قالت بطلة فيلم “وداعا جوليا” السودانية سيران رياك، إنها لم تتوقع كل هذا النجاح الضخم الذي حققه فيلمها فور عرضه سينمائيًا بمصر 

 

وأشارت في تصريحات صحفية، إلى أنه عندما تم عرض الفيلم عليها في البداية لم تستوعب حجم وأهمية الفيلم، وإلى أي مدى من النجاح سيصل، ولم تتوقَّع أن يصل إلى مهرجان كان، وأن يحقق جائزة فيه، أو أن يحقق كل هذه النجاح مع عرضه تجاريا في مصر أيضا.

 

كما أكدت سيران رياك، أنه من حسن الحظ أن القائمين على الفيلم استطاعوا تصويره قبل الحرب.

 

وعن كيفية انضمامها للفيلم قالت: "كنت في مؤتمر، ووصلتني رسالةً عبر حسابي على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام من المخرج محمد كردفاني، عرض علي فيها المشاركة في الفيلم، وسألني عن مقر إقامتي، فأخبرته بأنني في دبي، وأبلغني بأنه يرغب في مقابلتي وإجراء تجربة أداء لي، وكان الأمر بمثابة مفاجاة بالنسبة لي، ولم أصدق إلى أن وصل دبي، وحدَد موعدا، ولكنني تأخرت عنه ولم أكن مستعدة له، ولم أحفظ المشهد، ومع ذلك قال لي (أعتقد أن الدور مناسب لك)".

 

وأضافت: "وخلال تجربة الأداء ساعدني مخرج الفيلم كثيرًا، وتبعها تجربة أخرى، بعدها أخبرني بضرورة وجودي في السودان بعد شهر، وضرورة ألَّا أتخلَّف عن الحضور حتى أتمكن من الشخصية التي قدمتها".

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فيلم وداعا جوليا عرض سينمائي مصر

إقرأ أيضاً:

قصة السرير !!

