مفاجأة مدوية.. أحمد الشناوي يطرق أبواب الزمالك في صفقة تبادلية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي محمد فاروق، عن إقتراب أحمد الشناوي حارس بيراميدز من الإنضمام للزمالك من خلال صفقة تبادلية برحيل محمد صبحي حارس الزمالك لبراميدز.
وأوضح محمد فاروق خلال تصريحات تلفزيونية،:" معتمد جمال يربك حسابات الزمالك بعد ظهور لاعبين بشكل مميز معه خلال مباراة بيراميدز مثل عبد الله جمعة وناصر منسي وسامسون، والتقرير الفني يحسم موقف اللاعبين الراحلين عن القلعة البيضاء خلال الفترة المقبلة.
وأضاف فاروق،:" الزمالك يفكر في الاعتماد علي معتمد جمال في حالة ما حقق نتائج جيدة ولكن المؤشرات الكبري وفقا لأراء أعضاء مجلس الإدارة الزمالك يريد استقدام مدرب أجبني بسيرة ذاتية مميزة.
وأشار إلي أن نتائج التحقيقات التي تمت مع الثلاثي المتمرد أحمد فتوح ومحمد صبحي ومصطفي الزناري سيتم خروج نتائجها يوم الأثنين وحسم موقف اللاعبين غدا أمام الجمهور، مضيفا:" الونش يقترب من العودة للملاعب وأمامه أسبوعين ليعود للتدريبات الجماعية ومن ثم تصبح لديه فرصة للمشاركة مع الفريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد الشناوي حارس بيراميدز الإعلامي محمد فاروق الزمالك القلعة البيضاء مصطفى الزناري مباراة بيراميدز
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يكشف تفاصيل صفقة دولية لعودة الأسد.. ويشعل ردود فعل عالمية
أكد الإعلامي محمد موسى، أن ما طرحه قبل فترة حول وجود صفقة روسية – أميركية – أسدية – جولانية لإعادة الرئيس السوري السابق بشار الأسد إلى سوريا في إطار محاكمة صورية، أثار ردود فعل واسعة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشار محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إلى أنه كشف تفاصيل هذه الصفقة خلال استضافته في منصة «هلا بودكاست» مع الإعلامي أحمد عز، مقدم برنامج «المفاوض»، لافتًا إلى أن الخبير في العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي كان قد طرح الطرح ذاته في برنامج موسى قبل نحو شهر ونصف.
وأكد موسى أن هذه التصريحات أحدثت ضجة عالمية، ودفعت عدة منصات وبرامج إلى مهاجمته هو والدكتور العزبي ومحاولة التشكيك في المعلومات التي عرضاها، موضحًا أن بعض تلك المنابر الإعلامية اتبعت أساليب “التجريح الشخصي” و“التشويه المتعمد” بدلاً من مناقشة جوهر المعلومات.
وأوضح موسى أن أحد مقدمي البرامج في التلفزيون السوري خصّص حلقة كاملة للرد عليه، كما قام عدد من مقدمي البرامج المعروفة بانتماءاتهم السياسية بمحاولات مماثلة لنفي ما جاء في تصريحاته، لافتًا إلى أن هذه الهجمات المتتالية ليست جديدة عليه منذ عام 2012.
وبين محمد موسى أن ردود الفعل "الهستيرية" لدى بعض الجهات تبرهن على صحة المعلومات التي كشفها، خاصة بعد أن تحوّلت الحملات إلى استهداف مباشر لشخصه بدلاً من تفنيد الحقائق التي ذكرها.
وأشار إلى أن أحد الإعلاميين العاملين في قناة عربية معروفة، والذي قدّم نفسه باعتباره “مذيعًا”، قام هو الآخر بعرض مقطع من حديثه والرد عليه بأسلوب وصفه موسى بأنه “بعيد عن المهنية”، معتبرًا أن هذه الحملة المنظمة تهدف إلى صناعة رأي عام مضلل، وإثارة فوضى محسوبة، وضرب الثقة بين المواطن ومؤسسات دولته عبر إعادة تدوير الشائعات في صورة “ملفات” أو “تسريبات”.
وأكد موسى أن ما جرى يعكس حجم التأثير الذي أحدثه كشف تلك المعلومات، وأن بعض الجهات التي تحرك هذه الحملات تعمل وفق أجندات استخباراتية خارجية تصوغ الخطاب وتحدد الرسائل التي يتم استخدامها في برامج معينة، مشددًا على أنه لن يتراجع عن كشف الحقائق مهما كانت الحملات المضادة.