ذكرى ميلاد سعاد مكاوي.. بدأت كمغنية في الأفلام وهذا سبب اعتزالها
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى ميلاد المطربة والممثلة الشهيرة سعاد مكاوي، التي لمعت في أفلام الأبيض والأسود ورغم صوتها العذب إلا أنها شاركت في العديد من الأفلام الكوميدية.
ولدت سعاد مكاوي عام 1928 بمدينة طنطا محافظة الغربية، وهي ابنة الملحن محمد مكاوي، ودخلت عالم الفن من بوابة المونولوج، الذي قدمته في الأفلام السينمائية.
قضت فترة الأربعينيات تظهر كمغنية فقط في الأفلام، وتألقت في الخمسينيات بالتمثيل في عدد من الأفلام منها جزيرة الأحلام، المليونير، خد الجميل، منديل الحلو.
قدمت دويتو فني قوي مع الفنان إسماعيل ياسين، كما شاركت مع منير مراد وعبد العزيز محمود في أفلام غنائية، ولها أعمال غنائية مازالت مشهورة حتى اليوم.
اعتزلت سعاد مكاوي الفن وانقطعت عن الطرب لفترة طويلة، ثم عادت في التسعينات إلى الساحة الغنائية في بعض الحفلات، ولكنها لم تجد الإقبال الذي كانت تتوقعه، وقررت الانسحاب من المشهد مجددا حتى توفيت عام 2008.
سعاد مكاوي وافتها المنية وهي وحيدة بشقتها في حي باب الخلق في 20 من يناير عام 2008 إثر إصابتها بهبوط حاد في الدورة الدموية، وأعلنت الإذاعة المصرية تخصيص يوما كاملا لإذاعة أغنياتها ومونولوجاتها، فقد كانت الراحلة تشكو في سنواتها الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسماعيل ياسين اعتزالها الفن أفلام السينما الأفلام الكوميدية الأفلام السينمائية ذکرى میلاد
إقرأ أيضاً:
بريطانية تطلب من «مجرم» إنهاء حياتها
البلاد(وكالات)
اهتزّت ولاية فلوريدا على وقع جريمة مروّعة، بعدما عُثر على جثمان البريطانية سونيا إكسيلبي مدفوناً في قبر ضحل، فيما يواجه الميكانيكي الأمريكي ديوين هول اتهامات بالقتل والخطف في قضية توصف بأنها من أكثر القضايا إثارة للرعب والتعقيد. بدأت القصة، عندما غادرت سونيا البالغة من العمر 32 عاماً بورتسموث إلى الولايات المتحدة، ولا تدري أنها تنتظر الموت العنيف؛ وفق ما ورد في إفادة الشرطة؛ حيث بدأت التعرف إلى هول قبل عامين وسط معاناة نفسية عميقة، ورغبة في التعرض للتعذيب وصولاً إلى القتل، بحسب صحيفة ميرور. قبل مغادرتها المملكة المتحدة نشر أحد أصدقائها نداء استغاثة عبر إنستغرام معبّراً عن خوفه من وقوعها في “وضع بالغ الخطورة” وقد ظهر لاحقاً في رسائلها على منصة ديسكورد، أنها كانت محاصرة داخل كوخ للإيجار، وأن هول لا يمنحها فرصة للهرب. عُثر ضمن أدلة القضية على مقطع مصوّر لسونيا جالسة على كرسي، وعليها آثار كدمات، واعترف هول بأنه ناقش مع سونيا التعذيب والانتحار، وزعم أنها كانت ترغب في أن يتم قتلها؛ لأنها أخبرته أنها تعاني اكتئاباً، وأفاد بأنه لو اضطر لمساعدتها في الموت لأخذها إلى منطقة الغابات، لكي تتكفل الحيوانات البرية بجثمانها.