في العام 2017 كان في رحلة علمية لمجموعة من الطالبات جزء منهن من جامعة الأحفاد وجزء من جامعة الأهلية ومأمون حميدة ،،، الرحله كانت متجهه لدوله خليجية معروفة
لحدي هنا عادي..
الماعادي إنو تفاصيل الرحله دي كلها كانت عند جهاز الأمن الوطني كان عندهم معلومات كافية عن الجهات المنظمة للرحله دي وإنها جهه شغاله ( شغل ممنوع ) الجهه دي حاولت تستدرج الطالبات ديل تحت غطاء الرحلة العلمية دي.. من دون علم إدارة الجامعات المذكورة دي..
و بالفعل تم تنسيق القروب بتاع الطالبات ديل ودفعن الرسوم وإتحددت المواعيد المناسبة معاهن حسب جهلهن بالمخاطره دي …
قام جهاز الأمن في مطار الخرطوم وقف رحله المجموعة وإلغي سفريتهم وقبض على الطالبات كلهن ..
قبضوهٍن وودوهٍن موقف شندي..
رجعت لي الرفيقه ( ت. ع) بي تلفون قالت لي يا تبيان أنتي وين؟ قلت ليها قاعده في المكان الفلاني! سالتها مالك الحاصل شنو؟ قالت لي أنا واقعه في مشكله ووصفت لي محلها إنها في موقف شندي مباني جهاز الأمن!
إتصلت لي ( ع. ر) شغال في الجهاز وحكيت ليهو الحاصل وقالي أنا حأشوف الموضوع وأرجع ليك ” المهم بعد ساعتين رجعت لي (ت. ع ) وقالت لي فكوني.. ” وهُم عارفين كل شيء ”
هنا موضوع السرير ده..
صحبتي ( ت .ع ) قالت لي ناس الجهاز ديل ما كويسين؟ قلت ليها مالهم ؟ قالت لي عندهم سراير جوه المكاتب!!
من دون تردد اتصلت علي( ع. ر) وقلت ليهو الزوله دي قالت كذا كذا كذا؟ قالي يا تبيان زولتك دي عيانه ولا شنو؟
السراير دي للأفراد والضباط الشغالين وردية الليل لأنو من واجبات جهاز الأمن إنو ماينوم نهائي يحرسكم ويحرس البلد دي ويحرس زولتك العيانه دي وعشان الجهاز شغال أربعه وعشرين ساعه في جزء من الضباط بينومو في المكاتب عشان يتابعو أوضاع البلد ليل وصباح وأقوليك حاجه عادي الواحد منهم ممكن أسبوع مايشوف اولادو ولا اهلو ولا يمشي مناسبة أو بٍكى بس يكون قاعد في مكتبو وشغال..
ولو ما كده صحبتك دي كانت حتكون في سرير تاني محل كانت ماشه،، وده كلو بي فضل الشباب الشافتهم ديل..
قبل يقفل التلفون قالي
نحن أولاد بلد وأولاد أسر ومربين صاح إنتو كناشطات وشيوعيات غيرو أفكاركم دي عن جهاز الأمن عشان البلد تمشي صاح كفاكم وهمنه ..
وبرضو قولي ليها عندنا ناس بيدقو ولو ما اتصالك لي صحبتك دي كان دقوها لمن الله يغفر ليها وبرضو ده جزء من الشغل قفل فيني الخط !!
أنا كنت مبسوطه إنو الرحله دي فركشت وبعديها تم تعميم منع السفر لكل المجموعة الكانت مشاركة في الرحله دي إلا بإذن من الجهاز وبموافقة الجامعة …
الضابط ده ( ع. ر) كان أطلق سراحي من معتقل مباني الجهاز بري في احداث 2013م ..
أستشهد في معركة سوق صابرين ربنا يرحمو ويغفر ليهو..
في حاجات كتيره ومواقف حصلت غيرت افكاري افكار ناس عن أشياء كنا شايفنها بي عيون غيرنا .. وحقيقة كده نحن شاركنا بي وعي أو بدون وعي في تخريب بلدنا ربنا يغفر لينا بس ..
الخلاني احكي القصه دي تداول بعض الناس لصورة السرير دي للأسف ناس بنعرفهم قاعدين روجو لي فكرة، أنو وجود السرير ده معناه المكان ده مستغل في حاجه غلط ???? ..

——————————–

✍️ تبيان توفيق الماحي أكد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/12/10 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة الجيش والمليشيات: لكن الدعم السريع وحش آخر2025/12/10 آلهة “تقدم” تعاقبنا بحمل صخرة الكيزان صعوداً وهبوطاً إلى قيام الساعة2025/12/10 كانت الحلويات المتاحة في الدكاكين كلها تعود الى العصر الحجري2025/12/10 (المعلومة والجيوسياسية)2025/12/10 هجليج بين حدثين2025/12/10 جيران السودان ما عدا دولتين هما أسوا جيران جٌبلوا على الغدر ونقض المواثيق2025/12/10شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات كوزنة المقاومة تكنيك ناجح في خدمة الغزاة 2025/12/09

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • باريش أردوتش: نبرة صوت شيرين عبد الوهاب بتريحني.. فكرة سينمائي بظافر العابدين
  • بعد نجاح الجزء الأول .. موسم جديد لـ "ورد وشوكولاتة" | تفاصيل
  • بطلة بلا منازع… كلاريسا شيلدز تدافع عن عرش الوزن الثقيل أمام خصمتها القديمة
  • قصة السرير !!
  • حكم بالانجليزي عن النجاح والمثابرة
  • نجاحه يبدأ من فشل الآخرين
  • تستحق تقديمها في عمل سينمائي| نيكولا خوري : ثريا بغدادي شخصية استثنائية .. خاص
  • بولندا تتوج بطلة لكأس«العالم سوكا 2025» والمكسيك وصيفا
  • وائل الفشني يشعل ليالي ديسمبر بحفل استثنائي في ساقية الصاوي ويكشف أسرار نجاحه الفني
  • صوت هند رجب يواصل نجاحه العالمي بترشيح رسمي لجائزة الجولدن جلوب