تكنولوجيا أخيرا.. هواتف آيفون iPhone 15 تحصل على هذا اللون.. صور
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، أخيرا هواتف آيفون iPhone 15 تحصل على هذا اللون صور،كشفت تسريبات أن هواتف آيفون iPhone 15 القادمة من شركة آبل الأمريكية ستحصل على عدد من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أخيرا.. هواتف آيفون iPhone 15 تحصل على هذا اللون.. صور ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت تسريبات أن هواتف آيفون iPhone 15 القادمة من شركة آبل الأمريكية ستحصل على عدد من الميزات الجديدة والمحسنة كليا، بالإضافة إلى لون جديد طال انتظاره من جمهور وعشاق هواتف آيفون على مدار السنوات الماضية.
وبحسب موقع Gizmochina فإن طرز Pro من سلسلة iPhone 15 ستحصل على اللون الأزرق الداكن المائل للرمادي، وهو لون جديد ستحصل عليه الهواتف الجديدة عند إطلاقها لأول مرة في سبتمبر المقبل.
وأظهرت عددا من الصور المسربة هاتف iPhone 15 Pro بلون أزرق غامق مع درجة رمادية، هذا بالإضافة إلى حصول الهاتف على إطار مصنوع من التيتانيوم، وهو إطار فولاذي مقاوم للصدأ سيجعل هاتف iPhone 15 Pro Max أخف وزنا بنسبة 40 %.
وستحصل هواتف آيفون iPhone 15 الأساسية على أكبر تحسينات في عمر البطارية بنسبة 11٪ ، كما ستحصل هواتف iPhone 15 Pro على زيادة بحوالي 15 % ، وهي أكبر ترقية ستحصل عليها بطاريات هواتف آيفون منذ فترة طويلة.
وستأتي هواتف آيفون iPhone 15 مدعومة بمعالجات A17 Bionic ، والتي ستستند إلى الجيل الثاني من TSMC بتقنية 3 نانومتر، حيث من المرجح أن تعمل هذه المعالجات الجديدة على تحسين الأداء والكفاءة، مع جعلها تعمل بدون حرارة مفرطة واستنزاف للبطارية.
وتشير الشائعات إلى أن هواتف آيفون iPhone 15 ستتخلى الهواتف عن أزرار الصوت والطاقة، حيث سيتم استخدام محركي Taptic إضافيين لإعطاء ردود فعل لمسية عند الضغط على الأزرار، دون أن تتحرك الأزرار فعليًا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: آيفون iPhone موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جريمة طفل الإسماعيلية.. اجتماع شيطانين «خيال منحرف» و «تكنولوجيا بلا ضمير»
في واحدة من أكثر اللحظات صدمة داخل قاعة المحكمة، فجّرت النيابة العامة تفصيلة مرعبة لم تخطر ببال أحد في محاكمة محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتحويل جثته إلى أشلاء بمنشار كهربائى: الجانى لم يكتفِ بخياله المظلم، بل استدعى التكنولوجيا لتكون شريكه فى الجريمة، استعان ببرنامج ذكاء اصطناعي، ليس ليسأل ما يجب أن يُسأل، بل ليحصل على "إجابات" تخدم خطته الشيطانية:
• كيف يقتل؟
• كيف يقطع الجثمان؟
• كيف يخفي الحمض النووي؟
• كيف يضلل الشرطة؟
• وما هي احتمالات القبض عليه؟
كانت هذه الكلمات كالسهم، لا يطعن المتهم وحده، بل يوقظ مجتمعًا بأكمله، مجتمعًا يسمح لأطفاله بأن يتجولوا في فضاءات رقمية مفتوحة، تعطيهم ما لا تُعطيه الكتب، وتكشف لهم ما لا ينبغي أن يُعرف، لحظة المرافعة تلك لم تكن مجرد عرض لوقائع، بل إنذار صريح: نحن نترك أبناءنا في مواجهة أدوات تفوق قدرتهم على الإدراك، وتتلاعب بوعيهم وقيمهم دون أن نشعر.
التنفيذ الوحشي… تفاصيل تُدمّي القلوب
تحت عنوان «الغدر في غرفة مغلقة» وصفت النيابة المشهد كما حدث: استدرج المتهم صديقه الطفل إلى غرفته، المكان الذي يُفترض أن يكون آمنًا، قبل أن ينقضّ عليه محاولًا خنقه.
وحين حاول الصغير المقاومة وارتفعت صرخاته، التقط الجاني مكواة الملابس ورفعها عاليًا، ثم هوى بها على رأس ووجه ضحيته مرات متتالية، حتى سكنت الحركة… وسكن معها كل شيء.
المشهد الذي روته النيابة لم يكن مجرد عنف، بل لحظة يخبو فيها نور الطفولة أمام قسوة لا يمكن للعقل أن يستوعبها.
بشاعة الجريمة… التقطيع والمحو والتخلص
الجزء الأكثر سوداوية كان ما تلا القتل. وفقًا لما عرضته النيابة، استخدم المتهم “صاروخًا كهربائيًا” ليفصل الجثمان إلى ستة أجزاء. وضعها في أكياس قمامة، ونقلها على يومين إلى أماكن متفرقة، في محاولة يائسة لمحو أثر الإنسان الذي قتله… وكأنه يمحو ذنبًا لا يمكن أن يُمحى.
لم يكن التقطيع مجرد محاولة للهروب، بل دلالة على قلب تحجّر حدّ أن يتحول إلى آلة، لا تعرف رهبة الموت ولا حرمة الجسد.
نداء النيابة: «هذه ليست جريمة فقط… هذه مرآة لخلل أكبر»
قالت النيابة العامة في مرافعتها خلال محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتقطيع جثمانه بمنشار كهربائي:
«نقف اليوم أمام مأساة تجاوزت حدود الجريمة إلى حدود الضمير الإنساني نفسه. أمام واقعة لم يكتبها شيطان في ليل مظلم، بل صُنعت في وضح النهار… وفي غفلة من الرقباء، حين تركنا أبناءنا أسرى لشاشات تملأ العيون وتفرغ العقول.»
في النهاية، لم تكن القضية مجرد ملف جنائي، بل جرس إنذار لمجتمع بأكمله. جريمة صنعتها يد بشريّة، وساعدتها أدوات تبدو ذكية لكنها بلا روح… وبلا ضمير.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