(عدن الغد) متابعات:

 

اصطاد " الداحي " إخوان هدفين بماركة عالمية في الشباك النيبالية .. هناك من أرض الخصم في تخوم العاصمة " كاتماندو " .. ليحقق منتخبنا الوطني أول ثلاث نقاط في المجموعة " الثامنة "ذات المنافسات المشتعلة في التصفيات الآسيوية المشتركة للمونديال ال 23 وكأس آسيا المقبلة .
وقبل قليل حقق المنتخب الأبيض الإماراتي النتيجة ذاتها في شباك الأحمر البحريني .

. ليتساوى منتخبنا في كل شيئ مع شقيقه البحريني .
برغم أن منتخب الإمارات طار بأهدافه الستة ونقاطه الست إلا أنه أنعش آمال منتخبنا بالدخول في دائرة المنافسة وتُعد مواجهتي اليمن والإمارات القادمتين في 21 و 26 من شهر مارس المقبل مواجهتين من العيار الثقيل خاصة أن تاريخ لقاءات الفريقين يحوي نتائج فوز لمنتخبنا في مواقف حاسمة .
 منتخبنا يقدم عروضاً مذهلة أمام شقيقه الإماراتي وبرغم تحقيقة 3 نتائج بالفوز من أصل 14 مواجهة بينهما إلا أن منتخبنا كاد أن يخطف في تصفيات مونديال 2002 بطاقة التأهل ليكون من ضمن افضل 10 منتخبات في آسيا لولا ضربة جزاء مشكوك في صحتها في مدينة العين آنذاك .
ولا شك في قوة المنتخب البحريني ، غير أن تحقيق منتخبنا لنتيجة إيجابية أمام الإمارات سيخلط أوراق المجموعة ويعزز آمال نسور سبأ في المنافسة .
فيما يظهر أن منتخب النيبال أنه اضعف فرق المجموعة الا أنه من المتوقع أن يسجل خروجاً مشرفاً من ملعبه في إحدى الجولات القادمة أمام البحرين او الإمارات .

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

«كابوس الملحق» يطارد إيطاليا قبل مواجهة مولدوفا

روما (أ ف ب)

أخبار ذات صلة توخيل ينتقد افتقار الجدية واللعب بالنار إنجلترا.. «الفوز الهزيل» وسط «صافرات الاستهجان»!

