إصابة النجمة الأمريكية رابينو في "ليلة الوداع"
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
انتهت المشاركة الأخيرة للنجمة المخضرمة ميغان رابينو في ملاعب كرة القدم بعد ثلاث دقائق من بدايتها خلال مشاركتها مع فريقها أو إل ريجن في نهائي الدوري الأمريكي للسيدات.
وتعرضت رابينو للإصابة في الساق اليسرى بعد مضي ثلاث دقائق فقط من بداية المباراة التي خسرها فريقها أمام نيو غوثام 1-2 اليوم الأحد.
Megan Rapinoe goes down with an injury less than three minutes into the NWSL Final in her last career game ????
She receives a standing ovation from Snapdragon Stadium pic.
وخلال فعاليات الشوط الثاني شوهدت رابينو وهي ترتدي حذاء طبياً وتسير على عكازين.
وأشارت وسائل إعلام أمريكية إلى أن هناك اشتباه في إصابة رابينو في وتر أخيل، وهو الأمر الذي تسبب في حرمانها من الفوز بلقب أول بطولة كبرى على مستوى الأندية.
ولم يسبق لرابينو الفوز بلقب بطولة كبرى على مستوى الأندية، رغم إنجازاتها الحافلة في ملاعب كرة القدم حيث توجت بلقب كأس العالم مع منتخب أمريكا مرتين في 2015 و2019 والميدالية الذهبية في أولمبياد لندن 2012 والميدالية البرونزية في أولمبياد طوكيو 2020.
و سجلت رابينو 63 هدفاً للمنتخب الأمريكي خلال مسيرة دولية استمرت 17 عاماً.
لكنها فقدت فرصة التتويج بلقب كأس العالم للمرة الثالثة عندما أهدرت ضربة جزاء في المباراة التي خسرها المنتخب الأمريكي أمام نظيره السويدي بضربات الجزاء الترجيحية في دور الـ16 من كأس العالم 2023 لكرة القدم للسيدات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منتخب أمريكا
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.