برلماني: تهجير الفلسطينيين إلى مصر يؤدي إلى خوض حربا مع إسرائيل
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
طالب النائب إبراهيم أبو شعيرة عضو مجلس النواب، وزير الخارجية سامح شكري، بالضغط على الدول الصديقة للكيان الصهيوني وحماس لوقف الحرب على قطاع غزة، موضحا: "سيتم إبادة الشعب الفلسطيني في غزة، ثم الضفة الغربية".
دعاء قضاء الحاجة وتفريج الهم المستجاب "بكري" يطالب بإعادة النظر في اتفاقية السلام مع إسرائيل الكيان الصهيوني يحارب الأطفالوأضاف "أبو شعيرة "، خلال حواره مع الإعلامي مصطفى شردي ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية "الحياة"، أن الكيان الصهيوني يحارب الأطفال، ويقصف المستشفيات، وهذه الأفعال مخالفة للقانون الدولي، منوها بأنه تقدم بطلب إحاطة لأن الشارع في حالة ثورة، خوفًا من ضياع أرضهم.
وأوضح أن الشعب الفلسطيني يستطيع صناعة الصاروخ في ثلاثة أيام، والقنبلة في يومين، أي أنه إذا دخل الفلسطينيين أرض مصر واستقروا، وأراد العدو الصهيوني يأخذ بثأره، فسوف يتدخل الجانب الآخر ويضرب في مصر.
تهجير الفلسطينيين إلى مصروأشار إلى أن تهجير الفلسطينيين إلى مصر، سوف يؤدي إلى خوض بلادنا حربًا، لذا يجب الضغط على الدول التي لها علاقة بحماس، والكيان الصهيوني، لوقف الحرب فورًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عضو مجلس النواب وزير الخارجية سامح شكري حماس الحرب على قطاع غزة الشعب الفلسطيني الصاروخ الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.