شاطئ النيزك في مرسى علم بالبحر الأحمر هو موقع سياحي مشهور يقع جنب  مصر، يعتبر هذا الشاطئ واحدًا من أفضل الأماكن في العالم لمشاهدة النيازك والشهب.

تعتبر مدينة مرسى علم موقعًا مثاليًا لرصد النيازك بسبب قلة التلوث الضوئي في المنطقة واستقرار الأحوال الجوية، تقع المدينة على ساحل البحر الأحمر وهي محاطة بالصحراء، مما يخلق بيئة مثالية للمشاهدة الفلكية.

في الليالي الصافية والمظلمة، يكون بإمكان الزوار مشاهدة النيازك والشهب وهي تتساقط من  السماء يُعتقد أن موقع شاطئ النيزك في مرسى علم هو أحد أفضل الأماكن على وجه الأرض لرؤية ظاهرة "الأمطار الشهابية"، حيث يمكن رؤية مئات الشهب في السماء خلال فترة وجيزة.

وإذا كنت تنوي زيارة شاطئ النيزك في مرسى علم، فإن الأوقات المناسبة للزيارة تكون خلال الليالي الصافية والمظلمة، ويفضل تجنب الأضواء الساطعة والتلوث الضوئي قد تحتاج أيضًا إلى الصبر والانتظار لبعض الوقت حتى تشاهد النيازك والشهب، حيث أنها قد تكون ظواهر طبيعية نادرة.

ومرسى علم توفر العديد من المنتجعات والفنادق التي توفر إقامة مريحة للزوار، ويمكنك أيضًا استكشاف جمال البحر الأحمر وممارسة الأنشطة المائية مثل الغطس والغوص في الشعاب المرجانية الرائعة في المنطقة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البحر الاحمر منتجع نيازك مشاهد قرار إستكشاف الأحوال الجوية الاوروبي الشعاب المرجانية المنتجعات مرسى علم تساقط الانتظار مثال احوال الجو موقع سياحي وجه الارض ساحل البحر الاحمر مرسى علم

إقرأ أيضاً:

وعود اقتصادية اوروبية للبنان وإصرار على مواصلة الحصار على سوريا

كتبت" الاخبار": يجري التسويق لـ«سياسة أوروبية جديدة» تجاه لبنان تقوم على شراكة اقتصادية تؤدي الى إصلاحات وإعادة إطلاق للعلاقة وسياسة أكثر تفاعلية مع لبنان.وفي هذا السياق، أتَت زيارة نائب رئيس المفوّضية الأوروبية مارغريتس سكيناس على رأس وفد إلى بيروت، الأسبوع الماضي، ولقاؤه رئيسَي مجلس النواب نبيه بري والحكومة نجيب ميقاتي ووزير الخارجية عبدالله بو حبيب والمدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري.
وسبقت هذه الزيارات أجواء تبلّغتها وزارة الخارجية من بعثة لبنان لدى الاتحاد الأوروبي نقلاً عن مسؤولين كبار في المفوّضية بأنها «ليست محصورة بموضوع اللاجئين وتقديم الأموال فقط»، وأن «الأوروبيين يبحثون في كيفية مساعدة لبنان في انتهاج السياسة الاقتصادية المطلوبة للخروج من الأزمة المستمرة منذ عام 2019»، وأن «الزيارات ستركّز على إرساء دعائم شراكة اقتصادية تؤدي إلى إصلاحات». كما كان لافتاً أيضاً الكلام عن «نهج أوروبي جديد وآفاق تعامل جديدة مع لبنان، خصوصاً أن السياسة الحالية لم تحقّق أي نتائج». كما أشارت المصادر إلى أن الأوروبيين يبحثون في «إعادة انخراط كل من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والبنك الأوروبي للاستثمار بالعمل مع لبنان ضمن الإمكانات، إلى جانب صرف الأموال المخصّصة للاجئين في لبنان وليس في سوريا، ومحاولة وضع ركائز المراقبة الحدودية التي تعالج مسائل الهجرة واللجوء». ويرى المسؤولون الأوروبيون، كما قالت البعثة، أن «على المسؤولين اللبنانيين تقديم طروحات ومقترحات عملانية تعطي انطباعاً إيجابياً أمام الدول الأوروبية».
ويبدو أن الأوروبيين يحاولون اجتذاب لبنان بوعود عن مستقبله الاقتصادي والسياسي والتلميح إلى التراجع عن سياسة العقوبات التي لوّحوا بها أكثر من مرة ضد القوى السياسية لحثّها على القبول بإبقاء اللاجئين وعدم اتخاذ أي إجراءات لترحيلهم، خصوصاً بعد المطالبات المتتالية من قبل لبنان للمجتمع الدولي بمساعدته في إعادتهم إلى سوريا، والأهم بعدَ أن تقاطعت كل القوى السياسية حول التهديد الذي يواجهه لبنان جراء هذه الأزمة.
وتتزامن هذه الوعود مع إصرار الدول الأوروبية على إطباق الحصار على سوريا والاستمرار في عزلها ومنع أي مشروع تعافٍ يساعدها في الخروج من الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها نتيجة قانون قيصر. وقد تمّ التأكيد على هذا الأمر في توصية البرلمان الأوروبي في شباط الماضي إلى المجلس والمفوّضية في ما يخص العملية السياسية والأمنية والمساعدات الإنسانية واللاجئين، إذ أكدت التوصية على «اعتماد قانون مكافحة التطبيع مع نظام الأسد من قبل مجلس النواب الأميركي»، و«دعوة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى الامتناع عن اتخاذ أي إجراءات تضعف الموقف الأوروبي المشترك تجاه سوريا». وأكدت «ضرورة ضمان وضع اللاجئين ولا سيما في البلدان المضيفة الرئيسية مثل تركيا، لبنان، الأردن والعراق ومنع أي تمييز ضد الأقليات».

مقالات مشابهة

  • أبو الغيط: العالم "العاجز" يكتفي بمشاهدة المأساة الإنسانية في غزة
  • موقع ألماني : تحركات أميركية لمنع مصادر مالية أخرى عن الحوثيين 
  • مطار مرسى علم يستقبل 26 رحلة طيران دولية
  • موقع ألماني يكشف عن تحركات أمريكية لمنع مصادر إيرادات الحوثيين الإضافية (ترجمة خاصة)
  • صور تحتضن النسخة الثالثة من "معرض النيازك في سلطنة عُمان"
  • مايكل دانفورد: نحن بحاجة إلى تسليط أنظار العالم على السودان فالوضع مأساوي، والشواني: هذا العدو لا يفهم!
  • البرلمان الأوروبي: نسبة المشاركة في الانتخابات تسجل نحو51%
  • وعود اقتصادية اوروبية للبنان وإصرار على مواصلة الحصار على سوريا
  • مشاهد جديدة من مكان العثور على جثة مذيع بريطاني في اليونان
  • مؤسس أوركسترا الأنامل الصغيرة: «هنعمل بهجة وسعادة في كل مكان»