تسعى إيطاليا لتضميد جراحها بعدما استهلت مشوارها في التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2026 في أميركا الشمالية، بخسارة مذلة في أوسلو أمام النرويج بثلاثية، ضمن منافسات المجموعة التاسعة، وذلك عندما تستقبل مولدوفا الإثنين.بعد بداية كارثية قبل 3 أيام في تصفيات كأس العالم 2026، سيحاول المنتخب الإيطالي استعادة توازنه في مباراة تبدو للوهلة الأولى روتينية لأبطال العالم 4 مرات في ريجو إيميليا. لكن ما كان يبدو سهلاً في السابق بالنسبة لـ "آزوري" بات الآن صعباً بسبب تاريخه المضطرب في التصفيات. بعد خسارتها أمام النرويج في الجولة الثالثة، تواجه إيطاليا كابوس الاكتفاء بالوصافة والمرور مجدداً بالملحق القاري، الذي تسبب بحرمانها من المشاركة في 2018 على يد السويد و2022 على يد مقدونيا الشمالية، لذا فإن التاريخ يُثقل كاهل مدربها لوتشانو سباليتي، الذي يعاني من ضغوطات كبيرة لتجنب الغياب عن النهائيات العالمية للمرة الثالثة توالياً. ونتيجة انشغالها بمباراتيها في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية ضد ألمانيا (خسرت ذهاباً على أرضها 1-2 وخرجت لتعادلها إياباً 3-3)، غابت عن الجولتين الأوليين من منافسات المجموعة التي تتصدرها النرويج بالعلامة الكاملة مع 9 نقاط بعد فوزها على مولدوفا (5-0) وإسرائيل (4-2) وإيطاليا. فشل منتخب "آزوري" على الرغم من استحواذه على الكرة في ملعب أوليفال بأوسلو، في تهديد مرمى منافسه بسبب اعتماده المتكرر على الهجمات المرتدة، وجاءت محاولته الوحيدة على المرمى من ضربة رأسية في الوقت بدل الضائع من المهاجم البديل لورنتسو لوكا. وشاركت إيطاليا للمرة الأخيرة في مونديال البرازيل 2014، عندما خرجت من دور المجموعات، لذا فإنها تتوق بشدة للمشاركة بالعرس الكروي العالمي الصيف المقبل. وفي حال أي تعثر جديد، قد يُقال مدرب نابولي السابق بعدما أشار إلى أنه سيجري محادثات مع الاتحاد الإيطالي لكرة القدم بعد مباراة الاثنين. تولى سباليتي تدريب المنتخب في الأول من سبتمبر، بعدما قاد نابولي للظفر بلقب الدوري، ليعيد فتح صفحة جديدة عقب خيبات سلفه روبرتو مانشيني بعد كأس أوروبا 2020. أشرف على 23 مباراة، فحقق 11 فوزاً و6 تعادلات وست هزائم. وبعد الخروج المُخيب من كأس أوروبا 2024 والخسارة في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية هذا العام، تُمثل النكسة الأخيرة أمام النرويج المسمار الأخير في نعش سباليتي، لذا يجب على المنتخب الإيطالي البدء في تعويض ما فاته على ملعب ستاديو سيتا دي تريكولوري معقل ساسولو الصاعد حديثا إلى دوري النخبة. قال سباليتي بعد الخسارة أمام النرويج "أنا قائد هذه المجموعة. علينا التطور في جوانب معينة، لأننا لا نستطيع منح المنافسين أفضلية بإهداء الكرة". وأضاف "ليس هذا أسلوبنا، فمن الناحية الفردية يمكننا تقديم أداء أفضل، ولكن كما ترون هذه لحظة صعبة. هذه هي التشكيلة التي اخترتها وسأستمر بها". وتابع "أحتاج للتحدث مع رئيس الاتحاد الإيطالي لكرة القدم حول نواياهم ورأيهم في القرار الذي أتخذه". على الرغم من تأكيده الاستمرار في اعتماد على أسلوب 3-5-2، إلا أنه أوضح أيضاً أنه سيُجري تغييرات عدة، حيث من المرجح أن يعتمد في التشكيلة الأساسية على لاعبين جدد على غرار أندريا كامبيازو وصامويل ريتشي ودافيدي فراتيزي.

مقالات مشابهة

  • مشاهدة مباراة البحرين والصين بث مباشر في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم اليوم
  • مواجهة قيرغيزستان.. «الأبيض» يخشى «البطاقات»!
  • السعودية في مواجهة مصيرية أمام أستراليا بتصفيات آسيا المونديالية اليوم
  • مدرب اليمن: جاهزون لتجاوز لبنان وهدفنا التأهل إلى كأس آسيا 2027
  • «الأبيض» يُطارد «مسك الختام» في مواجهة قيرغيزستان
  • المنتخب الوطني يقتفي أثـر الملـحـق بفـرصــــــتي الفوز والتعادل من بوابة فلسطين
  • الفرصة الأخيرة.. منتخبنا الوطني في مواجهة نارية أمام فلسطين غدا
  • غرامات باهظة وإيقاف طويل.. قرار صارم من الاتحاد الإماراتي ضد لاعبين
  • تصفيات مونديال 2026.. اختبارات صعبة وحاسمة للمنتخبات الآسيوية في الجولة العاشرة والأخيرة
  • «كابوس الملحق» يطارد إيطاليا قبل مواجهة مولدوفا