شرطة الكابيتول تشتبك مع مطالبين بوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
اشتبكت شرطة الكابيتول مع المتظاهرين وقبضت على مجموعة منهم، لتفريق محتجين تجمعوا أمام مقر اللجنة الوطنية الديمقراطية في واشنطن مساء أمس الأربعاء للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.
وقالت شرطة الكابيتول إن عناصرها كانوا "يعملون على إبعاد حوالي 150 شخصاً احتجوا بشكل عنيف وغير قانوني".وقال صحافي من رويترز إن الشرطة استخدمت رذاذ الفلفل، وأطلقت مقذوفات بمواد كيميائية مهيجة.
My husband, newborn, and I are in my office in the Capitol — which just went into lockdown because of these uncontrolled protestors.
I bet you won’t hear a word about this from the media. pic.twitter.com/8ajtn5pZUS
وأظهر مقطع فيديو للمظاهرة على وسائل التواصل الاجتماعي رجال الأمن يدفعون المتظاهرين الذين أمسك بعضهم ببعض وهتفوا "دعونا نعِيش". وكانوا يرتدون قمصاناً سوداء مكتوب عليها "أوقفوا إطلاق النار الآن".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
حماس .. مشاورات مع الفصائل حول مقترح وقف إطلاق النار
#سواليف
كشفت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، الجمعة، عن إجرائها #مشاورات مع #الفصائل حول #مقترح وقف إطلاق النار في قطاع #غزة.
وقالت الحركة في بيان مقتضب ، إنها “تجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول مقترح #وقف_إطلاق_النار الذي تسلمته أخيرا من #ويتكوف عبر الوسطاء”.
وكانت “حماس” اعلنت أمس الخميس، أن قيادتها استلمت مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، والخاص بإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
مقالات ذات صلة 14 شهيداً في قصف خيمة تؤوي نازحين في خانيونس 2025/05/30وشددت “حماس” على أن قيادة الحركة “تدرس هذا المقترح بمسؤولية وبما يحقق مصالح شعبنا وإغاثته وتحقيق وقف إطلاق دائم لإطلاق النار”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد وجرح أكثر من 178 ألف فلسطيني في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.