عمرو يوسف يقدم مسرحيته الجديدة «قصة حياة أمي» بموسم الرياض
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
يستعد الفنان عمرو يوسف، لعرض مسرحيته الجديدة بعنوان «قصة حياة أمي»، وذلك يوم الجمعة المقبل الموافق 24 من نوفمبر الجاري، ضمن فعاليات موسم الرياض بالسعودية.
مسرحية قصة حياة أميمسرحية «قصة حياة أمي» تضم عددًا كبيرًا من الفنانين أبرزهم عمرو يوسف وريم مصطفي وأسماء جلال ومصطفي خاطر وإيمان السيد.
ويشارك الفنان عمرو يوسف، في بطولة فيلم «ولاد رزق 3»، والذي بدأ تصوير أولي مشاهده خلال الفترة الماضية، الفليم بطولة مجموعة من نجوم الفن أبرزهم: أحمد عز، عمرو يوسف، أحمد الفيشاوي، كريم قاسم، محمد لطفي، باسم سمرة، سيد رجب، ماجد الكدواني، آسر ياسين الذي يظهر خلال أحداث الفيلم بدور الشايب كضيف شرف، والفيلم من تأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان.
ودارت أحداث الجزء الأول حول مجموعة من الأشقاء يسيرون في طريق الجريمة على عهد قديم بينهم لتركها في يوم ما، لكن عملية واحدة فاشلة تفجر الخلافات الدفينة بينهم، فيتركهم الشقيق الأكبر والعقل المدبر لهم رضا رزق، ويقرر العمل في ورشة العائلة، والزواج من الفتاة التي يحبها، ليقع الباقون في صفقة مع تاجر مخدرات ويتعرضون للخيانة، وتطاردهم الشرطة.
اقرأ أيضاًفلسطين في القلب.. عمرو يوسف يتضامن مع عملية «طوفان الأقصى»
عمرو سلامة يكشف عن موعد طرح «شماريخ»
عمرو يوسف يوجه رسالة للأشقاء بعد زلزال المغرب «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موسم الرياض عمرو يوسف الفنان عمرو يوسف فيلم ولاد رزق 3 فيلم ولاد رزق عمرو یوسف قصة حیاة
إقرأ أيضاً:
خبير : طهران بحاجة إلى رد مزدوج يعيد هيبتها الإقليمية
قال عمرو أحمد، الكاتب والخبير المختص في الشأن الإيراني، إن إيران تعتمد على الصواريخ الباليستية في أي رد عسكري، مشيرًا إلى أن مدى بعض هذه الصواريخ يصل إلى 2700 كيلومتر، وهو ما يجعلها قادرة على بلوغ أهداف بعيدة، قد تصل إلى جنوب أوروبا.
وأوضح أحمد، خلال مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الطائرات المسيّرة وصواريخ كروز تمثل جزءًا من الترسانة الإيرانية، لكن الصواريخ الباليستية ستظل الخيار الأبرز، خاصة في ظل التصريحات السابقة لوزير الاستخبارات الإيراني، الذي ألمح إلى نية بلاده كشف ما وصفه بـ «البرنامج النووي الإسرائيلي» عبر عمليات مباشرة.
وأكد الخبير أن أي رد إيراني فعال ينبغي أن يتضمن عمليات من الداخل والخارج معًا، على غرار ما فعلته إسرائيل مؤخرًا، حين استهدفت مواقع من داخل الأراضي المستهدفة وخارجها.
وأضاف: «إيران لا يمكنها الاكتفاء بالرد الصاروخي فقط، فهناك منظومات دفاعية متطورة مثل القبة الحديدية قد تتصدى لتلك الهجمات، لذلك، تحتاج طهران إلى رد نوعي يعيد لها هيبتها في المنطقة ويثبت جديتها في الدفاع عن محور المقاومة».
وأشار أحمد إلى أن الداخل الإيراني يراقب الموقف بترقّب، حيث ينتظر المواطنون الإيرانيون ردًا يعكس قوة وهيبة الدولة، مضيفًا: «الشارع في إيران يتطلع إلى موقف حاسم، لأن استمرار الحديث عن المقاومة دون ردّ ملموس يفقد الخطاب السياسي مصداقيته».
وختم أحمد بالقول إن إيران تقف أمام مسؤولية كبرى ومفترق طرق، فالأيام المقبلة ستكون حاسمة، مشيرًا إلى أن الأمر أصبح «تكون أو لا تكون» بالنسبة لطهران، سواء على مستوى الداخل أو على صعيد حضورها الإقليمي.