فرح زينب عبدالله في أسوأ اطلالة لها خلال افتتاح فيلمها الجديد
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
تصدّرت النجمة التركية "فرح زينب عبدالله" وسائل التواصل الاجتماعي بسبب اطلالتها المثيرة للجدل خلال افتتاح فيلمها الجديد "بيهتار"، الذي بدأ عرضه مؤخرًا ومقتبس عن رواية العشق الممنوع.
اقرأ ايضاًظهرت فرح زينب بإطلالة وصفت بـ سيئة للغاية وهي ترتدي روب من الساتان باللونين الأحمر والبيج وباكمام شفافة، بينما ارتدت حذاء طويل وبلمعة وبياقة مرتفعة وعاليّة، أما في الصورة الثانية فقد ظهرت مرتدية طقم باللون الاخضر الفاتح بينما سرّحت شعرها بجدايل صغيرة.
وتعرّضت الفنانة التركية لانتقادات واسعة بسبب مظهرها وسوء اختيارها للإطلالة لكنّها ردّت على هذه الانتقادات بقولها: "لقد أخبرت منسقة الازياء بأنني أريد أن ارتدي بيجاما وكانت هذه اختيارها، وهذا ما شعرت بأنني أريد ارتداؤه".
وأضافت فرح لردّها على المنتقدين: "من المضحك أن يكره الناس ما أرتديه وكأنني شتمت والدتهم".
وتقدم فرح شخصية بيهتار التي قدمتها بيرين سات قبل سنوات في مسلسل العشق الممنوع تحت اسم سمر، وعرض الفيلم مؤخرًا حيث حرصت الفنانة التركية على التواجد في العروض الخاصة له.
ومسلسل العشق الممنوع مقتبس عن رواية تحمل نفس الاسم، وحقق عند عرضه قبل سنوات العديد من المشاهدات مشكلًا ظاهرة فنية مميزة، وشارك في بطولته إلى جانب بيرين سات كل من كيفانش تاتليتوغ وهازال كايا، وما زال العمل من أفضل المسلسلات التركية حتى يومنا الحالي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: اخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف العشق الممنوع
إقرأ أيضاً:
الأردن.. لقطة مصافحة الملك عبدالله وترامب تثير تفاعلا بقمة شرم الشيخ
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين، مقطع فيديو للعاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب خلال قمة شرم الشيخ في مصر.
وأبرز نشطاء لقطة من مراسم المصافحة بين العاهل الأردني والرئيس الأمريكي، التي جرت، الثلاثاء، على هامش توقيع اتفاق غزة في قمة شرم الشيخ.
ووقع ترامب، "اتفاق غزة" ضمن مراسم قمة شرم الشيخ، بجانب كل من الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، وأمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وقال ترامب، في كلمته، إن الاتفاق بين إسرائيل وحماس سوف يصمد، مضيفا أنه شامل للغاية، وأنه سيحدد القواعد واللوائح.
وتؤكد وثيقة الاتفاق على "الالتزام بإنهاء أكثر من عامين من الصراع في غزة"، وتقدم رؤية "للسلام والازدهار" في المنطقة، إلا أنها تفتقر إلى التفاصيل، وينص الاتفاق على ما يلي: "نحن نُدرك أن السلام الدائم هو الذي يُمكن للفلسطينيين والإسرائيليين على حدٍ سواء أن يزدهروا فيه مع حماية حقوقهم الإنسانية الأساسية، وضمان أمنهم، وصون كرامتهم"، ويؤكد على أن "الرغبة في حل النزاعات المستقبلية من خلال الدبلوماسية بدلاً من الصراع"، قائلاً: "هذا فصل جديد للمنطقة".