إسرائيل تواصل تسليح المستوطنين.. أكثر من 31 ألف رخصة سلاح منذ "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
القدس المحتلة - الوكالات
أعلنت وزارة الأمن القومي الإسرائيلية أن طلبات الحصول على تصاريح حمل الأسلحة ارتفعت بشكل كبير في إسرائيل، وأنها أصدرت أكثر من 31 ألف رخصة سلاح للمستوطنين منذ 7 أكتوبر الماضي.
وأفادت الوزارة في بيان بأنه تم إصدار 31 ألف رخصة سلاح، وتقديم أكثر من 236 ألف طلب جديد للحصول على تصاريح منذ الهجوم، وهو رقم يساوي العدد المقدم في الأعوام العشرين الماضية.
وذكرت أنه يتم إصدار حوالي 1700 تصريح يوميا بعد أن خففت وزارة الأمن الوطني القيود. وبالمقارنة، تم إصدار 94 إصدارا يوميا في المتوسط في نوفمبر 2022، و42 إصدارا في المتوسط في 2021.
يذكر أنه بعد "طوفان الأقصى"، أمر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بشراء 10 آلاف قطعة سلاح لتزويد المستوطنين بها "للدفاع عن أنفسهم".
وأعلنت وزارة الأمن القومي أنه "سيتم توزيع السلاح اعتبارا من اليوم (10 أكتوبر) مع معدات إضافية، من بينها خوذ واقية للرأس وغيرها، وذلك في مناطق البلدات الحدودية في الجنوب، الشمال ومنطقة المركز، والمدن المختلطة والمستوطنات".
وقد أشرف بن غفير على عدد من عمليات توزيع الأسلحة على المستوطنين الإسرائيليين.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مناقشة جهود التعبئة والتحشيد ودورات “طوفان الأقصى” بمديرية التعزية
الثورة نت/سبأ ناقش اجتماع بمحافظة تعز اليوم، جهود التحشيد والتعبئة والاستعداد والجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي، الصهيوني وأدواته في المنطقة. وتطرق الاجتماع الذي ضم وكلاء المحافظة منصور صدام، ومحمد عثمان، وفؤاد سنان، إلى الجوانب المتصلة بالتدريب والتأهيل لدورات “طوفان الأقصى”، بالمديرية. واستعرض الاجتماع بحضور عدد من مدراء المكاتب التنفيذية، آلية النزول الميداني لتعزيز الأنشطة في الجوانب الاجتماعية والثقافية والتربوية والصحية والتنموية والمبادرات المجتمعية واستمرار تنفيذ دورات “طوفان الأقصى”. وشدد المجتمعون، على ضرورة استشعار الجميع للمسؤولية في ظل المؤامرات التي تُحاك ضد اليمن وسيادته واستقلاله، والعبث بالموارد والثروات في المحافظات المحتلة. وأشادوا بجهود ودور العقال والشخصيات الاجتماعية بمديرية التعزية في تنفيذ أنشطة حملة طوفان الأقصى، مؤكدين ضرورة مضاعفة الجهود لإسناد جهود التحشيد واستمرار المسيرات والفعاليات، والجهوزية لأي خيارات تتخذها القيادة الثورية والسياسية نصرة للقضية الفلسطينية، ودعمًا للمجاهدين في غزة.
\