الفن واهله اليوم.. ساندي تطرح أغنية جديدة لها بعنوان”الرعشه”
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
الفن واهله، اليوم ساندي تطرح أغنية جديدة لها بعنوان”الرعشه”،تستعد الفنانة ساندي لطرح أغنية جديدة لها بعنوان”الرعشه“، وهي من كلمات وألحان عزيز .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اليوم.. ساندي تطرح أغنية جديدة لها بعنوان”الرعشه”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تستعد الفنانة ساندي لطرح أغنية جديدة لها بعنوان”الرعشه“، وهي من كلمات وألحان عزيز الشافعي، ومن المقرر طرحها في تمام الساعة السابعة مساءً، عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب وجميع منصات الموسيقى العربية.
وكانت ساندي قد شوقت جمهورها لتلك الأغنية، حيث نشرت صورة البوستر الرسمي الخاص بالأغنية، وعلقت عليها قائلة: "استنوا أغنيتي الجديدة الرعشة بكرة الساعة 7 على قناتي الرسمية على يوتيوب".
آخر أعمال سانديوكانت آخر أعمال ساندي السينمائية، مشاركتها في فيلم “تاج” الذي يعرض حاليًا في السينمات، وينتمي لسلسلة أعمال "الأبطال الخارقين" السوبر هيروز في مصر والوطن العربي، ويجسد تامر حسني خلاله شخصيتين لتوأمين اسمهما تاج وهارون، ويمران بالعديد من الأزمات، ويُعتبر هذا الفيلم أول ظهور لبطل عربي خارق في السينما العربية،
أبطال فيلم تاجوالفيلم بطولة تامر حسني، ودينا الشربيني، والمطربة ساندي، وبيومي فؤاد، والعديد من النجوم، ومن إخراج سارة وفيق، وإنتاج حسام حسني، سينرجي فيلمز تامر مرسي، سكاي ليميت ستوديو أحمد الدسوقي وفيلم سكوير.
وفي سياق اخر طرحت الفنانة ساندي مؤخرًا أغنية بعنوان" الحالة الحالة "عبر قناتها الرسمية علي موقع الفيديوهات العالمي "يوتيوب "وحصل علي نسبة مشاهدة عالية حيث حصلت علي 10 ألاف مشاهدة.
كلمات الأغنيةتقول كلمات الأغنية: أنا بتوتر لما بروح في مكان عارفة إني هشوفك فيه وأفضل أفكر هلبس إيه ؟ وهقول لك إيه ؟ وإزاي شوقي هخبيه؟
خايفة الجو يحرر إيه خايفة الدنيا تمطر خايفة إني أوصل بدري شوية وخايفة عليك أتأخر وأما بشوفك قلبي بيرقص بتشقلب حالي بتحركني من غير مجهود إنت بضحكني وعينيك السود من نظرة بتربكني وتخلي حالتي حالة حالتي حالة
والحالة، الحالة تفضل شغالة وعيني تقول لك يا حبيبي تعالى وتعالى إلحقني بحرك غرقني وبلاش الثقل ده لا لا لا
والحالة، الحالة تفضل شغالة وعيني تقول لك يا حبيبي تعالى وتعالى الحقني بحرك غرقني وبلاش الثقل ده لا لا لا
أنا بستغرب وأنا قدامك ليه ضحكتي من ودني لودني ليه ليه إنت شاددني ليه من الدنيا واخذني خايفة الجو يبرد خايفة خدودي تورد آه من خوفي قلقي كسوفي وإمتى عليه هتمرض
والحالة الحالة تفضل شغالة وعيني تقول لك يا حبيبي تعالى وتعالى إلحقني بحرك غرقني وبلاش الثقل ده لا، لا، لا
والحالة، الحالة تفضل شغالة وعيني تقول لك يا حبيبي تعالى وتعالى الحقني بحرك غرقني وبلاش الثقل ده لا لا لا
وأما بشوفك قلبي بيرقص، آه بيرقص آه قلبي بيرقص بتشقلب حالي بتحركني من غير مجهود إنت بضحكني وعينيك السود من نظرة بتربكني وتخلي حالتي حالة حالتي حالة
والحالة، الحالة تفضل شغالة وعيني تقول لك يا حبيبي تعالی وتعالى إلحقني بحرك غرقني وبلاش الثقل ده لا لا لا
والحالة، الحالة تفضل شغالة وعيني تقول لك يا حبيبي تعالى وتعالى إلحقني بحرك غرقني وبلاش الثقل ده لا لا لا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بين مفاخرة ترامب بإنهاء 8 حروب ونتائج وساطاته الفعلية.. ماذا تقول الوقائع الميدانية؟
رغم تكرار الرئيس الأميركي تأكيده أنه أنهى ثماني حروب حول العالم، تُظهر مراجعة الأزمات التي تدخّل فيها أن معظم هذه النزاعات لم تتوقف فعليًا، أو أن اتفاقات وقف القتال المرتبطة بها لم تصمد على أرض الواقع.
يكرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أكثر من مناسبة أنه أنهى ثماني حروب في مناطق مختلفة حول العالم، ويقدم ذلك على أنه حصيلة وساطاته وتحركاته السياسية خلال الفترة الماضية. لكن عند التدقيق في النزاعات التي يشير إليها، يتبين أن بعض هذه الحروب لم يتوقف فعليا، وأن أربع نزاعات فقط شهدت هدنا أو خفوتا للقتال خلال الأشهر الأخيرة، بينما بقيت تسويات أخرى هشة أو مؤقتة أو عادت المواجهات فيها بعد فترة قصيرة. فهل تعكس هذه الصورة فعلا ما يصفه ترامب بأنه "إنهاء ثماني حروب"؟
غزة: الهدنة الأبرز والأكثر هشاشةيمثل وقف إطلاق النار في غزة أبرز الملفات التي ارتبطت بدور ترامب. فقد اندلعت الحرب عقب الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. وبفعل ضغوط أميركية ووساطة قطرية ومصرية، دخلت الهدنة حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر، ما سمح بانسحاب جزئي للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة وعمليات تبادل للرهائن الإسرائيليين والمعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
لكن أعمال العنف لم تتوقف بالكامل. فقد أدت الضربات الإسرائيلية اللاحقة إلى مقتل أكثر من 370 فلسطينيا، فيما قُتل ثلاثة جنود إسرائيليين أيضا. ومنذ الأربعاء، لم يبق في غزة سوى جثمان رهينة إسرائيلي واحد، بينما تطالب إسرائيل بإعادته لبدء المرحلة الثانية من خطة تثبيت وقف إطلاق النار.
لا يزال النزاع في أوكرانيا مستعرا رغم تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل وصوله إلى البيت الأبيض أنه قادر على إنهائه "في يوم واحد".
وحتى الآن، لم تتمكن الجهود الأميركية من تحقيق أي تقدم تفاوضي واضح، فيما تتواصل العمليات العسكرية على مختلف الجبهات بلا تغيير يذكر. وقبل يومين، قال ترامب إنه "لا يريد إضاعة الوقت على أوكرانيا"، في وقت لم ينجح فيه حتى اليوم في وقف الحرب أو تغيير مسارها الميداني.
في 4 كانون الأول/ديسمبر، وُقّع في واشنطن اتفاق بين الكونغو الديموقراطية ورواندا قدّمه ترامب كإنجاز كبير. لكن الواقع الميداني بقي على حاله، إذ لم يُحدث الاتفاق أي تغيير في شرق الكونغو الديموقراطية، وهي المنطقة التي تشهد نزاعات مستمرة منذ أكثر من 30 عاما. ودخلت مجموعة "أم 23" المتمردة، المدعومة وفق خبراء أمميين من ستة إلى سبعة آلاف جندي رواندي، مدينة أُفيرا الاستراتيجية. واعتبرت بوروندي، التي تقع عاصمتها الاقتصادية بوجومبورا على بعد 20 كيلومترا فقط من أُفيرا، أن هذا التطور يشكل "صفعة" لواشنطن.
قدّم ترامب الاتفاق الحدودي بين كمبوديا وتايلاند الموقع في 26 تشرين الأول/أكتوبر بوصفه "اتفاقا تاريخيا" لإنهاء نزاع متجذر يعود إلى الفترة الاستعمارية الفرنسية. وسبق ذلك في تموز/يوليو وقف لإطلاق النار أسهمت فيه الولايات المتحدة والصين وماليزيا بعد خمسة أيام من القتال أودت بحياة 43 شخصا على الأقل وتسببت بإجلاء أكثر من 300 ألف مدني.
