المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعات للعدو الإسرائيلي في عدة مناطق
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
بيروت-سانا
المقاومة اللبنانية تستهدف تجمع مشاة لجنود العدو الإسرائيلي في موقع الضهيرة بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة.
المقاومة اللبنانية تستهدف تجمع مشاة لجنود العدو الإسرائيلي في موقع جل العلام بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة.
المقاومة اللبنانية تستهدف تجمع مشاة لجنود العدو الإسرائيلي في محيط مستوطنة سعسع بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة.
المقاومة اللبنانية تستهدف موقع بركة ريشا للعدو الإسرائيلي بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة.
المقاومة اللبنانية تستهدف بصاروخ مُوجّه دبابة ميركافا للعدو الإسرائيلي في موقع الراهب وتصيبها إصابة مباشرة،وتستهدف بالأسلحة الموجهة قوة مشاة للعدو حضرت إلى مكان الدبابة المستهدفة، ما أدى إلى سقوط عناصر القوة بين قتيل وجريح.
المقاومة اللبنانية تستهدف قاعدة ”عين زيتيم” للعدو الإسرائيلي قرب مدينة صفد (مقر لواء المشاة الثالث التابع للفرقة 91) بـ 48 صاروخ كاتيوشا وتصيبها إصابة مباشرة.
المقاومة اللبنانية تستهدف موقع خربة ماعر للعدو الإسرائيلي ومرابضه بالأسلحة الصاروخية وتصيبه إصابة مباشرة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: بالأسلحة المناسبة وتحقق فیه إصابات مباشرة المقاومة اللبنانیة تستهدف للعدو الإسرائیلی الإسرائیلی فی
إقرأ أيضاً:
الكابينت الإسرائيلي يصادق على إقامة وشرعنة 19 مستوطنة في الضفة الغربية
صادق المجلس الوزاري الأمني والسياسي الإسرائيلي (الكابينت)، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية، على خطة جديدة لإقامة وشرعنة 19 مستوطنة في الضفة الغربية، في خطوة تعد من أكبر عمليات التوسع الاستيطاني خلال السنوات الأخيرة.
فصل المدن الفلسطينية عن بعضهاوتشمل الخطة تحويل بؤر استيطانية عشوائية إلى مستوطنات معترف بها رسميًا، وتوسيع مستوطنات قائمة في مناطق حساسة جغرافيًا، بما يعمق السيطرة الاحتلال الإسرائيلي على أجزاء واسعة من الضفة، ويهدد بفصل المدن والقرى الفلسطينية عن بعضها البعض.
ويأتي القرار في وقت تخوض فيه إسرائيل حربًا مستمرة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023.
وخلال أشهر الحرب، واجهت غزة حصارًا خانقًا أدى إلى انهيار المنظومة الصحية ونقص حاد في الغذاء والدواء والوقود، فيما نزح أكثر من مليون فلسطيني من منازلهم نحو مناطق وصفت بأنها «آمنة» لكنها تعرضت بدورها للقصف.
ورغم الضغوط الدولية والتحقيقات الأممية حول جرائم محتملة وانتهاكات للقانون الدولي، واصلت إسرائيل عملياتها العدوانية مدعومة بالموقف الأميركي.
تصعيد غير مسبوق بالضفة الغربية المحتلةوتتزامن الحرب على غزة مع تصاعد غير مسبوق في الضفة الغربية، حيث كثفت قوات الاحتلال الإسرائيلية عمليات المداهمة والاعتقال، وتزايدت اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين في القرى والبلدات النائية. ويخشى خبراء أمميون أن يؤدي شرعنة المستوطنات الجديدة إلى ترسيخ واقع جغرافي يجعل حل الدولتين شبه مستحيل، خصوصًا أن البؤر التي يجري الاعتراف بها تقع في مناطق استراتيجية تمتد بين شمال الضفة وجنوبها.
ويرى مراقبون أن خطوة الكابينت تأتي في إطار استثمار حكومة الاحتلال الإسرائيلية لانشغال العالم بالحرب على غزة لدفع خطط التوسع الاستيطاني، وإحداث تغييرات ديموغرافية وجغرافية عميقة، بينما يستمر الفلسطينيون في الضفة وغزة في مواجهة أوضاع إنسانية وسياسية تعد الأسوأ منذ عقود.