خلافات الجيرة.. سائق توك توك يشرع في التخلص من عامل بجرجا
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
استقبل مستشفى جرجا العام عامل بمطعم في بداية العقد الرابع من العمر يقيم بدائرة قسم جرجا جنوب محافظة سوهاج مصابًا بجرح قطعي بالرقبة من الناحية اليمنى تعدى عليه سائق توك توك بالضرب بسلاح أبيض وإحداث إصابته بسبب خلافات الجيرة وجرى تحويله لمستشفى سوهاج الجامعي وأخطرت النيابة العامة للتحقيق .
تلقى اللواء مساعد الوزير مدير أمن سوهاج إخطارًا من العميد رئيس مباحث المديرية يفيد تلقي قسم شرطة جرجا إشارة من مستشفى جرجا العام بوصول "مصطفى .
ع . ا . م" 33 سنة عامل بمطعم ومقيم دائرة القسم مصاباً بجرح قطعي بالرقبة من الناحية اليمنى وتم تحويله لمستشفى سوهاج الجامعي .
إنتقل مأمور وضباط وحدة مباحث القسم لمحل الواقعة وبالفحص وسؤال المصاب إتهم "طارق . ا . ا . م" 29 سنة سائق توك توك ومقيم بذات الناحية بالتعدي عليه بالضرب بسلاح أبيض كان بحوزته مما أدي لإصابته المشار إليها بسبب خلافات سابقة فيما بينهما حول الجيرة .
تم ضبط المتهم والآداه المستخدمة بإرشادة وبمواجهته أقر بإرتكاب الواقعه لذات السبب .
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضبط سائق توك توك خلافات الجيرة سلاح أبيض سوهاج
إقرأ أيضاً:
تصعيد عنيف في ميانمار.. غارة جوية للجيش تستهدف مستشفى وتوقع أكثر من 30 قتيلًا
نقلت وسائل إعلام عن عامل إغاثة واي هون أونغ أن المستشفى، الذي يضم 300 سرير، كان ممتلئًا بالمرضى وقت الغارة، خاصة مع توقف معظم خدمات الرعاية الصحية في أجزاء واسعة من الولاية نتيجة القتال المستمر.
قُتل أكثر من 30 شخصًا وأصيب أكثر من 68 آخرين، في غارة جوية شنها الجيش على مستشفى عام في مدينة مروك-يو بولاية راخين الغربية، قرب الحدود مع بنغلادش، وفق ما أفاد عامل إغاثة محلي وصف الحادث بـ"المروّع".
وشوهدت طوال الليل نحو 20 جثة ملفوفة بالأكفان وموضوعة على الأرض خارج المستشفى.
ونقلت وسائل إعلام عن عامل إغاثة واي هون أونغ أن المستشفى، الذي يضم 300 سرير، كان ممتلئًا بالمرضى وقت الغارة، خاصة مع توقف معظم خدمات الرعاية الصحية في أجزاء واسعة من الولاية نتيجة القتال المستمر.
ومن المتوقع أن ترتفع حصيلة القتلى مع استمرار عمليات الإنقاذ.
ويأتي الهجوم في تصعيد للعنف قبيل الانتخابات المقررة في 28 ديسمبر/كانون الأول، والتي يروج لها المجلس العسكري كوسيلة لإنهاء الصراع، في حين يرفض "المتمرّدون" الاعتراف بها ويهددون بمنعها في مناطق سيطرتهم.
وتتصاعد الهجمات الجوية للجيش منذ انقلاب عام 2021، فيما تعاني أقلية الروهينغا من ضغوط شديدة بعد حملة عسكرية عام 2017 أطلقت الأمم المتحدة تحقيقات بشأنها بتهم "إبادة جماعية".
Related ليلة دامية في ميانمار... الجيش يقصف تظاهرة سلمية ويقتل أكثر من 20 مدنيًااستمرار جهود الإنقاذ وإزالة الأنقاض بعد الزلزال المدمر الذي ضرب عاصمة ميانمار"سأقتل نفسي قبل أن أعود إليهم"... محاولة هروب يائسة لضحايا شبكات الاحتيال في ميانماروأعرب مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان عن مخاوفه من استخدام تقنيات التصويت الإلكتروني والذكاء الاصطناعي لتحديد المعارضين وفرض ضغوط على الناخبين، واصفًا الانتخابات بأنها محاولة لإضفاء الشرعية على حكم الجيش.
ويمتلك المجلس العسكري القوة الجوية الوحيدة في ميانمار، وقد زاد استخدامه للغارات الجوية لاستهداف مناطق يسيطر عليها المتمردون.
ومن يناير حتى أواخر نوفمبر من هذا العام، نفذ المجلس أكثر من 2160 غارة جوية، مقارنة بـ1,716 غارة طوال عام 2024، وفقًا لمشروع بيانات مواقع ونشاطات النزاع المسلح.
ومنذ انهيار وقف إطلاق النار عام 2023، تمكن جيش أراكان من طرد الجيش من 14 من أصل 17 بلدة في ولاية راخين، مسيطرًا على منطقة أكبر من مساحة بلجيكا، وفق تحليل نشره معهد يوسوف إيشيك.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة