رفقة وزير وعدد من المسؤولين.. رشيد يغادر بغداد متوجها إلى أذربيجان
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
السومرية نيوز – سياسة
غادر رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الأحد 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، البلاد متوجهاً إلى أذربيجان.
رئاسة الجمهورية ذكرت في بيان ورد للسومرية نيوز، أن "رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، غادر اليوم العاصمة بغداد متوجها إلى جمهورية أذربيجان في زيارة رسمية".
واضف ان "وزير العمل والشؤون الاجتماعية أحمد الأسدي، وعضو مجلس النواب محمد صديق محمد، وعدد من المسؤولين والمستشارين رافقوا الرئيس".
وذكر المكتب الاعلامي لرئيس الجمهورية في بيان، ان رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، والسيدة الأولى شاناز إبراهيم أحمد عادا، إلى البلاد بعد اختتام زيارته لدولة الفاتيكان".
والتقى الرئيس، خلال الزيارة، قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان ورئيس الوزراء بيترو باولين.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة عبد اللطیف جمال رشید
إقرأ أيضاً:
رئيس بوركينا فاسو: الثورة جعلتنا نموذجا في طريق السيادة
أكد رئيس بوركينا فاسو النقيب إبراهيم تراوري أن بلاده أصبحت "واجهة ونموذجا" بفضل ما وصفها بـ"الثورة التقدمية الشعبية" التي انطلقت منذ وصوله إلى السلطة عام 2022.
وشدد تراوري على أن هذه المسيرة تمثل الطريق نحو تحقيق السيادة الكاملة.
وجاءت تصريحات تراوري مساء أول أمس الأربعاء عبر التلفزيون الرسمي في خطاب وجّهه إلى الشعب بمناسبة الذكرى الـ65 لاستقلال البلاد، حيث قال "نحن مراقَبون، والناس يتابعوننا، وليس أمامنا خيار سوى النجاح".
وفي سياق حديثه عن الوضع الأمني، أوضح الرئيس أن القوات المسلحة شنت خلال العام الماضي سلسلة من "العمليات العسكرية الواسعة" على مناطق كانت تُعد معاقل للجماعات المسلحة.
وأكد أن هذه العمليات أسفرت عن استعادة مناطق عدة خلال شهر واحد فقط، دون تسجيل خسائر بشرية في صفوف الجيش، باستثناء إصابات طفيفة.
وأضاف أن "المقاتلين الذين كانوا يعتبرون تلك المناطق ملاذا لهم تم طردهم، وهم الآن بين خيارين: الفرار من بوركينا فاسو أو الموت"، مشددا على أن العمليات العسكرية ستستمر حتى تأمين كامل حدود البلاد.
وإلى جانب الملف الأمني، دعا تراوري الشعب البوركيني إلى التكاتف لمواجهة تحديات التنمية، مشيرا إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب التركيز على التصنيع والنهوض الاقتصادي والاجتماعي بما يخدم مصالح الأمة بأكملها.
ويأتي خطاب الرئيس في ظل استمرار التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجه بوركينا فاسو، وسط متابعة إقليمية ودولية لمسار التحولات السياسية والعسكرية التي تشهدها البلاد منذ 3 أعوام.