطار لحد النهاردة الصبح وجالي ظابط وأخدني جابني على إسكندرية.

وكشفت تحريات أجهزة الأمن أن مقاطع الفيديو، تمثل اعتداء على القيم والمبادئ الأسرية لما تحمله في طياتها من دعوة للتحريض على الفسق وإثارة الغرائز الجنسية من خلال إظهارها لمفاتن جسدها، وتبين إذاعة تلك المقاطع للكافة دون تمييز من خلال بث فيديوهات إباحية عبر شبكات الإنترنت مقابل مبالغ مالية تتحصل عليها أو تحويلات عن طريق خاصية " فودافون كاش" أو لزيادة نسبة المشاهدات- بحسب محضر الشرطة.

وعقب تقنين الإجراءات وتنسيقًا مع قطاع الأمن العام وسلطات مطار القاهرة الدولي جرى ضبط المتهمة، بمعرفة ضباط إدارة النشاط الخارجي أثناء عودتها على الرحلة رقم ٩٢٥ القادمة من دولة الإمارات "دبي "

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: استئناف سلمى الشيمي امن القاهرة سلمى الشيمي سلمى الشیمی

إقرأ أيضاً:

مأرب برس يعيد نشر اتفاقات ابراهيم التي طالب ترامب من الرئيس السوري التوقيع عليها خلال لقائه بالرياض

 

طالب اليوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائه بالرئيس السوري أحمد الشرع في العاصمة السعودية الرياض التوقيع على اتفاقات إبراهيم مع إسرائيل خلال لقاء جمعهما بحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.

مارب برس يعيد نشر نصوص تلك الاتفاقيات ويستعرض أسباب التسمية.

 اتفاق إبراهيم ويطلق عليه أحيانا بالاتفاق الإبراهيمي؛وهو اسم يُطلق على مجموعة من اتفاقيات السلام التي عُقِدت بين إسرائيل ودول عربية برعاية الولايات المتحدة. استخدم الاسم أوّل مرة في بيان مشترك لإسرائيل والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة، صدر في 13 أغسطس 2020، واستخدم لاحقًا للإشارة بشكل جماعي إلى اتفاقيات السلام الموقعة بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة وبين إسرائيل والبحرين. 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي توقع فيها دولة عربية اتفاقية للسلام مع إسرائيل منذ أن وقع الأردن اتفاقية للسلام مع إسرائيل عرفت باسم معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية في عام 1994.

  

مأرب برس يعيد نشر نص إعلان اتفاقات إبراهام (إسرائيل والإمارات والبحرين):

 

نحن الموقعون أدناه، ندرك أهمية الحفاظ على السلام وتعزيزه في الشرق الأوسط والعالم على أساس التفاهم المتبادل والتعايش، وكذلك احترام كرامة الإنسان وحريته، بما في ذلك الحرية الدينية.

 

نشجع على بذل الجهود لتعزيز الحوار عبر الأديان والثقافات للنهوض بثقافة السلام بين الديانات الإبراهيمية الثلاث والبشرية جمعاء.

 

نؤمن بأن أفضل طريقة لمواجهة التحديات هي من خلال التعاون والحوار، وأن تطوير العلاقات الودية بين الدول يعزز من مصالح السلام الدائم في الشرق الأوسط والعالم.

 

نسعى إلى التسامح واحترام الأشخاص من أجل جعل هذا العالم مكاناً ينعم فيه الجميع بالحياة الكريمة والأمل، بغض النظر عن عرقهم وعقيدتهم أو انتمائهم الإثني.

 

ندعم العلم والفن والطب والتجارة كوسيلة لإلهام البشرية وتعظيم إمكاناتها، وتقريب الأمم بعضها من بعض.

 

نسعى لإنهاء التطرف والصراع لتوفير مستقبل أفضل لجميع الأطفال. نسعى لتحقيق رؤية للسلام والأمن والازدهار في الشرق الأوسط وفي العالم.

 

وعليه، نرحب بحفاوة بالتقدم المحرز في إقامة علاقات دبلوماسية بين إسرائيل وجيرانها في المنطقة بموجب مبادئ اتفاقي أبراهام، وتشجعنا الجهود الجارية لتوطيد وتوسيع هذه العلاقات الودية القائمة على المصالح المشتركة والالتزام المشترك بمستقبل أفضل.

 

والثلاثاء، وقعت الإمارات والبحرين اتفاقي التطبيع مع إسرائيل في البيت الأبيض، برعاية الرئيس الأمريكي، متجاهلتين حالة الغضب في الأوساط الشعبية العربية.

 

وأظهر حفل التوقيع الذي انعقد في البيت الأبيض، وزير خارجية الإمارات عبد الله بن زايد، ونظيره البحريني عبد اللطيف الزياني، بجانب نتنياهو.

 

وفي 13 أغسطس/ آب الماضي، توصلت الإمارات وإسرائيل، إلى اتفاق لتطبيع العلاقات بينهما، قوبل بتنديد فلسطيني واسع، قبل أن تعلن البحرين خطوة مماثلة الجمعة الماضي.

 

وأعلنت قوى سياسية ومنظمات عربية، رفضها بشكل واسع لهذا الاتفاق، وسط اتهامات بأنه "طعنة" في ظهر قضية الأمة بعد ضربة مماثلة من الإمارات.

مقالات مشابهة

  • خامنئي يرد على ترامب: تصريحاته بشأن طهران «لا تستحق الرد عليها»
  • أول تعليق من جورج وسوف بعد شائعة وفاته: "كل الإشاعات اللي بتطلع لعبات"
  • من وعود حفتر إلى صدمة الفيديوهات المسرّبة.. عام على اختطاف النائب الدرسي
  • النقض تُسدل الستار على جريمة طالبة الزقازيق «سلمى بهجت».. الإعدام نهائي
  • بعد تأييد الإعدام.. رحلة قضية قاتل سلمى بهجت فتاة الشرقية
  • 4 طرق مختلفة لـ استخراج شهادة الميلاد 2025.. تعرف عليها
  • الشيمي: نعمل على زيادة القدرة التنافسية وتعظيم عائد أصول الدولة
  • ذكرت ألفاظ تخالف الآداب العامة.. ننشر حيثيات الحكم في قضية طبيبة كفر الدوار
  • مأرب برس يعيد نشر اتفاقات ابراهيم التي طالب ترامب من الرئيس السوري التوقيع عليها خلال لقائه بالرياض
  • كيف تتعامل الداخلية مع الفيديوهات المنتشرة؟ اللواء محمد نور الدين يوضح (خاص)