البرتغال يكتسح تصفيات أمم أوروبا "فردي وجماعي" ويتفوق على فرنسا.. أرقام
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
نجح منتخب البرتغال في تقديم مستوى جيد للغاية خلال التصفيات المؤهلة لأمم أوروبا 2024 في ألمانيا، بعدما أصبح يمتلك أقوى خط هجوم ودفاع بقيادة رونالدو ومجموعة من اللاعبين الكبار.
البرتغال يكتسح تصفيات أمم أوروباحقق منتخب البرتغال الانتصار على آيسلندا بهدفين دون مقابل، ليكون المنتخب الوحيد الذي حقق الانتصار في 10 مباريات وجميع مواجهاته بتصفيات أمم أوروبا بدون هزيمة أو تعادل، وحصد 30 نقطة من المواجهات ليكون الأكثر حصدًا.
لم تستقبل شباك منتخب البرتغال خلال العشرة مواجهات الماضية سوى "هدفين" فقط متفوقًا على فرنسا صاحب ثاني أقوى خط دفاع في البطولة.
بينما سجل منتخب البرتغال 36 هدف ليمتلك أقوى خط هجوم متفوقًا على منتخب فرنسا الذي سجل 29 هدف، والذي خاض 8 مواجهات بحكم عدد المتنافسين في المجموعة.
البرتغال تتفوق على فرنسا في الأكثر مساهمةيمتلك منتخب البرتغال أكثر لاعب صناعة للأهداف خلال التصفيات بـ 7 أهداف بفارق هدفين عن كيليان مبابي الثاني من حيث الصناعات.
كما يمتلك منتخب البرتغال كريستيانو رونالدو بـ 10 أهداف في المركز الثاني من هدافين التصفيات خلف لوكاكو صاحب الـ 14، ويأتي خلف رونالدو مبابي بـ 9 أهداف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البرتغال منتخب البرتغال تصفيات امم اوروبا فرنسا منتخب البرتغال
إقرأ أيضاً:
فرنسا تدعو لتسريع "استقلال" أوروبا لمواجهة استراتيجية ترامب
دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأربعاء، أوروبا إلى "تسريع" انتقالها نحو "الاستقلال الاستراتيجي"، وذلك ردًا على استراتيجية الأمن القومي الأمريكية الجديدة.
وأشار "بارو" إلى أن الاستراتيجية الأمريكية، التي نُشرت الجمعة الماضي، تعطي الأولوية لشؤون الأمريكيتين وتستنكر "تراجع" أوروبا، ما يشكّل "لحظة توضيح وحقيقة تدعونا إلى الثبات على المسار والتسريع".
وقال "بارو" أمام الجمعية الوطنية الفرنسية إن الاستراتيجية تثبت أن "فرنسا على حق" في دعوتها أوروبا "منذ عام 2017 إلى تحقيق الاستقلال الاستراتيجي".
ونشر البيت الأبيض، الخميس الماضي، استراتيجية الأمن القومي الجديدة التي ترسم صورة قاتمة للوضع في أوروبا.
وجاء في نص الإستراتيجية الجديدة: "القضايا الأكبر التي تواجه أوروبا تشمل أنشطة الاتحاد الأوروبي وغيرها من الهيئات عابرة للحدود التي تقوض الحرية السياسية والسيادة وسياسات الهجرة التي تحول القارة وتثير الصراع ورقابة على حرية التعبير واضطهاد المعارضة السياسية وانخفاض معدلات المواليد وفقدان الهويات الوطنية والثقة بالنفس".