خصص برنامج 8 الصبح المذاع على قناة دي أم سي، فقرة خاصة مع أبطال أفريقيا للتنس بدورة الألعاب الأفريقية بغانا.

 

قال عبدالرحمن صلاح، الحاصل على برونزية دورة الألعاب الأفريقية في تنس الكراسي المتحركة، إنه تعرض لحادثه في طفولته، تسببت في إصابته بفقدان طرف من أطرافه.

 

واسترسل: بدأت في ممارسة لعبة التنس منذ عام 2009، وبدأت في حصد الميداليات، وفقا للإمكانيات المتاحة الأن.


وأكمل: اتمنى المشاركة في البطولات العالمية وكأس العالم.


وأضاف حسن عماد، الحاصل على برونزية دورة الألعاب الأفريقية في تنس الكراسي المتحركة، أنه بدأ في ممارسة لعبة التنس منذ عام 2017، ولكن سرعان ما بدأت في التقدم والمشاركة في الأبطال.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دورة الألعاب الافريقية غانا كأس العالم اخبار التوك شو الألعاب الأفریقیة

إقرأ أيضاً:

الدول الأفريقية تمثل أكثر من نصف البلدان الأعلى مديونية للصين

تقع 11 دولة أفريقية ضمن قائمة الـ20 بلدا الأكثر مديونية للصين في جميع أنحاء العالم، إذ تلقّت مليارات الدولارات من بنك التصدير والاستيراد الصيني.

وتدعم الصين القارة الأفريقية في تلبية احتياجاتها، خاصّة في مجال البنية التحتية، إذ أسهمت في بناء الإدارات، والمرافق العامة الحيوية، مثل الطرق والسكك الحديدية، ومشاريع الطاقة.

وأثارت الديون الصينية للدول الأفريقية مخاوف الخبراء والمراقبين، واعتبروا أنها يمكن أن تشكل فخا خطيرا للحكومات، إذ يمكن أن تلجأ في نهاية المطاف إلى نقل أصول البنية التحتية إلى الحكومة الصينية، بسبب تصاعد أعباء المديونية.

ووفقا لبيانات صادرة من البنك الدولي عام 2023، فإن دولة أنغولا جاءت على رأس قائمة هذه الدول، إذ بلغ دينها للصين 17.8 مليار دولار أميركي.

وبعد أنغولا، جاءت إثيوبيا في المرتبة الثانية حيث بلغ دينها العام للصين، 6.5 مليارات دولار، تليها مصر 6.3 مليارات دولار، وزامبيا وكينيا بمبلغ 6 مليارات دولار لكل منهما، وجنوب أفريقيا والكاميرون أيضا 3.5 مليارات دولار لكل منهما، والكونغو برازفيل 3.2 مليارات دولار، وجمهورية الكونغو الديمقراطية 2.9 مليار دولار.

مقر الاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا (الجزيرة)

وخارج القارة الأفريقية، تعد باكستان الأعلى مديونية للصين، إذ بلغ إقراضها 22.5 مليار دولار، تليها الأرجنتين ب 21.2 مليارا.

إعلان الصين الأنسب لدول أفريقيا

وفي توضيحات لوكالة الأناضول، قال الأستاذ المحاضر بجامعة كوتش في إسطنبول ألطاي أطلي إن الصين -في إطار مبادرة الحزام والطريق التي أطلقتها عام 2013- أصبحت تتولّى بنوكها تمويل المشاريع، بينما تقوم شركاتها بالتنفيذ على أرض الواقع، مضيفا أن المؤسّسات في الصين أصبحت أدوات للسياسة الخارجية.

وأشار ألطاي إلى أن الصين تقدّم نفسها على أنها الدولة الأنسب لتلبية احتياجات أفريقيا، وتُقدّم عروضا أفضل ومشاريع أسرع، وعلى عكس الدول الغربية، لا تفرض شروطا سياسية أو معايير أو متطلبات إضافية أخرى من أجل الحصول على القروض.

وشدّد المحلّل الاقتصادي على ضرورة أخذ الحيطة والحذر، مشيرا إلى أنه لن تقوم أي شركة صينية بضخ الاستثمارات من أجل الربح فقط، وإنما لخدمة السياسة العامة للدولة.

وأوضح أطلي أن هذه الدول المثقلة بالديون لديها احتياجات حقيقية في مجال البنية التحتية، وهو ما يفسر أن أكثر من نصف البلدان المَدينة للصين تقع في قارّة أفريقيا.

مقالات مشابهة

  • صنعاء تشهد أمسية للجاليات الأفريقية بذكرى يوم الولاية
  • الدول الأفريقية تمثل أكثر من نصف البلدان الأعلى مديونية للصين
  • في إنجاز غير مسبوق .. جامعة المنصورة تفوز بأرفع جوائز جراحة القلب
  • 4 فرق في الدور النهائي لدوري السلة على الكراسي المتحركة
  • الرشا تفوز بالمركز الأول على مضمار بورداكس الفرنسي
  • عقوبات غير مسبوقة.. هل بدأت أوروبا عزل إسرائيل؟
  • «الزراعة»: مستمرون في التعاون مع لجنة الشؤون الأفريقية لبحث زيادة فرص الاستثمار
  • كيف ردت تونبرغ على ترامب بعد نصيحته لها بالحصول على دورة لإدارة الغضب؟ (شاهد)
  • فتح: أوروبا بدأت تتحرك فعليًا ضد الاحتلال
  • الانتهاء من تركيب الكراسي الجديدة لملعب طنجة والبدء في عملية التغطية