لكن الاتفاق انهار بعد أسبوعين فقط. ففي 10 تشرين الثاني/نوفمبر، علّقت تايلاند العمل به بعد انفجار لغم أرضي قرب الحدود. وفي ما بعد، اندلعت اشتباكات جديدة خلّفت ما لا يقل عن 19 قتيلا، بينهم 10 مدنيين كمبوديين وتسعة جنود تايلانديين، وفق حصيلة رسمية. وأُجبر أكثر من 500 ألف شخص على إخلاء مناطق القتال، في تصعيد وصفه سكان محليون بأنه أكثر عنفا من مواجهات تموز/يوليو.
نفذت إسرائيل في 13 حزيران/يونيو هجوما غير مسبوق على إيران، معلنة أن الهدف منه هو منع طهران من امتلاك السلاح النووي. وخلال ليلة 21–22 حزيران/يونيو، انضمت الولايات المتحدة إلى العملية عبر قصف ثلاثة مواقع نووية إيرانية.
وبعد 12 يوما من القتال، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى "وقف تام لإطلاق النار". غير أن استمرار التوتر حول البرنامج النووي الإيراني، إلى جانب تأكيد المرشد الايراني خامنئي أن بلاده لن تتراجع في ملف تخصيب اليورانيوم، يجعل مستقبل هذه الهدنة غير مضمون.
الهند وباكستان: ما دور ترامب؟اندلعت في أيار/مايو مواجهة عنيفة بين الهند وباكستان استمرت أربعة أيام، وأسفرت عن أكثر من 70 قتيلا في الجانبين. أعلن ترامب بشكل مفاجئ عن وقف لإطلاق النار بين البلدين، وقد شكرت باكستان واشنطن على "تسهيل ذلك". لكن الهند أكدت أنها لم تتلق أي طلب من أي قائد أجنبي لإنهاء القتال، وأن التفاوض كان مباشرا بينها وبين إسلام آباد، وفق ما قاله رئيس الوزراء ناريندرا مودي.
رغم أن البلدين لا يخوضان حربا، فإن التوتر بلغ مستويات عالية بسبب السد العملاق الذي بنته إثيوبيا على نهر النيل. وتعتبر مصر السد "تهديدا وجوديا" لأنها تعتمد على النهر لتوفير 97 بالمئة من مياهها. وتم تدشين السد في 9 أيلول/سبتمبر من دون أي دور مؤثر لترامب في تخفيف التوترات. وقال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إن المفاوضات وصلت إلى "طريق مسدود تماما".
Related رغم دعوة مصر ومقترح ترامب لانضمامها إلى اتفاقات أبراهام.. إيران أبرز الغائبين عن قمة شرم الشيخإنفانتينو أمام شكوى لدى محققي أخلاقيات "الفيفا" بسبب جائزة السلام الممنوحة لترامبقمة شرم الشيخ.. قادة الولايات المتحدة وقطر ومصر وتركيا يوقعون وثيقة بشأن الاتفاق بين إسرائيل وحماس أرمينيا وأذربيجان: مشروع اتفاق لا يزال معلقافي البيت الأبيض، وُقّع في آب/أغسطس مشروع اتفاق سلام بين أرمينيا وأذربيجان لإنهاء عقود من النزاع حول إقليم ناغورني قره باغ، الذي استعادته باكو في عام 2023. لكن التوقيع النهائي للاتفاق لا يزال غير مضمون بسبب شروط تطرحها أذربيجان وتعتبرها يريفان محرجة.
في الولاية الأولى لدونالد ترامب عام 2020، جرى في البيت الأبيض توقيع اتفاق للتطبيع الاقتصادي بين صربيا وكوسوفو، في خطوة اعتُبرت آنذاك محاولة لتهدئة التوتر بين الطرفين. غير أن الاتفاق لم يكن بمثابة اتفاق سلام، ولم يغيّر من طبيعة الخلاف القائم منذ سنوات. فصربيا ما زالت ترفض الاعتراف باستقلال كوسوفو الذي أعلنته بريشتينا عام 2008، فيما تستمر التوترات السياسية والأمنية رغم وجود قوات دولية لحفظ السلام، ورغم جولات الحوار المتكررة التي أخفقت في معالجة إرث حرب 1998–1999.