لقاء الخميسي تدعم نجوى إبراهيم بعد إعلان إصابتها بالسرطان: «كلنا بنحبك»
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعلنت الفنانة لقاء الخميسي، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، تضامنها مع الإعلامية نجوى إبراهيم، بعد ردها على منتقديها خلال برنامجها الإذاعي «بيت العز».
وكتبت لقاء الخميسي قائلة: إنتي ست الكُل وست الستات الأستاذة الجميلة اللي أبهجت قلوبنا سنين وجمالك لا يوصف جمال قلبك وجمال روحك ووجهك ولا يهمك من أي مريض محروم من الحُب ومليان عقد وبيطلع عقده على الناس وكأنه منزه ومُختار ومن أولياء ربنا.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة لقاء الخميسي (@lekaa.elkhamissi)
نجوى إبراهيم لمنتقديها: «هموت قريب»وأعلنت نجوى إبراهيم، في برنامجها الإذاعي «بيت العز» غضبها من انتقادات الجمهور لها والذين طالبوها بالاعتزال وقالت خلال البرنامج «أنا ممكن أعتزل بدري شوية، يعني الأسبوع اللي جاي مش هتلاقوني، لأن خلاص زهقت، مش على آخر العمر أشوف ده كله، براحة على نفسكم، أنا عندي 80 سنة وغلبانة وعيانة وعاملة 7 آلاف عملية وعندي سرطان وهعتزل وهموت قريب، إيه اللي يفرحكم؟».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لقاء الخميسي الفنانة لقاء الخميسي لقاء الخمیسی نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
عقوبات أمريكية جديدة على إيران تستهدف برنامجها الصاروخي
فرضت واشنطن عقوبات جديدة على أفراد وكيانات في إيران والصين لدعمهم برنامج طهران الصاروخي، في إطار حملة "الضغط الأقصى" رغم استمرار المفاوضات النووية. وردّت طهران على لسان رئيسها بزشكيان مؤكدة تمسكها بالكرامة الوطنية، فيما يُرتقب اجتماع دولي في إسطنبول لبحث مستقبل المحادثات مع الغرب. اعلان
فرضت الولايات المتحدة، يوم الأربعاء، عقوبات جديدة تستهدف محاولات إيران تصنيع مكونات الصواريخ الباليستية محلياً، وفقاً لما أعلنته وزارة الخزانة الأمريكية.
وأوضحت الوزارة أن العقوبات طالت ستة أفراد و12 كياناً لمشاركتهم في "جهود تهدف إلى مساعدة النظام الإيراني في تأمين المواد الأساسية داخلياً اللازمة لبرنامج طهران الصاروخي الباليستي". وأشارت الوزارة إلى أن الأشخاص والكيانات المعاقبة، والذين ينشطون داخل إيران والصين، يدعمون عدداً من الهيئات الفرعية التابعة للحرس الثوري الإيراني، المسؤولة عن تطوير المواد المصنوعة من ألياف الكربون المستخدمة في تصنيع الصواريخ الباليستية العابرة للقارات.
وتأتي هذه العقوبات في سياق حملة "الضغط الأقصى" التي أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تفعيلها ضد إيران في فبراير الماضي، وهي حملة تصعيدية تشمل إجراءات اقتصادية متواصلة رغم استمرار المحادثات بين واشنطن وطهران بشأن الملف النووي الإيراني.
وكانت إيران قد أعلنت، يوم الثلاثاء، أن جولة المحادثات الأخيرة مع الجانب الأمريكي أحرزت تقدماً إيجابياً، إلا أنها اعتبرت أن استمرار فرض العقوبات الأمريكية لا ينسجم مع أجواء التفاوض.
وفي خطوة إضافية، فرضت وزارة الخزانة يوم الثلاثاء أيضاً عقوبات على أكثر من 20 شركة ضمن شبكة اتهمتها بتهريب النفط الإيراني إلى الصين على مدى فترة طويلة، كما فرضت في الأسبوع الماضي عقوبات على مصفاة نفط صينية مستقلة تُعرف باسم "تيبوت"، إضافة إلى مشغلي مرافئ صينية بسبب استيرادهم النفط الإيراني، في تصعيد يعكس تمسك واشنطن بسياسة الردع الاقتصادي ضد طهران وحلفائها.
بزشكيان: لسنا دعاة حربفي المقابل، أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أن الإيرانيين "دعاة سلام وليسوا دعاة حرب"، مشدداً في الوقت نفسه على أن "كرامتنا وعزتنا ليستا للبيع، ولن ننحني لأي قوة ولن نستسلم"، وذلك رداً على التصريحات التي أطلقها ترامب ضد طهران، أمس.
وقال بزشكيان، خلال لقاء في محافظة كرمانشاه، "سواء أرادوا السلام أم لم يريدوه، سنبني هذا البلد ونطوره بقوة"، مضيفاً أن "الغرب يتشدّق بالسلام، لكنهم منذ 47 عاماً يبذلون كل ما في وسعهم لتركيع هذا الشعب ونظامه، ولم ينجحوا، ولن ينجحوا أبداً".
وفي وقت سابق، كشفت وزارة الخارجية الإيرانية عن اجتماع سيُعقد الجمعة في إسطنبول، مع ممثلين عن ألمانيا وإنجلترا وفرنسا، لمواصلة المشاورات بينهم، خصوصاً بما يتعلّق بالمفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة.
وكان ترامب قد وصف إيران، أمس، بأنها "أكثر القوى تدميراً" في الشرق الأوسط، وذلك بعد أيام من انعقاد الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين البلدين في مسقط.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة