الثلاثاء, 21 نوفمبر 2023 9:05 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

أعلن تطبيق إنستجرام أنه بدأ حاليا في اختبار ميزة My Week الجديدة التي ستتيح للمستخدمين الاحتفاظ بقصصهم حية في ملفاتهم الشخصية لمدة أسبوع كامل، لكن هذه الميزة ليست متاحة للعامة بعد ولكن من الممكن طرحها.

ميزة جديدة في إنستجرام
ووفقا للتطبيق، فإن ميزة My Week تسمح للمستخدمين بتحديد قصص معينة لإبقائها مرئية في ملفاتهم الشخصية لمدة سبعة أيام، وهذا من شأنه أن يمنح المستخدمين مزيدًا من التحكم في كيفية رؤية قصصهم ويسمح لهم بمشاركة المزيد من المحتوى مع متابعيهم.


 ويمكن لمنشئي المحتوى استخدام My Week لمشاركة لقطات من وراء الكواليس أو لإنشاء سلسلة مصغرة عن حياتهم أو أعمالهم، ويمكن للشركات استخدام My Week للترويج للمنتجات أو الخدمات أو لمشاركة شهادات العملاء.
 
الميزة قيد التطوير 
ويوضح التطبيق، أن ميزة My Week لا تزال قيد التطوير، وليس من الواضح متى أو ما إذا كان سيتم إصدارها للجمهور، ويشتهر Instagram بتجربة ميزات متعددة في وقت واحد.
 وقد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تصبح هذه الوظائف الجديدة متطورة بالكامل ومتاحة على نطاق واسع.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • النعيمات بغرفة التدريب: “بالروح الكأس ما بروح”
  • لإعادة جذب المستخدمين.. ميتا تطلق تحديثات كبيرة لمنصة «فيسبوك»
  • معلومات فلسطين”: 73 عملاً مقاوماً شعبياً في الضفة والقدس المحتلة خلال أسبوع
  • من وحي ” علم النفس “
  • ميزة أندرويد الجديدة تثير الجدل.. التقنية التي ستنقذك في لحظات الطوارئ
  • ليلى علوي تشيد بـ”القصص”: رؤية سينمائية صادقة للعائلة المصرية عبر الزمن
  • “التعاون الإسلامي” تدين خطط الاستيطان الإسرائيلية الجديدة في الضفة الغربية
  • «ميتا» تمنح مستخدمي «إنستغرام» أدوات تحكم جديدة في الخوارزمية
  • فصل 14 طالبًا بعلوم بنها لمخالفتهم القواعد والقيم الجامعية
  • باحث سياسي: نتنياهو يدرك ضعف موقفه الانتخابي ويسعى لإبقاء إسرائيل في حالة حرب