إلقاء شيء غريب على وجه هاري ستايلز في إحدى حفلاته sayidaty
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
sayidaty، إلقاء شيء غريب على وجه هاري ستايلز في إحدى حفلاته،تعرض النجم هاري ستايلز لحادث شبيه للذي تعرضت له النجمة بيبي ريكسا في وقتٍ سابق من .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إلقاء شيء غريب على وجه هاري ستايلز في إحدى حفلاته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعرض النجم هاري ستايلز لحادث شبيه للذي تعرضت له النجمة بيبي ريكسا في وقتٍ سابق من الشهر الماضي- بعدما تم إلقاء هاتف محمول بوجهها في حفلها الغنائي- حيث تم إلقاء جسم غريب على وجه ستايلز أثناء أدائه على خشبة المسرح، في فيينا يوم السبت.
وقد نجم عن هذا الفعل، إصابة ستايلز في عينه، الأمر الذي يُمثل أحدث واقعة في قائمة متزايدة باستمرار من المواقف المماثلة في الأسابيع الأخيرة.
تُظهر لقطات فيديو نشرها رواد الحفلات الموسيقية على وسائل التواصل الاجتماعي مغني As It Was وهو يسير على خشبة المسرح، بينما يضربه في وجهه جسم مربع أصاب عينه خلال حفل Love on Tour. شوهد المغني يتألم عندما اصطدم الجسم بوجهه، وانحنى بينما كان يرفع يديه إلى رأسه ليستجمع قواه وتركيزه، قبل أن يواصل السير إلى الأمام.
لم يقم ستايلز بالحديث مع متابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به حتى الآن عن الحادث، لكن CNN تواصلت مع المتحدث باسم المغني للحصول على تعليق على الحادث، الذي قال: "الحادث المؤسف ليس المرة الأولى التي يكون فيها ستايلز هدفاً لجسم طائر أثناء أدائه على خشبة المسرح. في عام 2022، أظهرت مقاطع فيديو منشورة على وسائل التواصل الاجتماعي إلقاء أجسام عليه خلال حفل موسيقي في لوس أنجلوس".
قد ترغبين في معرفة كمّ الصفعات التي تلقاها المشاهير
فنانون آخرون تم إلقاؤهم بأشياء غريبة أثناء أدائهم على المسرحانضم هاري ستايلز إلى قائمة من الفنانين الذين صدمتهم أشياء أو أجسام غريبة مؤخراً أثناء أدائهم على خشبة المسرح. من أمثالهم دريك، بيبي ريكسا، كيلسيا باليريني، وآفا ماكس. وهذا ما أظهرته مقاطع الفيديو المختلفة المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي.
دريك وبيبي ريكسا كانا هدفين للهواتف المحمولة التي أُلقيت عليهما أثناء وجودهما على خشبة المسرح، حيث أُصيبت ريكسا بإصابة خطيرة في عينها.
أصيبت باليريني في وجهها في يونيو عندما تم إلقاء سوار عليها أثناء أدائها، مما تسبب في إيقاف الأغنية مؤقتاً والخروج من المسرح، وضرب ماكس في وجهه من قبل أحد الحاضرين الذي اخترق المسرح قبل أن يجتاحه الأمن.
وأثارت الحوادث المتزايدة غضب فنانين آخرين مثل أديل، التي طلبت من جمهورها في لاس فيغاس في وقتٍ سابق من هذا الشهر التوقف عن إلقاء الأشياء على الفنانين".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مراهقون: الحد الأدنى لحظر مواقع التواصل يجب أن يكون 14 عامًا
في الوقت الذي تتصاعد فيه الدعوات لفرض قيود عمرية أكثر صرامة على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، يرى مراهقون أن الحد الأدنى المقترح — 16 عامًا — غير واقعي، مطالبين بخفضه إلى 14 عامًا فقط.
وقد التقت هيئة الإذاعة البريطانية، داخل أحد المقاهي، طالبان يبلغان من العمر 13 عامًا، هما سبنسر وأهيل، اللذان تربطهما صداقة منذ المدرسة الابتدائية، ورغم انتقالهما إلى مدرستين ثانويتين مختلفتين بعد دخولهما الصف السابع، فإنهما يعتمدان بشكل أساسي على تطبيقي «سناب شات» و«ديسكورد» للتواصل، ويتبادلان الرسائل كل بضعة أيام.
وخلال اللقاء، تمكن الاثنان من تسجيل الدخول إلى حساباتهما على «سناب شات» بسهولة، لكنهما اعترفا بأن أعمارهم المسجلة على التطبيق ليست الحقيقية.
كما أوضحا أنهما يستخدمان «يوتيوب» بانتظام لمشاهدة مراجعات أو محتوى الألعاب، بينما يستخدم سبنسر أيضًا «تيك توك».
"أشعر أنني مدمن على السوشيال ميديا"ويقول أهيل إنه يشعر بأنه «مدمن» على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى «اندفاع الدوبامين» الذي يحصل عليه من استخدامها. ومع ذلك، يعتقد أن الحظر قد يدفعه إلى قضاء المزيد من الوقت في ألعاب الفيديو أو الخروج من المنزل.
دعوة إلى لوائح أكثر صرامةويتفق الصديقان على أن الحد الأدنى المناسب لاستخدام منصات التواصل يجب أن يكون 14 عامًا بدلاً من 16، وهو ما يعتبرانه أكثر واقعية لحياتهما اليومية وكيفية استخدامهما للإنترنت.
ولا تقتصر آراءهما على منصات التواصل فقط، إذ شددا كذلك على ضرورة فرض إرشادات أكثر صرامة على منصة "روبلوكس" الشهيرة بين الأطفال والمراهقين، معتبرين أن البيئة الرقمية المخصصة للصغار تحتاج إلى مزيد من الرقابة.
ويأتي هذا الجدل في ظل تحذيرات متزايدة من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للمراهقين، بينما تستعد عدة حكومات لبحث مقترحات جديدة لرفع سن الاستخدام المسموح به.